أكدت النائب فاطمة القطري، أن البحرين أثبتت جدارتها في استضافة وتنظيم سباق جائزة البحرين الكبرى لبطولة سباق الفورملا واحد في نسختها لعام 2019، مشيدة بما بلغته البحرين من ريادة في استضافة الجائزة الكبرى على مدى 15 عاما في حلبة البحرين الدولية التي باتت اسما لامعا في خارطة السباقات الدولية.
وهنأ، صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، ولعموم شعب البحرين، على ما تحقق من منجزٍ كبيرٍ في سباق الفورملا، يضاف إلى سجل النجاحات الرفيعة للمملكة في المجال الرياضي.
وأشارت إلى أن استضافة هذا الحدث العالمي منذ العام 2004، وفي ظل الجهود الكبيرة من لدن سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، أسهم بشكل كبير في إيجاد استراتيجية استثمارية مبنية على خطط مدروسة بغية تحقيق عدة أهداف في مسارات متعددة، يأتي على رأسها بلوغ البحرين المكانة العالمية في مجال صناعة رياضة السيارات على مستوى منطقة الشرق الأوسط، وتنشيط الاستقطاب السياحي، وإيجاد الرافد الاقتصادي الوطني الفعال.
وأشارت القطري، إلى أن ما زاد من مؤشرات النجاح هو الاعتماد على فرق عمل في الإدارة والإشراف والتنظيم من الكفاءات الوطنية البحرينية.
وقالت "هذا النجاح المبشر هو عطاء لفريق البحرين الطموح، ولنا أن نتطلع إلى مستقبل واعد لهذا الملتقى الرياضي العالمي على أرض المملكة، بجهود قيادتها الرشيدة، وتطلعات شعبها الكريم".
وأشارت إلى أن الحضور الجماهيري اللافت في فعاليات السباق وتنوع الفعاليات والأنشطة، يدلل على الصورة الكاملة والقدرة العالية في التنظيم، وبأيدي وكوادر بحرينية كفؤة.
وهنأ، صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، ولعموم شعب البحرين، على ما تحقق من منجزٍ كبيرٍ في سباق الفورملا، يضاف إلى سجل النجاحات الرفيعة للمملكة في المجال الرياضي.
وأشارت إلى أن استضافة هذا الحدث العالمي منذ العام 2004، وفي ظل الجهود الكبيرة من لدن سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، أسهم بشكل كبير في إيجاد استراتيجية استثمارية مبنية على خطط مدروسة بغية تحقيق عدة أهداف في مسارات متعددة، يأتي على رأسها بلوغ البحرين المكانة العالمية في مجال صناعة رياضة السيارات على مستوى منطقة الشرق الأوسط، وتنشيط الاستقطاب السياحي، وإيجاد الرافد الاقتصادي الوطني الفعال.
وأشارت القطري، إلى أن ما زاد من مؤشرات النجاح هو الاعتماد على فرق عمل في الإدارة والإشراف والتنظيم من الكفاءات الوطنية البحرينية.
وقالت "هذا النجاح المبشر هو عطاء لفريق البحرين الطموح، ولنا أن نتطلع إلى مستقبل واعد لهذا الملتقى الرياضي العالمي على أرض المملكة، بجهود قيادتها الرشيدة، وتطلعات شعبها الكريم".
وأشارت إلى أن الحضور الجماهيري اللافت في فعاليات السباق وتنوع الفعاليات والأنشطة، يدلل على الصورة الكاملة والقدرة العالية في التنظيم، وبأيدي وكوادر بحرينية كفؤة.