قامت جمعية كرانة الخيرية ومركز شباب كرانة بالتعاون مع بنك الدم بوزارة الصحة بحملة وليد الكعبة للتبرع بالدم الثانية عشرة، لمدة 4 ساعات ونصف يوم السبت، بمقر شباب كرانة، حيث شهدت الحملة تفاعلاً من داخل وخارج القرية، بعد توافد 89 شخصاً، وبلغ عدد أكياس الدم المتبرع بها 64 كيساً.
وعبر رئيس اللجنة المنظمة رئيس مجلس إدارة جمعية كرانة الخيرية سلمان بوجسام عن شكره للمسؤولين في وزارة الصحة، والكادر الطبي ببنك الدم الذين شاركوا في الحملة، ولكل من حضر وشارك وساهم في إنجاح الحملة.
وأضاف: "نأمل من إدارة بنك الدم توفير الإمكانية لقيام حملات التبرع بالدم في الفترة المسائية، لما لذلك من مردود إيجابي، وأن هذه الملاحظة وردت من أغلب الحضور، والتمنيات ننقلها من قطاع واسع من أبناء القرية الذين أعاقت محدودية الوقت مشاركتهم في الحملة".
من جانبه، عبر نائب رئيس مجلس إدارة مركز كرانة الشبابي عبدالأمير عبدعلي، عن سعادته باستمرار الحملة، مشيراً إلى أن "استمرارها يمثل توجهاً مشتركاً لكل من الجمعية الخيرية والمركز الشبابي بقرية كرانة، لما تحمله هذه الحملة من معانٍ إنسانية واضحة، ومساهمة تعبر عن حبّ الوطن عبر المشاركة في تحقيق أهداف بنك الدم، مضافاً إلى ذلك نشر الوعي الصحي، بصورة بسيطة لجميع الفئات".
وشهدت الحملة عرض فيلم وثائقي لأول حملة أقيمت من قبل الجمعية الخيرية والمركز الشبابي في العام 2003، قبل 16 عاماً، واستذكر بعض الكوادر الطبية مشاركتهم وبعض زملائهم السابقين في تلك الحملة، وكذلك المتبرعون الذين استرجعوا ذكريات أول حملة، فيما حفز ذلك أحد المشاركين للمشاركة ببطاقة التبرع بالدم الذي صرفت له في العام 1981، وتدون مساهمته في أول حملة بالعام 2003 والحملة رقم (12) في العام 2019.
وعبر رئيس اللجنة المنظمة رئيس مجلس إدارة جمعية كرانة الخيرية سلمان بوجسام عن شكره للمسؤولين في وزارة الصحة، والكادر الطبي ببنك الدم الذين شاركوا في الحملة، ولكل من حضر وشارك وساهم في إنجاح الحملة.
وأضاف: "نأمل من إدارة بنك الدم توفير الإمكانية لقيام حملات التبرع بالدم في الفترة المسائية، لما لذلك من مردود إيجابي، وأن هذه الملاحظة وردت من أغلب الحضور، والتمنيات ننقلها من قطاع واسع من أبناء القرية الذين أعاقت محدودية الوقت مشاركتهم في الحملة".
من جانبه، عبر نائب رئيس مجلس إدارة مركز كرانة الشبابي عبدالأمير عبدعلي، عن سعادته باستمرار الحملة، مشيراً إلى أن "استمرارها يمثل توجهاً مشتركاً لكل من الجمعية الخيرية والمركز الشبابي بقرية كرانة، لما تحمله هذه الحملة من معانٍ إنسانية واضحة، ومساهمة تعبر عن حبّ الوطن عبر المشاركة في تحقيق أهداف بنك الدم، مضافاً إلى ذلك نشر الوعي الصحي، بصورة بسيطة لجميع الفئات".
وشهدت الحملة عرض فيلم وثائقي لأول حملة أقيمت من قبل الجمعية الخيرية والمركز الشبابي في العام 2003، قبل 16 عاماً، واستذكر بعض الكوادر الطبية مشاركتهم وبعض زملائهم السابقين في تلك الحملة، وكذلك المتبرعون الذين استرجعوا ذكريات أول حملة، فيما حفز ذلك أحد المشاركين للمشاركة ببطاقة التبرع بالدم الذي صرفت له في العام 1981، وتدون مساهمته في أول حملة بالعام 2003 والحملة رقم (12) في العام 2019.