ثمنت جمعية المنبر الوطني الإسلامي إطلاق الفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية الخطة الوطنية لتعزيز الولاء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا"،مؤكدة أن مثل هذه المبادرة الوطنية تعزز ثقافة المواطنة وحب الوطن.
وأضافت أن تعزيز قيمة الوحدة الوطنية وقيم التسامح والترابط والتكاتف والانتماء المجتمعي من أهم أهداف ميثاق العمل الوطني الذي أجمع عليه الشعب البحريني،وأهم المحاور في المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
ودعت إلى تعزيز روح الولاء للوطن في جميع المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية والفنية والتربوية باعتبارها ركيزة هامة من ركائز القيم الوطنية النبيلة.
وأكدت أن الانتماء للهوية الإسلامية والوطنية يمثل أبهى صور الانتماء وأن التفاعل مع جميع قضايا الوطن من خلال هذا الانتماء الحقيقي يحقق المصالح العليا للوطن والمواطنين ويحمي المجتمع من الأضرار المتنوعة والمهددة لتماسكه.
وشددت على أن الانتماء للوطن ليس شعار يرفع وإنما هو تاريخ وحضارة وعمق ومخزون ثقافي واجتماعي وقيمي، كما أنه شرع ودين حيث إن الانتماء الوطني تدعو له وتؤكد عليه الشريعة الإسلامية الغراء.
وفيما أكدت أن الانتماء والولاء للوطن هي غريزة داخل الإنسان ولا تملى عليه، إلا أنها شددت على أن تعزيزها يتطلب تحقيق العدالة والمساواة وعدم التمييز وتعزيز الشفافية والنزاهة وضمان كل مواطن لممارسة حقوقه المشروعة التي كفلها الدستور وشددت عليها المواطنة.
وأضافت الجمعية أن الحفاظ على أمن واستقرار الوطن ومكافحة الفساد المالي والإداري والأخلاقي، وحماية حرية الرأي والتعبير وتحقيق الأمن الفكري وحماية تماسك ووحدة المجتمع هو من اهم مظاهر الانتماء الوطني.
ودعت المؤسسات التعليمية والتربوية وجميع المؤسسات الاجتماعية والثقافية والأمنية إلى ضرورة العمل على تعزيز الانتماء والولاء للوطن وبخاصة لدى النشْ والشباب، ومواجهة العصبيات بشتى انواعها وصورها، والعمل على وضع خطة استراتيجية تربوية ثقافية أمنية يكون عنوانها الأبرز والأهم هو وطن واحد متماسك لجميع أبنائه أكبر من أي انتماءات وولاءات ضيقة.
وأضافت أن تعزيز قيمة الوحدة الوطنية وقيم التسامح والترابط والتكاتف والانتماء المجتمعي من أهم أهداف ميثاق العمل الوطني الذي أجمع عليه الشعب البحريني،وأهم المحاور في المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
ودعت إلى تعزيز روح الولاء للوطن في جميع المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية والفنية والتربوية باعتبارها ركيزة هامة من ركائز القيم الوطنية النبيلة.
وأكدت أن الانتماء للهوية الإسلامية والوطنية يمثل أبهى صور الانتماء وأن التفاعل مع جميع قضايا الوطن من خلال هذا الانتماء الحقيقي يحقق المصالح العليا للوطن والمواطنين ويحمي المجتمع من الأضرار المتنوعة والمهددة لتماسكه.
وشددت على أن الانتماء للوطن ليس شعار يرفع وإنما هو تاريخ وحضارة وعمق ومخزون ثقافي واجتماعي وقيمي، كما أنه شرع ودين حيث إن الانتماء الوطني تدعو له وتؤكد عليه الشريعة الإسلامية الغراء.
وفيما أكدت أن الانتماء والولاء للوطن هي غريزة داخل الإنسان ولا تملى عليه، إلا أنها شددت على أن تعزيزها يتطلب تحقيق العدالة والمساواة وعدم التمييز وتعزيز الشفافية والنزاهة وضمان كل مواطن لممارسة حقوقه المشروعة التي كفلها الدستور وشددت عليها المواطنة.
وأضافت الجمعية أن الحفاظ على أمن واستقرار الوطن ومكافحة الفساد المالي والإداري والأخلاقي، وحماية حرية الرأي والتعبير وتحقيق الأمن الفكري وحماية تماسك ووحدة المجتمع هو من اهم مظاهر الانتماء الوطني.
ودعت المؤسسات التعليمية والتربوية وجميع المؤسسات الاجتماعية والثقافية والأمنية إلى ضرورة العمل على تعزيز الانتماء والولاء للوطن وبخاصة لدى النشْ والشباب، ومواجهة العصبيات بشتى انواعها وصورها، والعمل على وضع خطة استراتيجية تربوية ثقافية أمنية يكون عنوانها الأبرز والأهم هو وطن واحد متماسك لجميع أبنائه أكبر من أي انتماءات وولاءات ضيقة.