ثمن عضو مجلس النواب إبراهيم النفيعي الزيارة الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لبلده الثاني البحرين، واصفاً إياها بالمنعطف التاريخي المهم في العلاقات التاريخية والمتينه التي تربط الشعبين والبلدين الشقيقين.
وأكد في بيان، التقدير التام للبحرين قيادة وشعبا للسعودية على دعمها ومساندتها وتوحيدها المواقف، لكل ما من شأنه أن يحافظ على الأمن الوطني البحريني، ووحدة التراب والأرض، والهوية البحرينية نفسها، اعتباراً بأن العمق البحريني والسعودية جزء لا يتجزأ.
وأكد النفيعي، أن النهضة الاقتصادية والسياسية المتسارعة التي تشهدها المملكة العربية السعودية في العهد الزاهر للملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تجسد الإرادة السعودية الكبرى في العبور للمستقبل، وفي ترك التغيير الايجابي والمختلف والمغاير على الصعيدين الداخلي الخارجي، كدولة تصنع القرارات والمواقف، مزيداً "أنها بيت العرب الكبير".
وشدد النفيعي على عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين، وانسجامها التام مع المواقف العربية والإسلامية خصوصاً بالقضايا المحورية، كالملف اليمني، والفسلطيني، والقطري، والإيراني، ومكافحة الارهاب والتطرف وتمويل الجماعات الإرهابية.
وأكد في بيان، التقدير التام للبحرين قيادة وشعبا للسعودية على دعمها ومساندتها وتوحيدها المواقف، لكل ما من شأنه أن يحافظ على الأمن الوطني البحريني، ووحدة التراب والأرض، والهوية البحرينية نفسها، اعتباراً بأن العمق البحريني والسعودية جزء لا يتجزأ.
وأكد النفيعي، أن النهضة الاقتصادية والسياسية المتسارعة التي تشهدها المملكة العربية السعودية في العهد الزاهر للملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تجسد الإرادة السعودية الكبرى في العبور للمستقبل، وفي ترك التغيير الايجابي والمختلف والمغاير على الصعيدين الداخلي الخارجي، كدولة تصنع القرارات والمواقف، مزيداً "أنها بيت العرب الكبير".
وشدد النفيعي على عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين، وانسجامها التام مع المواقف العربية والإسلامية خصوصاً بالقضايا المحورية، كالملف اليمني، والفسلطيني، والقطري، والإيراني، ومكافحة الارهاب والتطرف وتمويل الجماعات الإرهابية.