نظمت وزارة التربية والتعليم التصفيات قبل النهائية لمسابقة تحدي القراءة العربي في دورتها الرابعة، على مدى خمسة أيام، بمقر صرح ميثاق العمل الوطني، لتأهيل 30 طالباً وطالبة للدخول على لجنة الجائزة من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، لاختيار أفضل 10 طلاب على مستوى مملكة البحرين، والذين سيشاركون في الحفل الختامي في إمارة دبي، والذي يشمل جميع الدول المشاركة.
وارتفع عدد طلبة مملكة البحرين المشاركين في هذه الدورة من المسابقة إلى حوالي 93 ألف طالب وطالبة من جميع المراحل التعليمية بالمدارس الحكومية والخاصة، مقارنةً بحوالي 50 ألف طالب وطالبة خلال الدورة السابقة، كما تمكن 5473 طالباً وطالبة مشاركين في هذه الدورة من تحقيق هدف المسابقة المتمثل في قراءة وتلخيص 50 كتاباً، من بينهم 88 طالباً وطالبة من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وبدأت منافسات المسابقة بالتصفيات على مستوى كل مدرسة على حدة، ومن ثم على مستوى المحافظات، وأخيرًا على مستوى المملكة بشكل عام، بمشاركة كبيرة وتفاعل مميز من قبل طلبة المدارس الحكومية والخاصة.
وكانت الوزارة بذلت جهودًا كبيرة لتشجيع الطلبة على المشاركة في هذه المسابقة، من خلال تنفيذ الأنشطة والفعاليات التي تحثهم على القراءة والاطلاع، وتشجعهم على إنهاء متطلبات التحدي، بما في ذلك الورش التعريفية، واللقاءات التدريبية، وحلقات القراءة الأدبية، والمكتبات المتنقلة للكتب، إلى جانب توفير الكتب المناسبة في مراكز مصادر التعلم المدرسية، والاستفادة من حصة القراءة التي طبقتها الوزارة مؤخراً في المدارس.
وارتفع عدد طلبة مملكة البحرين المشاركين في هذه الدورة من المسابقة إلى حوالي 93 ألف طالب وطالبة من جميع المراحل التعليمية بالمدارس الحكومية والخاصة، مقارنةً بحوالي 50 ألف طالب وطالبة خلال الدورة السابقة، كما تمكن 5473 طالباً وطالبة مشاركين في هذه الدورة من تحقيق هدف المسابقة المتمثل في قراءة وتلخيص 50 كتاباً، من بينهم 88 طالباً وطالبة من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وبدأت منافسات المسابقة بالتصفيات على مستوى كل مدرسة على حدة، ومن ثم على مستوى المحافظات، وأخيرًا على مستوى المملكة بشكل عام، بمشاركة كبيرة وتفاعل مميز من قبل طلبة المدارس الحكومية والخاصة.
وكانت الوزارة بذلت جهودًا كبيرة لتشجيع الطلبة على المشاركة في هذه المسابقة، من خلال تنفيذ الأنشطة والفعاليات التي تحثهم على القراءة والاطلاع، وتشجعهم على إنهاء متطلبات التحدي، بما في ذلك الورش التعريفية، واللقاءات التدريبية، وحلقات القراءة الأدبية، والمكتبات المتنقلة للكتب، إلى جانب توفير الكتب المناسبة في مراكز مصادر التعلم المدرسية، والاستفادة من حصة القراءة التي طبقتها الوزارة مؤخراً في المدارس.
