افتتحت رئيس مجلس أمناء الجامعة الخليجية د.منى الزياني المبنى الأكاديمي الجديد التابع للجامعة في منطقة سند بحضور رئيس الجامعة د.مهند المشهداني ونائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية د.هشام المرصفاوي، وكافة أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، مؤكدةً سعي الجامعة في تطوير برامجها الأكاديمية واستقطاب أخرى من أجل تلبية احتياجات سوق العمل البحريني.
واعتبرت أن كل ذلك يستدعي الإهتمام بشكل أكبر بمباني الجامعة وتطويرها وأن هناك خطط مستقبلية داعمة لهذا الجانب.
ويضم المبنى مكتبة تحتوي على عددٍ من الكتب وقاعات للدراسة الفردية والجماعية بالإضافة إلى غرفة اجتماعات وقاعة تفاعلية للطلبة والأساتذة، كما يشمل المبنى على مكاتب لعمداء الكليات ورؤساء الأقسام وأعضاء الهيئة الأكاديمية.
يذكر أن التصميم الداخلي لهذا المبنى قام به أساتذة وطلاب قسم هندسة التصميم الداخلي، حيث سعت الجامعة إلى إشراك الطلبة في مشاريع حقيقية داعمة لدراستهم الأكاديمية من خلال طرح الأفكار ومشاركتها مع أساتذتهم في تجربة جميلة جداً لتلاقح الأفكار.
وأشار رئيس الجامعة، إلى أن المبنى الجديد تم تصميمه وفقاً لإحتياجات الهيئة التدريسية من حيث المساحة وسبل الراحة وتوفير الأجواء التربوية المتسقة مع المعايير الدولية والمحلية، وضمنها قرارات مجلس التعليم العالي حول المباني الخاصة بمؤسسات التعليم العالي، وكذلك توفير بيئة تفاعلية للطلبة بما يشجعهم على قضاء وقت أطول في الجامعة من أجل الإستفادة من هذه الإمكانيات المتاحة لخدمتهم.
وأضاف إن الجامعة تضع إمكاناتها وطاقاتها من أجل الأستاذ والطالب أولاً وأخيراً، حاثاً الطلبة على الإستفادة من الخدمات والفرص التي توفرها الجامعة.
وأشادت عميد كلية العلوم الإدارية والمالية د.ناهد مطاريد، بحرص الجامعة بتوفير الإمكانات التي تعين طلبتها على التعلم وتهيئة الظروف الملائمة لهم ولأساتذتهم كي تستمر العملية التعليمية بشكل ناجح ومميز يأخذ في اعتباره المباني والمعاني.
واعتبرت أن كل ذلك يستدعي الإهتمام بشكل أكبر بمباني الجامعة وتطويرها وأن هناك خطط مستقبلية داعمة لهذا الجانب.
ويضم المبنى مكتبة تحتوي على عددٍ من الكتب وقاعات للدراسة الفردية والجماعية بالإضافة إلى غرفة اجتماعات وقاعة تفاعلية للطلبة والأساتذة، كما يشمل المبنى على مكاتب لعمداء الكليات ورؤساء الأقسام وأعضاء الهيئة الأكاديمية.
يذكر أن التصميم الداخلي لهذا المبنى قام به أساتذة وطلاب قسم هندسة التصميم الداخلي، حيث سعت الجامعة إلى إشراك الطلبة في مشاريع حقيقية داعمة لدراستهم الأكاديمية من خلال طرح الأفكار ومشاركتها مع أساتذتهم في تجربة جميلة جداً لتلاقح الأفكار.
وأشار رئيس الجامعة، إلى أن المبنى الجديد تم تصميمه وفقاً لإحتياجات الهيئة التدريسية من حيث المساحة وسبل الراحة وتوفير الأجواء التربوية المتسقة مع المعايير الدولية والمحلية، وضمنها قرارات مجلس التعليم العالي حول المباني الخاصة بمؤسسات التعليم العالي، وكذلك توفير بيئة تفاعلية للطلبة بما يشجعهم على قضاء وقت أطول في الجامعة من أجل الإستفادة من هذه الإمكانيات المتاحة لخدمتهم.
وأضاف إن الجامعة تضع إمكاناتها وطاقاتها من أجل الأستاذ والطالب أولاً وأخيراً، حاثاً الطلبة على الإستفادة من الخدمات والفرص التي توفرها الجامعة.
وأشادت عميد كلية العلوم الإدارية والمالية د.ناهد مطاريد، بحرص الجامعة بتوفير الإمكانات التي تعين طلبتها على التعلم وتهيئة الظروف الملائمة لهم ولأساتذتهم كي تستمر العملية التعليمية بشكل ناجح ومميز يأخذ في اعتباره المباني والمعاني.