أكدت مجموعة من المكاتب الهندسية التي بدأت بتطبيق نظام (بنايات) لإصدار رخص البناء، أن النظام شكّل نقلةً نوعيةً في سرعة إصدار الرخص بما يدعم الرؤية الاقتصادية للمملكة البحرين 2030 بجعل القطاع الخاص شريكاً أساسياً في الدفع بعجلة التنمية والتطوير ودعم الاقتصاد الوطني.
وأضافت أن النظام سيفتح المجال لاستقطاب المشاريع الاستثمارية في البحرين وسيسهل من عملية إصدار التراخيص في فترة قياسية، مما يجعل البحرين على خارطة الدول المتقدمة في تسهيل إجراءات إصدار التراخيص وتحقيق النمو العمراني.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة الرؤيا للاستشارات العمرانية المهندس فائق المنديل إن: "نظام (بنايات) يعتبر ترجمة لإمكانيات تكنولوجيا المعلومات لتحقيق الطموحات الاقتصادية والعمرانية والاستثمارية".
وأضاف أن "نظام بنايات يواصل العمل على تسريع عملية النمو العمراني باستقطاب الاستثمارات العمرانية وتيسير الإجراءات في تحقيق الطموحات التنمية".
وتابع: "نظام بنايات يعد فريداً من نوعه على المستوى الإقليمي والمتوقع أن يكون له مردودٌ إيجابي في رفع معدلات النمو الاقتصادي في إطار الاستراتيجية الاقتصادية للمملكة 2030".
من جهتها، قالت المهندسة مريم عامر من المكتب الهندسي "موت ماكدونالد" إن "الإصدار الجديد لنظام رخص البناء بنايات يعتبر خطوة ممتازة لتسهيل إصدار رخص البناء لمختلف المباني الصغيرة والكبيرة".
وأضافت: "منذ بداية انطلاق البرنامج بدأنا كمستخدمين نرى الفرق في مميزات النظام، من خلال السرعة في الحصول على رخص البناء لـ173 وحدة سكنية وهو ما يعد إنجازاً على مستوى السهولة في الحصول على رخص البناء".
وأوضحت أنه على الرغم من حداثة النظام فإن انطلاقته تعتبر ممتازة من حيث الاستخدام والتعاون الحثيث من قبل العاملين على تطوير النظام في الحكومة الإلكترونية من خلال ملاحظات المستخدمين للبرنامج.
وأضافت: "أن الاستمرار بالاهتمام في تطوير البرنامج في مرحلته الأولى ليشمل إصدار الرخص الأخرى كشهادة إتمام البناء وتوصيل الكهرباء وإصدار العناوين سيسهم في تقدم عجلة إصدار الرخص ومواكبة التطور الإلكتروني لخدمات الحكومة".
إلى ذلك، قال مدير مكتب سكتج للهندسة المعماري جهاد بو حمد، إن "مشروع نظام التراخيص الجديد بنايات يعتبر نقلة نوعية في تسهيل مراحل تراخيص البناء في مملكة البحرين"، مؤكداً أن النظام سيساهم في تطوير عجلة التقدم العمراني في المملكة بشكل منظم، منوهاً بأن هذا البرنامج يعتبر من البرامج الإلكترونية التي ستكون مثالاً يحتذى به.
وأضاف: "استطاع نظام بنايات إنهاء إجازات البناء في مدة أقصاها خمسة أيام للمناطق المصنفة، وهذه مدة زمنية قياسية ويعدّ إنجازاً في مجال الخدمات الحكومية التي تقدمها مملكة البحرين للمواطنين والمستثمرين".
أما مدير أول للعلاقات العامة في مؤسسة محمد صلاح الدين الهندسية المهندس حيدر النعيمي، فقال: "إن نظام بنايات يتميز بواجهة حديثة وسهلة وسريعة بشكل ملحوظ في عملية إصدار رخص البناء".
وأوضح أن "البرنامج سهل من إجراءات إصدار التراخيص، بشكل ملموس، حيث تم الترخيص لـ170 فيلا في ديار المحرق، وهذا يعتبر أكبر مشروع يتم تقديمه من خلال النظام الذي وضع البحرين في خارطة متقدمة في إصدار التراخيص ودعم التنمية العمرانية والاستثمارية".
