أكد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، على مستوى العلاقات القائمة بين البحرين وفرنسا في كافة المجالات.
واستقبل الصالح الأحد، السيناتور Olivier Cadic عضو مجلس الشيوخ الفرنسي، بحضور سيسيل لونجي سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين، وجمال فخرو النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، وهالة رمزي فايز النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، ونانسي آيلي خضوري نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن ترحيبه بهذه الزيارة، لافتاً إلى أن هذه الزيارة تشكل فرصة للاطلاع على ما تحقق من إنجازات في المسيرة الديمقراطية لمملكة البحرين.
وأكد على ما تسهم به هذه الزيارات المتبادلة من تعزيز لأطر التعاون والتواصل بين المؤسسات التشريعية في كلا البلدين، تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبما يسهم في توطيد التنسيق على مستوى المؤتمرات والتجمعات الإقليمية والدولية.
وأكد رئيس مجلس الشورى على أهمية تعزيز روابط الصداقة والتعاون مع البرلمانات والمجالس التشريعية العريقة والسعي للاطلاع على تجاربهم وإنجازاتهم للاستفادة منها فيما يدفع بالمسيرة الديمقراطية نحو آفاق أرحب، مشيراً إلى أن تطوير العلاقات البرلمانية يخدم القضايا العربية والدولية، ويبرز الدور الذي تضطلع به المملكة بشأن تطورات الاحداث في المنطقة والعالم.
وأشار رئيس مجلس الشورى خلال اللقاء إلى أن البحرين كانت، وما زالت، تمثل النموذج الأمثل للتسامح الديني واحترام المذاهب المتعددة كافة، وذلك في ظل المبادرات الإنسانية والحضارية التي يتبناها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى التي تدعو للانفتاح على الآخر، مؤكداً أن العالم اليوم في أشد الحاجة إلى التسامح الفعال والتعايش الإيجابي بين الناس أكثر من أي وقت مضى.
ولفت رئيس مجلس الشورى، إلى أن المرأة البحرينية أصبحت ركيزة أساسية من ركائز التطور التشريعي في البحرين، حيث أسهمت في صوغ العديد من القوانين المهمة والداعمة لاستقرار المجتمع، مبيناً أن المرأة البحرينية تمكنت من الفوز برئاسة المجلس النيابي، إضافة إلى توليها العديد من المناصب القيادية في المملكة.
واستقبل الصالح الأحد، السيناتور Olivier Cadic عضو مجلس الشيوخ الفرنسي، بحضور سيسيل لونجي سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين، وجمال فخرو النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، وهالة رمزي فايز النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، ونانسي آيلي خضوري نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن ترحيبه بهذه الزيارة، لافتاً إلى أن هذه الزيارة تشكل فرصة للاطلاع على ما تحقق من إنجازات في المسيرة الديمقراطية لمملكة البحرين.
وأكد على ما تسهم به هذه الزيارات المتبادلة من تعزيز لأطر التعاون والتواصل بين المؤسسات التشريعية في كلا البلدين، تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبما يسهم في توطيد التنسيق على مستوى المؤتمرات والتجمعات الإقليمية والدولية.
وأكد رئيس مجلس الشورى على أهمية تعزيز روابط الصداقة والتعاون مع البرلمانات والمجالس التشريعية العريقة والسعي للاطلاع على تجاربهم وإنجازاتهم للاستفادة منها فيما يدفع بالمسيرة الديمقراطية نحو آفاق أرحب، مشيراً إلى أن تطوير العلاقات البرلمانية يخدم القضايا العربية والدولية، ويبرز الدور الذي تضطلع به المملكة بشأن تطورات الاحداث في المنطقة والعالم.
وأشار رئيس مجلس الشورى خلال اللقاء إلى أن البحرين كانت، وما زالت، تمثل النموذج الأمثل للتسامح الديني واحترام المذاهب المتعددة كافة، وذلك في ظل المبادرات الإنسانية والحضارية التي يتبناها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى التي تدعو للانفتاح على الآخر، مؤكداً أن العالم اليوم في أشد الحاجة إلى التسامح الفعال والتعايش الإيجابي بين الناس أكثر من أي وقت مضى.
ولفت رئيس مجلس الشورى، إلى أن المرأة البحرينية أصبحت ركيزة أساسية من ركائز التطور التشريعي في البحرين، حيث أسهمت في صوغ العديد من القوانين المهمة والداعمة لاستقرار المجتمع، مبيناً أن المرأة البحرينية تمكنت من الفوز برئاسة المجلس النيابي، إضافة إلى توليها العديد من المناصب القيادية في المملكة.