أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل أهمية النشاط الثقافي والمعرفي في البحرين، وضرورة توفير المناخ المحفز للباحثين البحرينيين والكوادر الوطنية لإنتاج المزيد من البحوث والدراسات، والحث على التحصيل العلمي ونيل الشهادات العليا، بما يصب في تطوير القطاعات المختلفة في البحرين، والارتقاء بها.
وأشارت خلال استقبالها بمكتبها صباح الخميس شيخة العليوي باحثة أول بإدارة الشؤون القانونية بمجلس النواب والتي أهدت نسخة من كتابها "الآلية القانونية لحماية حقوق الإنسان"، ورئيس المجلس الدولي للرياضة العسكرية سابقاً العقيد ركن متقاعد عبدالحكيم الشنو، والذي أهداها كتابه بعنوان "رؤى بحرينية بمنظمة دولية"، بالإضافة إلى لقاء الدكتور فهد إبراهيم الشهابي الذي قدم نسخة من كتابه "محبوبتي البحرين"، إلى أهمية إثراء الحراك الثقافي في البحرين، عبر دعم جهود الشباب البحريني، ورعاية أطروحاتهم الفكرية والتنويرية، وتشجيعهم على الإبتكار، بما يسهم في دعم المسيرة الثقافية والعلمية في المملكة، ويدعم النهضة التنموية التي تعيشها المملكة في جميع المجالات.
وأشارت رئيس مجلس النواب إلى أن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أتاح المناخات المحفزة والداعمة للكتاب والمفكرين، ورعى الطاقات الإبداعية والشبابية من خلال المؤسسات والمراكز الثقافية الرسمية والأهلية، الأمر الذي ترك أثره على مؤشرات الارتقاء بالنشاط الثقافي والفكري والعلمي في البحرين.
واعتبرت أن النتاجات العلمية والثقافية تشكل مخزوناً هاماً للتنمية الفكرية، وعماداً للحضارة الحديثة، التي تقوم على أيدي أبناء الوطن، مؤكدة الاهتمام الذي يوليه المجلس النيابي في دعم الطاقات الوطنية بما يسهم في خدمة المجتمع.
وأشارت خلال استقبالها بمكتبها صباح الخميس شيخة العليوي باحثة أول بإدارة الشؤون القانونية بمجلس النواب والتي أهدت نسخة من كتابها "الآلية القانونية لحماية حقوق الإنسان"، ورئيس المجلس الدولي للرياضة العسكرية سابقاً العقيد ركن متقاعد عبدالحكيم الشنو، والذي أهداها كتابه بعنوان "رؤى بحرينية بمنظمة دولية"، بالإضافة إلى لقاء الدكتور فهد إبراهيم الشهابي الذي قدم نسخة من كتابه "محبوبتي البحرين"، إلى أهمية إثراء الحراك الثقافي في البحرين، عبر دعم جهود الشباب البحريني، ورعاية أطروحاتهم الفكرية والتنويرية، وتشجيعهم على الإبتكار، بما يسهم في دعم المسيرة الثقافية والعلمية في المملكة، ويدعم النهضة التنموية التي تعيشها المملكة في جميع المجالات.
وأشارت رئيس مجلس النواب إلى أن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أتاح المناخات المحفزة والداعمة للكتاب والمفكرين، ورعى الطاقات الإبداعية والشبابية من خلال المؤسسات والمراكز الثقافية الرسمية والأهلية، الأمر الذي ترك أثره على مؤشرات الارتقاء بالنشاط الثقافي والفكري والعلمي في البحرين.
واعتبرت أن النتاجات العلمية والثقافية تشكل مخزوناً هاماً للتنمية الفكرية، وعماداً للحضارة الحديثة، التي تقوم على أيدي أبناء الوطن، مؤكدة الاهتمام الذي يوليه المجلس النيابي في دعم الطاقات الوطنية بما يسهم في خدمة المجتمع.