أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن "مملكة البحرين دولة مؤسسات وقانون ولا مناص من احترام قوانينها والتقيد بأحكامها".
ولدى استقبال سموه لعدد من كبار أفراد العائلة المالكة الكريمة والمسؤولين، لفت صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، إلى أننا لا ننسى دور أبنائنا في خدمة وطنهم ومجتمعهم ونحن في البحرين عائلة واحدة مترابطة متحابة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر القضيبية الأحد، عددا من كبار أفراد العائلة المالكة والمسئولين، حيث تطرق سموه إلى الحديث معهم عن بعض قضايا الشأنين المحلي والاقليمي.
وخلال اللقاء، أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن البحرين استطاعت أن تقطع خطوات متسارعة على صعيد التنمية بمختلف أنواعها، وذلك بانتهاج برامج واستراتيجيات تضمن استدامة هذه التنمية وفق المعايير الدولية وبما يتناسب مع متطلبات الحاضر واحتياجات المستقبل.
ونوه سموه إلى أن أبناء البحرين كان لهم عطائهم الكبير وإسهامهم الحيوي في كل مراحل التنمية التي شهدتها البحرين، وأنهم أثبتوا في كل المواقف أنهم العنصر المؤثر الذي ترتكز عليه كل جهود الوطن نحو التقدم والازدهار.
وأكد سموه حرص الحكومة على أن تكون المشروعات التنموية ملبية لتطلعات واحتياجات المواطنين في مختلف المدن والقرى، وبالشكل الذي يسهم في تخفيف الأعباء عن المواطنين وتوفير أسباب الحياة الكريمة لهم على المستويات كافة.
وشدد سموه، على أهمية دور الشراكة المجتمعية في تحقيق ما نرجوه للوطن من نهضة وتقدم، وقال سموه: "إن الجميع عليه واجب ومسؤولية تجاه هذا الوطن، وعلينا أن نبادر بإسهاماتنا في كل ما يرتقي بالبحرين وشعبها".
وأشار سموه إلى أهمية استثمار الفرص الواعدة والمقومات التي يتمتع بها الاقتصاد الوطني لمواصلة دفع مسيرة النماء، وتنشيط الحركة الاقتصادية وتوفير مزيد من فرص العمل للمواطنين.
وأكد سموه ضرورة الحفاظ على قيم الوحدة والتماسك المجتمعي، التي تشكل سياجاً للأوطان في مواجهة المتغيرات والأحداث التي تموج بالعالم من حولنا.
وفي الشأن العربي، أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الأمة العربية تواجه العديد في الوقت الراهن تحديات عدة تهدد أمنها واستقرارها وحق شعوبها في التنمية.
وقال سموه: "علينا أن نكون كدول وشعوب أكثر يقظة وحذراً، وأن يكون التواصل فيما بيننا هو السياج الذي يحفظ لدولنا سلامتها ويصون ما أنجزته من مكتسبات في شتى المجالات".
ولدى استقبال سموه لعدد من كبار أفراد العائلة المالكة الكريمة والمسؤولين، لفت صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، إلى أننا لا ننسى دور أبنائنا في خدمة وطنهم ومجتمعهم ونحن في البحرين عائلة واحدة مترابطة متحابة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر القضيبية الأحد، عددا من كبار أفراد العائلة المالكة والمسئولين، حيث تطرق سموه إلى الحديث معهم عن بعض قضايا الشأنين المحلي والاقليمي.
وخلال اللقاء، أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن البحرين استطاعت أن تقطع خطوات متسارعة على صعيد التنمية بمختلف أنواعها، وذلك بانتهاج برامج واستراتيجيات تضمن استدامة هذه التنمية وفق المعايير الدولية وبما يتناسب مع متطلبات الحاضر واحتياجات المستقبل.
ونوه سموه إلى أن أبناء البحرين كان لهم عطائهم الكبير وإسهامهم الحيوي في كل مراحل التنمية التي شهدتها البحرين، وأنهم أثبتوا في كل المواقف أنهم العنصر المؤثر الذي ترتكز عليه كل جهود الوطن نحو التقدم والازدهار.
وأكد سموه حرص الحكومة على أن تكون المشروعات التنموية ملبية لتطلعات واحتياجات المواطنين في مختلف المدن والقرى، وبالشكل الذي يسهم في تخفيف الأعباء عن المواطنين وتوفير أسباب الحياة الكريمة لهم على المستويات كافة.
وشدد سموه، على أهمية دور الشراكة المجتمعية في تحقيق ما نرجوه للوطن من نهضة وتقدم، وقال سموه: "إن الجميع عليه واجب ومسؤولية تجاه هذا الوطن، وعلينا أن نبادر بإسهاماتنا في كل ما يرتقي بالبحرين وشعبها".
وأشار سموه إلى أهمية استثمار الفرص الواعدة والمقومات التي يتمتع بها الاقتصاد الوطني لمواصلة دفع مسيرة النماء، وتنشيط الحركة الاقتصادية وتوفير مزيد من فرص العمل للمواطنين.
وأكد سموه ضرورة الحفاظ على قيم الوحدة والتماسك المجتمعي، التي تشكل سياجاً للأوطان في مواجهة المتغيرات والأحداث التي تموج بالعالم من حولنا.
وفي الشأن العربي، أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الأمة العربية تواجه العديد في الوقت الراهن تحديات عدة تهدد أمنها واستقرارها وحق شعوبها في التنمية.
وقال سموه: "علينا أن نكون كدول وشعوب أكثر يقظة وحذراً، وأن يكون التواصل فيما بيننا هو السياج الذي يحفظ لدولنا سلامتها ويصون ما أنجزته من مكتسبات في شتى المجالات".