أعلن مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني سيد بدر علوي عن انتهاء الوزارة من أعمال مشروع صيانة دورية بإعادة تأهيل شارع الملك حمد السريع من تقاطع القرين إلى درة البحرين وبطول 17 كم بالاتجاهين وحسب الجدول الزمني الموضوع.
وأضاف أن الوزارة أجرت أعمال إعادة رصف الطريق بطبقة جديدة من الإسفلت بمواصفات جديدة غنية بمواد الإسفلت لتقاوم ظروف الطبيعة المحيطة بالطريق بعد أن تم تعديل استوائية سطح الطريق بأعمال الكشط للإسفلت أو بإضافة طبقات إسفلتية، كما تم إعادة تثبيت العلامات المرورية الأرضية.
ولفت مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق إلى أن هذا المشروع سيحافظ على العمر التصميمي للطريق وسيجنب الشارع المزيد من التدهور في الأداء الوظيفي الذي إذا ما استمر بدون صيانة سيؤثر على سلامة وقوة طبقات الرصف وعندها ستكون المعالجة أصعب بكثير وقد تستدعي إعادة إنشاء الطريق من جديد وبكلفة عالية جداً، وذلك نتيجة للحركة الشديدة للرمال السائدة في تلك المنطقة المكشوفة فقد تعرض سطح الطريق للحث وتم فقدان الجزء العلوي من طبقة الإسفلت السطحية.
وأكد علوي أن هذه المشاريع شاهدة على عزم الوزارة لبذل جهودها وإمكانياتها لتحظى طرق وشوارع المملكة بالعناية والاهتمام الكافيين ولرفع معدلات السلامة والأداء الوظيفي على شبكة الطرق وحفاظا على سلامة وراحة مستخدميها.
الجدير بالذكر أن كلفة المشروع بلغت 773 ألف دينار، وشرعت الوزارة بتنفيذه خلال نوفمبر الماضي، حيث تمت ترسيته من قبل مجلس المناقصات والمزايدات على شركة يوكو للهندسة.
وتقدمت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بالشكر لمستخدمي الطريق على تعاونهم وتقيدهم بالإشارات المرورية التحذيرية والإرشادية خلال فترة العمل في المشروع.
وأضاف أن الوزارة أجرت أعمال إعادة رصف الطريق بطبقة جديدة من الإسفلت بمواصفات جديدة غنية بمواد الإسفلت لتقاوم ظروف الطبيعة المحيطة بالطريق بعد أن تم تعديل استوائية سطح الطريق بأعمال الكشط للإسفلت أو بإضافة طبقات إسفلتية، كما تم إعادة تثبيت العلامات المرورية الأرضية.
ولفت مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق إلى أن هذا المشروع سيحافظ على العمر التصميمي للطريق وسيجنب الشارع المزيد من التدهور في الأداء الوظيفي الذي إذا ما استمر بدون صيانة سيؤثر على سلامة وقوة طبقات الرصف وعندها ستكون المعالجة أصعب بكثير وقد تستدعي إعادة إنشاء الطريق من جديد وبكلفة عالية جداً، وذلك نتيجة للحركة الشديدة للرمال السائدة في تلك المنطقة المكشوفة فقد تعرض سطح الطريق للحث وتم فقدان الجزء العلوي من طبقة الإسفلت السطحية.
وأكد علوي أن هذه المشاريع شاهدة على عزم الوزارة لبذل جهودها وإمكانياتها لتحظى طرق وشوارع المملكة بالعناية والاهتمام الكافيين ولرفع معدلات السلامة والأداء الوظيفي على شبكة الطرق وحفاظا على سلامة وراحة مستخدميها.
الجدير بالذكر أن كلفة المشروع بلغت 773 ألف دينار، وشرعت الوزارة بتنفيذه خلال نوفمبر الماضي، حيث تمت ترسيته من قبل مجلس المناقصات والمزايدات على شركة يوكو للهندسة.
وتقدمت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بالشكر لمستخدمي الطريق على تعاونهم وتقيدهم بالإشارات المرورية التحذيرية والإرشادية خلال فترة العمل في المشروع.