أعلن القائم بأعمال المدير التنفيذي لمعهد البحرين للتنمية السياسية، أنور أحمد عن تنظيم المعهد احتفالاً لتكريم الفائزين في مسابقة "كتابة الخطاب السياسي" الرابعة، السبت المقبل، في قاعة المؤتمرات بفندق الخليج بالمنامة، بحضور عدد من كبار الشخصيات وجميع المشاركين في المسابقة، والبالغ عددهم 72 متسابقاً.
وأشار إلى انتهاء أعمال لجنة التحكيم الخاصة بالجائزة، من تقييم الأعمال المشاركة واختيار الفائزين في المسابقة لهذا العام.
ونوه أحمد بما شهدته المسابقة من منافسة وإقبال كبير من قبل المواهب البحرينية في مجال كتابة الخطاب السياسي، معتبراً أن الإقبال على المشاركة في المسابقة يعكس وعياً متنامياً لدى المجتمع البحريني بأهميتها ودورها في تنمية مهارات الشباب والارتقاء بها.
وأعرب أحمد عن خالص شكره وتقديره لجهود كافة المشاركين في إعداد وتنظيم هذه المسابقة، من الكوادر العاملة في المعهد وأعضاء لجنة التحكيم، والذين ساهموا في إنجاح أعمالها وتحقيق غاياتها في اكتشاف وتنمية المواهب الشابة، تمهيدًا لثقلها بالمعرفة والتدريب لتكون كوادر مستقبلية قادرة على المساهمة بإيجابية في مسيرة العمل الوطني.
وأوضح أحمد أن مسابقة "كتابة الخطاب السياسي" شكلت مبادرة مهمة ضمن جهود المعهد ومساعيه لتنمية مهارات الشباب البحريني، وتأهيلهم للمشاركة في العمل السياسي من خلال التركيز على تنمية المهارات السياسية اللازمة لديهم عبر برامج التثقيف السياسي والديمقراطي التي يطرحها المعهد، مشيراً إلى أن المسابقة أتاحت الفرصة أمام الشباب البحريني لإبراز مهاراتهم والانخراط في برنامج تدريبي معتمد لصقلها وتنميتها بما يؤهلهم ليكونوا كوادر سياسية وإعلامية قادرة على إثراء واستدامة العمل السياسي الوطني في المملكة.
وقال إن المسابقة ساهمت منذ انطلاقها في تقديم نماذج واعدة من الشباب البحريني في مجال كتابة الخطاب السياسي، معرباً عن تفاؤله باكتشاف وتنمية المزيد من المواهب البحرينية في هذا المجال لرفد الساحة السياسية في المملكة بالكوادر الوطنية المؤهلة.
وعبر أحمد عن خالص الشكر والتقدير إلى كافة شركاء المعهد من الجهات الإعلامية والمؤسسات الوطنية، وخاصة الجامعات البحرينية، على دعمهم وتعاونهم في التعريف بالمسابقة وأهميتها في تنمية مهارات الشباب في مجال كتابة الخطاب السياسي.
وكان المعهد قد أعلن في 2018 انطلاق مسابقة كتابة الخطاب السياسي في نسختها الرابعة، للفئة العمرية من 18 إلى 33 عاماً، في إطار تشجيعه وتحفيزه للشباب على الإبداع وتنمية مواهبهم في مجال الخطاب السياسي، وتم تخصص 3 جوائز للفائزين بالمسابقة هي عبارة عن مبالغ نقدية بواقع 1500 دينار للفائز الأول و1000 دينار للفائز الثاني و500 دينار للفائز الثالث.
كما سيحصل المشاركون الحاصلون على المراكز العشرة الأولى على فرصة تدريبية متخصصة في مهارات الإلقاء التلفزيوني والإذاعي.
