كرّم وزير التربية والتعليم د. ماجد النعيمي 40 من الطلبة الموهوبين من ذوي الإنجازات المتميزة محلياً وإقليمياً ودولياً، ممن احتضنتهم الوزارة وصقلت مواهبهم وإبداعاتهم عبر البرامج المتخصصة بمركز رعاية الطلبة الموهوبين، في احتفال أقامته الوزارة بمدرسة المعرفة الثانوية للبنات.
وشملت مواهب الطلبة المكرمين مجالات: تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب، والرياضيات والحاسبة الصينية، والابتكار العلمي، والروبوت، والخط العربي، والرسم، والقرآن الكريم، واللغة العربية، والخطابة والإلقاء.
كما كرم الوزير عدداً من الجهات الحكومية الداعمة لأنشطة مركز رعاية الطلبة الموهوبين، والمدارس المتعاونة من خلال مشروع "شراكة" لدعم الموهبة والإبداع، والذي ينفذه المركز.
وأكد الوزير أن الوزارة تبذل جهوداً متواصلة لتطوير مستوى البرامج المقدمة بمركز رعاية الطلبة الموهوبين، على الصعيدين الكمي والنوعي، من خلال التوسع المستمر في مجالات الموهبة والإبداع، واستيعاب المزيد من الطلبة، بإشراف نخبة من الخبراء والمتخصصين، مشيراً إلى أن المركز يرعى في الوقت الحالي 1650 طالبًا وطالبة، بمن فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة، إضافةً إلى تطوير قدرات المعلمين وأولياء الأمور في مجال دعم الموهبة.
وعبّر الوزير عن اعتزاز الوزارة بما يحققه الطلبة الموهوبون في المحافل المحلية والاقليمية والدولية، مشيداً بجهود مركز رعاية الطلبة الموهوبين في تطوير قدراتهم وتأهيلهم للحصول على هذه الإنجازات المشرّفة لوطنهم مملكة البحرين، ومنوهاً بتعاون الجهات الداعمة لجهود الوزارة في هذا المجال.
وشملت مواهب الطلبة المكرمين مجالات: تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب، والرياضيات والحاسبة الصينية، والابتكار العلمي، والروبوت، والخط العربي، والرسم، والقرآن الكريم، واللغة العربية، والخطابة والإلقاء.
كما كرم الوزير عدداً من الجهات الحكومية الداعمة لأنشطة مركز رعاية الطلبة الموهوبين، والمدارس المتعاونة من خلال مشروع "شراكة" لدعم الموهبة والإبداع، والذي ينفذه المركز.
وأكد الوزير أن الوزارة تبذل جهوداً متواصلة لتطوير مستوى البرامج المقدمة بمركز رعاية الطلبة الموهوبين، على الصعيدين الكمي والنوعي، من خلال التوسع المستمر في مجالات الموهبة والإبداع، واستيعاب المزيد من الطلبة، بإشراف نخبة من الخبراء والمتخصصين، مشيراً إلى أن المركز يرعى في الوقت الحالي 1650 طالبًا وطالبة، بمن فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة، إضافةً إلى تطوير قدرات المعلمين وأولياء الأمور في مجال دعم الموهبة.
وعبّر الوزير عن اعتزاز الوزارة بما يحققه الطلبة الموهوبون في المحافل المحلية والاقليمية والدولية، مشيداً بجهود مركز رعاية الطلبة الموهوبين في تطوير قدراتهم وتأهيلهم للحصول على هذه الإنجازات المشرّفة لوطنهم مملكة البحرين، ومنوهاً بتعاون الجهات الداعمة لجهود الوزارة في هذا المجال.