موزة فريد
أكد الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينه، أن "البحرين تحتضن العديد من الشباب الواعي الذي يمتلك قدرات عالية في الابتكار والتفكير والاختراع والتركيز سواء في موضوع تغيير المواد أو هندستها أو الطاقة المتجددة".
وأضاف خلال اختتام مسابقة الابتكارات الخضراء في نسختها الأولى بمشاركة 120 مشروعاً تقريباً الأربعاء، أن "المسابقة مثلت فرصة لكل شباب المنطقة لتحفيزهم على تقديم المزيد للوطن".
وأكد بن دينه، مساهمة المسابقة في خلق أفكار استثمارية جديدة بطريقة تنمي تلك الأفكار، مبيناً أن أغلب المشاريع الناجحة اليوم في العالم بدأت بفكرة تم تطويرها عن طريق الشباب لأن تكون ناجحة، منوهاً بأهمية النوعية في التفكير للمحافظة على البيئة بجانب محافظة الشباب على مجتمعاتهم.
من جانبه، أكد رئيس مكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية د.هاشم حسين نجاح المسابقة، التي شارك فيها طلاب من مختلف جامعات الوطن العربي في البحرين بمشاركة 120 مشروعاً تقريباً، حيث فازت منها 3 مشروعات.
وتم اختيار المشاريع الفائزة الثلاثة من الجمهورية اللبنانية وجمهورية مصر والمملكة العربية السعودية على أسس معينه وأهمها بأن يكون المشروع ذا قدرة ريادية يمكن أن يعود بمنفعة تجارية مربحة.
وأكد حسين، استمرار مشروع "الابتكار في مجال الاقتصاد الأخضر" بشكل سنوي لتعزيز الابتكار والإبداع في شباب الدول العربية بالأخص فيما يتعلق بالبحوث الجامعية.
وتهدف المسابقة إلى تحفيز وإطلاق روح المبادرة والابتكار بين طلاب الجامعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من خلال تزويد الطلاب بفرصة لإحداث تأثير إيجابي على المجتمع من خلال معالجة القضايا البيئية عن طريق ريادة الأعمال والابتكار التكنولوجي، مع المساهمة في تحقيق التمكين الاقتصادي لهم مما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتم تكريم الفرق الفائزة بالمسابقة، وهي مبادرة مشتركه أطلقها مكتب الأمم المتحدة للبيئة - غرب آسيا ومكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية في البحرين وبدعم ورعاية مصرف الطاقة الأول.
أكد الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينه، أن "البحرين تحتضن العديد من الشباب الواعي الذي يمتلك قدرات عالية في الابتكار والتفكير والاختراع والتركيز سواء في موضوع تغيير المواد أو هندستها أو الطاقة المتجددة".
وأضاف خلال اختتام مسابقة الابتكارات الخضراء في نسختها الأولى بمشاركة 120 مشروعاً تقريباً الأربعاء، أن "المسابقة مثلت فرصة لكل شباب المنطقة لتحفيزهم على تقديم المزيد للوطن".
وأكد بن دينه، مساهمة المسابقة في خلق أفكار استثمارية جديدة بطريقة تنمي تلك الأفكار، مبيناً أن أغلب المشاريع الناجحة اليوم في العالم بدأت بفكرة تم تطويرها عن طريق الشباب لأن تكون ناجحة، منوهاً بأهمية النوعية في التفكير للمحافظة على البيئة بجانب محافظة الشباب على مجتمعاتهم.
من جانبه، أكد رئيس مكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية د.هاشم حسين نجاح المسابقة، التي شارك فيها طلاب من مختلف جامعات الوطن العربي في البحرين بمشاركة 120 مشروعاً تقريباً، حيث فازت منها 3 مشروعات.
وتم اختيار المشاريع الفائزة الثلاثة من الجمهورية اللبنانية وجمهورية مصر والمملكة العربية السعودية على أسس معينه وأهمها بأن يكون المشروع ذا قدرة ريادية يمكن أن يعود بمنفعة تجارية مربحة.
وأكد حسين، استمرار مشروع "الابتكار في مجال الاقتصاد الأخضر" بشكل سنوي لتعزيز الابتكار والإبداع في شباب الدول العربية بالأخص فيما يتعلق بالبحوث الجامعية.
وتهدف المسابقة إلى تحفيز وإطلاق روح المبادرة والابتكار بين طلاب الجامعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من خلال تزويد الطلاب بفرصة لإحداث تأثير إيجابي على المجتمع من خلال معالجة القضايا البيئية عن طريق ريادة الأعمال والابتكار التكنولوجي، مع المساهمة في تحقيق التمكين الاقتصادي لهم مما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتم تكريم الفرق الفائزة بالمسابقة، وهي مبادرة مشتركه أطلقها مكتب الأمم المتحدة للبيئة - غرب آسيا ومكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية في البحرين وبدعم ورعاية مصرف الطاقة الأول.