أدان رئيس البرلمان العربي د.مشعل السلمي، بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الجبان الذي استهدف مركز مباحث محافظة الزلفي شمال الرياض في المملكة العربية السعودية الأحد، مُشيداً ببسالة رجال الأمن بالمملكة العربية السعودية وكفاءتهم العالية في التصدي لهذا الهجوم الإرهابي الغادر وإفشاله والقضاء فوراً على كافة منفذيه.
وأكد، أن البرلمان العربي إذ يستنكر بشدة هذا العمل الإرهابي الجبان، فإنه يقف ويتضامن مع المملكة العربية السعودية ملكاً وحكومةً وشعباً في تصديها الحازم للتطرف والإرهاب أمنياً وعسكرياً وفكرياً، وفي كل ما تتخذه من إجراءات وما تنتهجه من سياسات لردع كل من يحاول المساس باستقرارها واستهداف الأمن والأمان الذي تنعم به .
وعبر رئيس البرلمان العربي عن تقديره العالي للدور القيادي والمحوري الذي تقوم به المملكة العربية السعودية لمكافحة الإرهاب ووأده من جذوره وتجفيف منابع تمويله.
كما ثمن عالياً الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة العربية السعودية في مكافحة الإرهاب محلياً وإقليمياً ودولياً، وفي مقدمة تلك الجهود، إنشاؤها للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، وإنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف "اعتدال"، ومركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، ومبادرتها في إنشاء مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.
وأكد، أن البرلمان العربي إذ يستنكر بشدة هذا العمل الإرهابي الجبان، فإنه يقف ويتضامن مع المملكة العربية السعودية ملكاً وحكومةً وشعباً في تصديها الحازم للتطرف والإرهاب أمنياً وعسكرياً وفكرياً، وفي كل ما تتخذه من إجراءات وما تنتهجه من سياسات لردع كل من يحاول المساس باستقرارها واستهداف الأمن والأمان الذي تنعم به .
وعبر رئيس البرلمان العربي عن تقديره العالي للدور القيادي والمحوري الذي تقوم به المملكة العربية السعودية لمكافحة الإرهاب ووأده من جذوره وتجفيف منابع تمويله.
كما ثمن عالياً الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة العربية السعودية في مكافحة الإرهاب محلياً وإقليمياً ودولياً، وفي مقدمة تلك الجهود، إنشاؤها للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، وإنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف "اعتدال"، ومركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، ومبادرتها في إنشاء مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.