وسيحصل كافة المشاركين في المسابقة على دورة تدريبية في "مهارات القادة ورسالة الدولة"، وتضمنت شروط المسابقة أن يكون المتسابق بحريني الجنسية، وأن يتراوح عمره من 18 إلى 33 سنة، وأن تكون كتابة الخطاب السياسي في موضوع سياسي وطني يعنى بالمجتمع البحريني باللغة العربية.
وأشار إلى انتهاء أعمال لجنة التحكيم الخاصة بالجائزة، من تقييم الأعمال المشاركة واختيار الفائزين في المسابقة لهذا العام.
ونوه أحمد بما شهدته المسابقة من منافسة وإقبال كبير من قبل المواهب البحرينية في مجال كتابة الخطاب السياسي، معتبراً أن الإقبال على المشاركة في المسابقة يعكس وعياً متنامياً لدى المجتمع البحريني بأهميتها ودورها في تنمية مهارات الشباب والارتقاء بها.
وأعرب أحمد عن خالص شكره وتقديره لجهود كافة المشاركين في إعداد وتنظيم هذه المسابقة، من الكوادر العاملة في المعهد وأعضاء لجنة التحكيم، والذين ساهموا في إنجاح أعمالها وتحقيق غاياتها في اكتشاف وتنمية المواهب الشابة، تمهيدًا لثقلها بالمعرفة والتدريب لتكون كوادر مستقبلية قادرة على المساهمة بإيجابية في مسيرة العمل الوطني.
وأوضح أحمد أن مسابقة "كتابة الخطاب السياسي" شكلت مبادرة مهمة ضمن جهود المعهد ومساعيه لتنمية مهارات الشباب البحريني، وتأهيلهم للمشاركة في العمل السياسي من خلال التركيز على تنمية المهارات السياسية اللازمة لديهم عبر برامج التثقيف السياسي والديمقراطي التي يطرحها المعهد، مشيراً إلى أن المسابقة أتاحت الفرصة أمام الشباب البحريني لإبراز مهاراتهم والانخراط في برنامج تدريبي معتمد لصقلها وتنميتها بما يؤهلهم ليكونوا كوادر سياسية وإعلامية قادرة على إثراء واستدامة العمل السياسي الوطني في المملكة.
وقال إن المسابقة ساهمت منذ انطلاقها في تقديم نماذج واعدة من الشباب البحريني في مجال كتابة الخطاب السياسي، معرباً عن تفاؤله باكتشاف وتنمية المزيد من المواهب البحرينية في هذا المجال لرفد الساحة السياسية في المملكة بالكوادر الوطنية المؤهلة.
وعبر أحمد عن خالص الشكر والتقدير إلى كافة شركاء المعهد من الجهات الإعلامية والمؤسسات الوطنية، وخاصة الجامعات البحرينية، على دعمهم وتعاونهم في التعريف بالمسابقة وأهميتها في تنمية مهارات الشباب في مجال كتابة الخطاب السياسي.
وكان المعهد قد أعلن في 2018 انطلاق مسابقة كتابة الخطاب السياسي في نسختها الرابعة، للفئة العمرية من 18 إلى 33 عاماً، في إطار تشجيعه وتحفيزه للشباب على الإبداع وتنمية مواهبهم في مجال الخطاب السياسي، وتم تخصص 3 جوائز للفائزين بالمسابقة هي عبارة عن مبالغ نقدية بواقع 1500 دينار للفائز الأول و1000 دينار للفائز الثاني و500 دينار للفائز الثالث.
كما سيحصل المشاركون الحاصلون على المراكز العشرة الأولى على فرصة تدريبية متخصصة في مهارات الإلقاء التلفزيوني والإذاعي.
وسيحصل كافة المشاركين في المسابقة على دورة تدريبية في "مهارات القادة ورسالة الدولة"، وتضمنت شروط المسابقة أن يكون المتسابق بحريني الجنسية، وأن يتراوح عمره من 18 إلى 33 سنة، وأن تكون كتابة الخطاب السياسي في موضوع سياسي وطني يعنى بالمجتمع البحريني باللغة العربية.