نظم المجلس الأعلى للبيئة ندوتين حول دور المجلس في المشاريع العقارية، خلال معرض الخليج العقاري الذي أقيم تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ونظمته شركة الهلال للمؤتمرات والمعارض في الفترة من 23 الى 25 أبريل الجاري بمعرض البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات.
وأكد الرئيس التنفيذي للمجلس د.محمد بن دينه، خلال ترؤسه الندوة الأولى التي تمحورت حول "التراخيص البيئية وتقويم الأثر البيئي "، حرص المجلس الأعلى للبيئة في تطبيق إجراءات الأثر البيئي والدراسات العلمية للمشاريع والتي تساهم في خفض المخاطر والتأثيرات السلبية الناشئة عن تنفيذ مشاريع التطوير، وعكس التوجه الحضاري الذي تنتهجه مملكة البحرين نحو التوفيق بين النهضة العمرانية والعقارية والحفاظ على البيئة التي تحتضن المشاريع الاستثمارية.
وأوضح أهمية "تقويم الأثر البيئي"، ودور المجلس الأعلى للبيئة الرقابي على مشاريع البناء والدفان، والفوائد التي تعود للبيئة والمستثمرين من وراء تطبيق القواعد والأحكام التنظيمية اللازمة للحصول على تراخيص تقويم الأثر البيئي من المجلس الأعلى للبيئة قبل تنفيذ المشاريع، والإجراءات المتبعة من أجل الحصول على تراخيص تقويم الأثر البيئي، ودور المجلس الأعلى للبيئة في الاشراف على التزام أصحاب المشاريع بالقوانين والشروط البيئية التي تضمن سلامة البيئة البرية والبحرية.
وأشاد بن دينه بالجهود المبذولة في تنظيم معرض الخليج للعقار، مثنياً على الأهداف السامية التي يسعى المعرض لتحقيقها من خلال تسليط الضوء على التطورات الحالية والمستقبلية في المملكة ومنطقة الخليج في مختلف المجالات ذات العلاقة بالعقار والتطوير العقاري، بما فيها الشأن البيئي.
وفي اليوم الثاني من المعرض، قدم أخصائي أول بإدارة التنوع الحيوي بالمجلس علي عيسى، الندوة الثانية التي شارك بها المجلس في معرض الخليج للعقار، والتي تتمحور حول مشاريع الدفان واستصلاح الأراضي.
وأكد الرئيس التنفيذي للمجلس د.محمد بن دينه، خلال ترؤسه الندوة الأولى التي تمحورت حول "التراخيص البيئية وتقويم الأثر البيئي "، حرص المجلس الأعلى للبيئة في تطبيق إجراءات الأثر البيئي والدراسات العلمية للمشاريع والتي تساهم في خفض المخاطر والتأثيرات السلبية الناشئة عن تنفيذ مشاريع التطوير، وعكس التوجه الحضاري الذي تنتهجه مملكة البحرين نحو التوفيق بين النهضة العمرانية والعقارية والحفاظ على البيئة التي تحتضن المشاريع الاستثمارية.
وأوضح أهمية "تقويم الأثر البيئي"، ودور المجلس الأعلى للبيئة الرقابي على مشاريع البناء والدفان، والفوائد التي تعود للبيئة والمستثمرين من وراء تطبيق القواعد والأحكام التنظيمية اللازمة للحصول على تراخيص تقويم الأثر البيئي من المجلس الأعلى للبيئة قبل تنفيذ المشاريع، والإجراءات المتبعة من أجل الحصول على تراخيص تقويم الأثر البيئي، ودور المجلس الأعلى للبيئة في الاشراف على التزام أصحاب المشاريع بالقوانين والشروط البيئية التي تضمن سلامة البيئة البرية والبحرية.
وأشاد بن دينه بالجهود المبذولة في تنظيم معرض الخليج للعقار، مثنياً على الأهداف السامية التي يسعى المعرض لتحقيقها من خلال تسليط الضوء على التطورات الحالية والمستقبلية في المملكة ومنطقة الخليج في مختلف المجالات ذات العلاقة بالعقار والتطوير العقاري، بما فيها الشأن البيئي.
وفي اليوم الثاني من المعرض، قدم أخصائي أول بإدارة التنوع الحيوي بالمجلس علي عيسى، الندوة الثانية التي شارك بها المجلس في معرض الخليج للعقار، والتي تتمحور حول مشاريع الدفان واستصلاح الأراضي.