وأكد أن "هذا النظام إيجابي ومميز ويعمل على تقليل وقت الإنجاز وسيساهم في تطوير القطاع الهندسي في مملكة البحرين".
وأضافت أن النظام سيفتح المجال لاستقطاب المشاريع الاستثمارية في البحرين وسيسهل من عملية إصدار التراخيص في فترة قياسية، مما يجعل البحرين على خارطة الدول المتقدمة في تسهيل إجراءات إصدار التراخيص وتحقيق النمو العمراني.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة الرؤيا للاستشارات العمرانية المهندس فائق المنديل إن: "نظام (بنايات) يعتبر ترجمة لإمكانيات تكنولوجيا المعلومات لتحقيق الطموحات الاقتصادية والعمرانية والاستثمارية".
وأضاف أن "نظام بنايات يواصل العمل على تسريع عملية النمو العمراني باستقطاب الاستثمارات العمرانية وتيسير الإجراءات في تحقيق الطموحات التنمية".
وتابع: "نظام بنايات يعد فريداً من نوعه على المستوى الإقليمي والمتوقع أن يكون له مردودٌ إيجابي في رفع معدلات النمو الاقتصادي في إطار الاستراتيجية الاقتصادية للمملكة 2030".
من جهتها، قالت المهندسة مريم عامر من المكتب الهندسي "موت ماكدونالد" إن "الإصدار الجديد لنظام رخص البناء بنايات يعتبر خطوة ممتازة لتسهيل إصدار رخص البناء لمختلف المباني الصغيرة والكبيرة".
وأضافت: "منذ بداية انطلاق البرنامج بدأنا كمستخدمين نرى الفرق في مميزات النظام، من خلال السرعة في الحصول على رخص البناء لـ173 وحدة سكنية وهو ما يعد إنجازاً على مستوى السهولة في الحصول على رخص البناء".
وأوضحت أنه على الرغم من حداثة النظام فإن انطلاقته تعتبر ممتازة من حيث الاستخدام والتعاون الحثيث من قبل العاملين على تطوير النظام في الحكومة الإلكترونية من خلال ملاحظات المستخدمين للبرنامج.
وأضافت: "أن الاستمرار بالاهتمام في تطوير البرنامج في مرحلته الأولى ليشمل إصدار الرخص الأخرى كشهادة إتمام البناء وتوصيل الكهرباء وإصدار العناوين سيسهم في تقدم عجلة إصدار الرخص ومواكبة التطور الإلكتروني لخدمات الحكومة".
إلى ذلك، قال مدير مكتب سكتج للهندسة المعماري جهاد بو حمد، إن "مشروع نظام التراخيص الجديد بنايات يعتبر نقلة نوعية في تسهيل مراحل تراخيص البناء في مملكة البحرين"، مؤكداً أن النظام سيساهم في تطوير عجلة التقدم العمراني في المملكة بشكل منظم، منوهاً بأن هذا البرنامج يعتبر من البرامج الإلكترونية التي ستكون مثالاً يحتذى به.
وأضاف: "استطاع نظام بنايات إنهاء إجازات البناء في مدة أقصاها خمسة أيام للمناطق المصنفة، وهذه مدة زمنية قياسية ويعدّ إنجازاً في مجال الخدمات الحكومية التي تقدمها مملكة البحرين للمواطنين والمستثمرين".
أما مدير أول للعلاقات العامة في مؤسسة محمد صلاح الدين الهندسية المهندس حيدر النعيمي، فقال: "إن نظام بنايات يتميز بواجهة حديثة وسهلة وسريعة بشكل ملحوظ في عملية إصدار رخص البناء".
وأوضح أن "البرنامج سهل من إجراءات إصدار التراخيص، بشكل ملموس، حيث تم الترخيص لـ170 فيلا في ديار المحرق، وهذا يعتبر أكبر مشروع يتم تقديمه من خلال النظام الذي وضع البحرين في خارطة متقدمة في إصدار التراخيص ودعم التنمية العمرانية والاستثمارية".
وأكد أن "هذا النظام إيجابي ومميز ويعمل على تقليل وقت الإنجاز وسيساهم في تطوير القطاع الهندسي في مملكة البحرين".