دعا النائب محمد بوحمود إلى سرعة تعويض المتضررين من سقوط الأمطار في الأيام الماضية، مؤكداً على ضرورة التسريع في تعويض المتضررين بأسرع وقت ممكن خصوصاً أننا مقبلون على شهر رمضان المبارك.
وقال بوحمود إن المجالس البلدية سبق لها وأن قامت بحصر الأضرار في غالبية المناطق، والآن دخلت المحافظات على خط حصر الأضرار لرفعها إلى الجهات المعنية البدء بصرف التعويضات المالية، لافتاً إلى أهمية التنسيق بين كل الجهات المعنية لتسريع عملية التعويض بأسرع وقت ممكن.
وأشار بوحمود إلى أن مخاوف المتضررين من أن تدخل مسألة التعويض في أروقة الأجهزة الرسمية والإجراءات الطويلة والتي ربما تأخذ شهوراً وسنوات وهذا ما سيعقد مسألة التعويض.
وشدد بوحمود على أهمية إيجاد حل جذري لمسألة تجمع مياه الأمطار السنوية والتي تتسبب في هدر المال العام على المدى البعيد خصوصاً فيما يتعلق بالميزانيات التي يتم صرفها على الصهاريج ومبالغ التعويضات الناتجة عن الأمطار.
وأكد أن على لجهات المهتمة بمتابعة هذه المشكلة إلى ضرورة التنسيق فيما بينها لا أن تتوزع تلك الزيارات بين أطراف عدة قد لا يدخل ذلك في اختصاصها مما يشكل العبء على الجهات المعنية والتي ستقوم بالرد على كل جهة وهذا ما سيؤدي إلى تضييع الوقت وإطالته.
{{ article.visit_count }}
وقال بوحمود إن المجالس البلدية سبق لها وأن قامت بحصر الأضرار في غالبية المناطق، والآن دخلت المحافظات على خط حصر الأضرار لرفعها إلى الجهات المعنية البدء بصرف التعويضات المالية، لافتاً إلى أهمية التنسيق بين كل الجهات المعنية لتسريع عملية التعويض بأسرع وقت ممكن.
وأشار بوحمود إلى أن مخاوف المتضررين من أن تدخل مسألة التعويض في أروقة الأجهزة الرسمية والإجراءات الطويلة والتي ربما تأخذ شهوراً وسنوات وهذا ما سيعقد مسألة التعويض.
وشدد بوحمود على أهمية إيجاد حل جذري لمسألة تجمع مياه الأمطار السنوية والتي تتسبب في هدر المال العام على المدى البعيد خصوصاً فيما يتعلق بالميزانيات التي يتم صرفها على الصهاريج ومبالغ التعويضات الناتجة عن الأمطار.
وأكد أن على لجهات المهتمة بمتابعة هذه المشكلة إلى ضرورة التنسيق فيما بينها لا أن تتوزع تلك الزيارات بين أطراف عدة قد لا يدخل ذلك في اختصاصها مما يشكل العبء على الجهات المعنية والتي ستقوم بالرد على كل جهة وهذا ما سيؤدي إلى تضييع الوقت وإطالته.