قام فريق طبي في مستشفى الملك حمد الجامعي، بإجراء عملية زراعة قوقعة صناعية لمريضة تبلغ من العمر سنة واحدة تعاني من إعاقة سمعية منذ الولادة وقد تكللت العملية بنجاح.
ورأس الفريق الطبي المشارك في العملية، رئيس واستشاري أمراض الأنف والأذن والحنجرة والجراحة التجميلية للوجه د. هبة الريفي واستشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة وأخصائي في جراحة الرأس والرقبة د. عمر صبرا والطاقم الطبي والتمريضي المساعد، وذلك في إطار الإتفاقية التي تمت بين مستشفى الملك حمد الجامعي ومؤسسة المبرة الخليفية، و التي تنص على التعاون المشترك لعلاج "حالات الصمم " لمرضى المستشفى من خلال زراعة قوقعة صناعية لهم.
وأوضح قائد مستشفى الملك حمد الجامعي اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة، أنه حسب أتفاقية التعاون بين المستشفى والمبرة الخليفية تم اختيار المريضة كمستحقة للدعم من خلال لجنة مشتركة، على أن تقوم المؤسسة بتغطية تكاليف المريضة التي تم إجراء العملية لها في المستشفى وعلى أيدي مختصين في هذا المجال.
وأضاف أن هذا التعاون سيمكن المرضى معدومي السمع بسبب تشوه أو تضرر قوقعه الأذن من القدرة على السمع، ما له أثر كبير على حياة المرضى، معربا عن شكره وتقديره للدعم الذي تقدمه مؤسسة المبرة الخليفية في المبادرات الإنسانية والخيرية.
وقالت د. هبة الريفي أن اتفاقية التعاون لعلاج حالات الصمم تعتبر مبادرة إنسانية نبيلة بقيادة اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة ومؤسسة المبرة الخليفية، والتي تمت تحت رعاية سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة، والذي بدوره يدعم المواطن ويشجعه على إدراك إمكانياته الكاملة ليصبح عضوا منتجا وفاعلا في المجتمع.
ورأس الفريق الطبي المشارك في العملية، رئيس واستشاري أمراض الأنف والأذن والحنجرة والجراحة التجميلية للوجه د. هبة الريفي واستشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة وأخصائي في جراحة الرأس والرقبة د. عمر صبرا والطاقم الطبي والتمريضي المساعد، وذلك في إطار الإتفاقية التي تمت بين مستشفى الملك حمد الجامعي ومؤسسة المبرة الخليفية، و التي تنص على التعاون المشترك لعلاج "حالات الصمم " لمرضى المستشفى من خلال زراعة قوقعة صناعية لهم.
وأوضح قائد مستشفى الملك حمد الجامعي اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة، أنه حسب أتفاقية التعاون بين المستشفى والمبرة الخليفية تم اختيار المريضة كمستحقة للدعم من خلال لجنة مشتركة، على أن تقوم المؤسسة بتغطية تكاليف المريضة التي تم إجراء العملية لها في المستشفى وعلى أيدي مختصين في هذا المجال.
وأضاف أن هذا التعاون سيمكن المرضى معدومي السمع بسبب تشوه أو تضرر قوقعه الأذن من القدرة على السمع، ما له أثر كبير على حياة المرضى، معربا عن شكره وتقديره للدعم الذي تقدمه مؤسسة المبرة الخليفية في المبادرات الإنسانية والخيرية.
وقالت د. هبة الريفي أن اتفاقية التعاون لعلاج حالات الصمم تعتبر مبادرة إنسانية نبيلة بقيادة اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة ومؤسسة المبرة الخليفية، والتي تمت تحت رعاية سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة، والذي بدوره يدعم المواطن ويشجعه على إدراك إمكانياته الكاملة ليصبح عضوا منتجا وفاعلا في المجتمع.