يرعى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى مهرجان التراث السنوي في نسخته السابعة والعشرين، في الفترة ما بين 24 أبريل الجاري وحتى 3 مايو القادم بالقرب من قلعة الشيخ سلمان بن أحمد الفاتح في مدينة الرفاع، بتنظيم هيئة البحرين للثقافة والآثار.
ويحمل المهرجان هذا العام شعار "الخيل العربية"، ليعكس بذلك مضمون المهرجان وفعالياته التي ستركز على جزء أصيل في حضارة البحرين عبر التاريخ، ألا وهي الخيل العربية التي لطالما اشتهرت الجزيرة بامتلاكها لسلالات كانت ولا تزال محط إعجاب إقليمي ودولي .
ويَعِدُ مهرجان التراث هذا العام جمهوره ببرنامج حافل يتضمن معارض متعددة و أقسامًا خاصة تستعرض عددًا من الحرف التقليدية المحلية التي لا يزال الكثير منها يُمَارس من قبل حرفيين بحرينيين. كما يقدم المهرجان العديد من الأنشطة الملائمة لجميع الأعمار كورش العمل التي تبرز أصالة وجمال الخيل العربي وتعرّف بخصائصه، لا سيما فئة الأطفال .
وتحتضن أرض المهرجان أيضاً مساحات عرض متنوعة وعروضاً للفنون الشعبية المباشرة والمنتجات التقليدية والحديثة، إضافة إلى المساحة الخارجية التي تضم السوق والمقاهي التقليدية، ليمنح بذلك لزواره تجربة ثقافية متكاملة .
وتؤكد هيئة البحرين للثقافة والآثار عبر تنظيمها السنوي للمهرجان على غنى التراث المحلي بعناصره المادية وغير المادية، إذ يشكل مهرجان التراث السنوي منصة مهمة تستقطب الجمهور في المملكة في ظل رعاية سامية من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، الذي شرّف هذا المهرجان بالرعاية منذ انطلاقته الأولى في العام 1992.
{{ article.visit_count }}
ويحمل المهرجان هذا العام شعار "الخيل العربية"، ليعكس بذلك مضمون المهرجان وفعالياته التي ستركز على جزء أصيل في حضارة البحرين عبر التاريخ، ألا وهي الخيل العربية التي لطالما اشتهرت الجزيرة بامتلاكها لسلالات كانت ولا تزال محط إعجاب إقليمي ودولي .
ويَعِدُ مهرجان التراث هذا العام جمهوره ببرنامج حافل يتضمن معارض متعددة و أقسامًا خاصة تستعرض عددًا من الحرف التقليدية المحلية التي لا يزال الكثير منها يُمَارس من قبل حرفيين بحرينيين. كما يقدم المهرجان العديد من الأنشطة الملائمة لجميع الأعمار كورش العمل التي تبرز أصالة وجمال الخيل العربي وتعرّف بخصائصه، لا سيما فئة الأطفال .
وتحتضن أرض المهرجان أيضاً مساحات عرض متنوعة وعروضاً للفنون الشعبية المباشرة والمنتجات التقليدية والحديثة، إضافة إلى المساحة الخارجية التي تضم السوق والمقاهي التقليدية، ليمنح بذلك لزواره تجربة ثقافية متكاملة .
وتؤكد هيئة البحرين للثقافة والآثار عبر تنظيمها السنوي للمهرجان على غنى التراث المحلي بعناصره المادية وغير المادية، إذ يشكل مهرجان التراث السنوي منصة مهمة تستقطب الجمهور في المملكة في ظل رعاية سامية من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، الذي شرّف هذا المهرجان بالرعاية منذ انطلاقته الأولى في العام 1992.