أكملت وزارة التربية والتعليم، استعداداتها لعقد الامتحانات الوطنية في دورتها العاشرة للصف السادس الابتدائي، في الفترة من 10 أبريل إلى 16 أبريل، بالتعاون والتنسيق مع هيئة جودة التعليم والتدريب.
وأكدت الوكيل المساعد للمناهج والإشراف التربوي أحلام العامر، أن الوزارة اتخذت العديد من الإجراءات النوعية على مدار العام الدراسي، استعداداً لهذه الامتحانات، وللارتقاء بنتائج الطلبة فيه، ومنها قيادة إدارة الإشراف التربوي حلقات تدريبية لفائدة المعلمين، لتزويدهم بمهارات إعداد وصياغة أسئلة تحاكي النماذج المستخدمة في الامتحانات الوطنية الفعلية، مع إكسابهم القدرة على توظيفها في الأنشطة والتطبيقات والتمارين ضمن التقويم التكويني، إضافةً إلى المتابعة الميدانية الحثيثة للمعلمين، وتقدم الدعم التربوي اللازم لهم، وتنظيم اللقاءات التربوية مع الطلبة وأولياء الأمور لتعريفهم بأهمية هذا الامتحان.
وأوضحت أن الخطط التشغيلية للمدارس تزخر بدورها بالعديد من الإجراءات والمبادرات النوعية لتهيئة الطلبة وزيادة دافعيتهم للمشاركة الفاعلة في أداء هذا الامتحان، بما في ذلك توظيف البرامج التقنية والأساليب العلمية الجاذبة والمعينة على تحسين أداء الطالب، كما جاء قرار الاستعاضة عن الواجبات المنزلية بالأنشطة والتطبيقات العملية أثناء الحصص الدراسية داعماً لتعلم الطالب من خلال التركيز على الكفايات التعليمية الرئيسة المطلوبة بمساندة تربوية مباشرة من المعلم وتقديم التغذية الراجعة الفورية البناءة له.
{{ article.visit_count }}
وأكدت الوكيل المساعد للمناهج والإشراف التربوي أحلام العامر، أن الوزارة اتخذت العديد من الإجراءات النوعية على مدار العام الدراسي، استعداداً لهذه الامتحانات، وللارتقاء بنتائج الطلبة فيه، ومنها قيادة إدارة الإشراف التربوي حلقات تدريبية لفائدة المعلمين، لتزويدهم بمهارات إعداد وصياغة أسئلة تحاكي النماذج المستخدمة في الامتحانات الوطنية الفعلية، مع إكسابهم القدرة على توظيفها في الأنشطة والتطبيقات والتمارين ضمن التقويم التكويني، إضافةً إلى المتابعة الميدانية الحثيثة للمعلمين، وتقدم الدعم التربوي اللازم لهم، وتنظيم اللقاءات التربوية مع الطلبة وأولياء الأمور لتعريفهم بأهمية هذا الامتحان.
وأوضحت أن الخطط التشغيلية للمدارس تزخر بدورها بالعديد من الإجراءات والمبادرات النوعية لتهيئة الطلبة وزيادة دافعيتهم للمشاركة الفاعلة في أداء هذا الامتحان، بما في ذلك توظيف البرامج التقنية والأساليب العلمية الجاذبة والمعينة على تحسين أداء الطالب، كما جاء قرار الاستعاضة عن الواجبات المنزلية بالأنشطة والتطبيقات العملية أثناء الحصص الدراسية داعماً لتعلم الطالب من خلال التركيز على الكفايات التعليمية الرئيسة المطلوبة بمساندة تربوية مباشرة من المعلم وتقديم التغذية الراجعة الفورية البناءة له.