استضاف مسرح البحرين الوطني السبت جلسةً حوارية بعنوان "الموسيقى وحياة الموسيقي" أدارها الفنان محمد حداد وشارك فيها أكثر من 20 موسيقياً وملحناً وفنانًا بحرينياً. وتأتي هذه الجلسة ضمن البرنامج التعليمي لمهرجان ربيع الثقافة الرابع عشر.
وتطرقت الجلسة الحوارية إلى عدد من الموضوعات التي تهم العاملين في مجال الإنتاج الموسيقي في مملكة البحرين كالتحديات المادية والعملية التي تواجه الموسيقيين، سبل استفادتهم من التجارب الموسيقية العالمية، علاقة الموسيقيين مع شركات الإنتاج الفني، حركة النقد الموسيقي وانعكاسها على تطور الفنانين العاملين في هذا المجال، سبل الحفاظ على الأعمال الموسيقية وحقوق النشر وغيرها.
وشهدت الجلسة مداخلات عدد من الحضور خلال المحاور التي طرحها محمد حدّاد. والتي تمحورت حول دور الموسيقي البحريني البارز في عكس هويته الثقافية من خلال معزوفاته وأعماله الموسيقية، وقدرة الفنان على الجمع بين أكثر من مهارة كالعزف والتلحين والتوزيع. إضافةً إلى أهمية استثمار الفنان في مهاراته الموسيقية والسعي الدائم لتطويرها وتقديم الأفضل للجمهور.
وشهدت الجلسة حضور عدد من المغنييّن، والذين أوضحوا من خلال مداخلاتهم بأن الفنان العامل في مجال الموسيقى يمكنه التفوق وإضافة المزيد للمسيرة الموسيقية الإبداعية في مملكة البحرين.
وتأتي الورشة ضمن سلسة ورش عملٍ تعليمية تدور حول فلك الموسيقى، ضمن برنامج مهرجان ربيع الثقافة 2019، وتساهم مثل هذه الورش في تعزيز الوعي الموسيقي لدى مختلف فئات المجتمع، عبر شروح نظرية وعملية تفسّر أنواع الفنون الموسيقية وأدواتها المختلفة.
جدير بالذكر أن مهرجان ربيع الثقافة الرابع عشر يستمر بأنشطته وفعالياته حتى نهاية شهر أبريل الجاري، حيث يتزامن مع برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار لعام 2019 بشعار "من يوبيل إلى آخر".
وتطرقت الجلسة الحوارية إلى عدد من الموضوعات التي تهم العاملين في مجال الإنتاج الموسيقي في مملكة البحرين كالتحديات المادية والعملية التي تواجه الموسيقيين، سبل استفادتهم من التجارب الموسيقية العالمية، علاقة الموسيقيين مع شركات الإنتاج الفني، حركة النقد الموسيقي وانعكاسها على تطور الفنانين العاملين في هذا المجال، سبل الحفاظ على الأعمال الموسيقية وحقوق النشر وغيرها.
وشهدت الجلسة مداخلات عدد من الحضور خلال المحاور التي طرحها محمد حدّاد. والتي تمحورت حول دور الموسيقي البحريني البارز في عكس هويته الثقافية من خلال معزوفاته وأعماله الموسيقية، وقدرة الفنان على الجمع بين أكثر من مهارة كالعزف والتلحين والتوزيع. إضافةً إلى أهمية استثمار الفنان في مهاراته الموسيقية والسعي الدائم لتطويرها وتقديم الأفضل للجمهور.
وشهدت الجلسة حضور عدد من المغنييّن، والذين أوضحوا من خلال مداخلاتهم بأن الفنان العامل في مجال الموسيقى يمكنه التفوق وإضافة المزيد للمسيرة الموسيقية الإبداعية في مملكة البحرين.
وتأتي الورشة ضمن سلسة ورش عملٍ تعليمية تدور حول فلك الموسيقى، ضمن برنامج مهرجان ربيع الثقافة 2019، وتساهم مثل هذه الورش في تعزيز الوعي الموسيقي لدى مختلف فئات المجتمع، عبر شروح نظرية وعملية تفسّر أنواع الفنون الموسيقية وأدواتها المختلفة.
جدير بالذكر أن مهرجان ربيع الثقافة الرابع عشر يستمر بأنشطته وفعالياته حتى نهاية شهر أبريل الجاري، حيث يتزامن مع برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار لعام 2019 بشعار "من يوبيل إلى آخر".