رعى مدير أركان الحرس الوطني اللواء الركن الشيخ عبدالعزيز بن سعود آل خليفة، ختام مسابقة حركات المشاة الثامنة بين وحدات وكتائب الحرس الوطني في نسختها الثامنة، صباح الأربعاء، بميدان المشاة في معسكر الحرس الوطني بالحد.
وقَلّد مدير الأركان كتيبة الحرس الوطني السابعة بكأس المسابقة، مؤكداً أن رئاسة الحرس الوطني تولي تدريبات المشاة العسكرية أهمية بالغة باعتبارها العصب الرئيس في رفع مستويات الكفاءة ، مشيراً إلى أن مسابقة حركات المشاة تشكّل دوراً رئيساً في ترسيخ مبادئ الانضباط، مما جعلها تحظى بتنافسية عالية بين وحدات الحرس الوطني.
وأشاد بتوجيهات رئيس الحرس الوطني، الفريق أول ركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، وحرص سموه الدائم برفع جاهزية صرح الحرس الوطني من خلال تعزيز المنظومة التدريبية عبر أحدث البرامج ذات المعايير والخبرات العالمية، لتنمية المهارات العسكرية لدى الضباط وضباط الصف والأفراد وفق خطط رئاسة الحرس الوطني الاستراتيجية للتدريب والتجهيز العسكري.
وأعرب عن تقديره لجهود المشاركين في المسابقة وما أظهروه من تفاعل في تطبيق الحركات التي تعكس المحور التدريبي الذي يتمتع به منتسبو الحرس الوطني والجهود المكثفة التي بذلوها في التنافس على المركز الأول.
بدوره، قدم آمر مدرسة التدريب إيجازاً أوضح من خلاله المعايير التي من خلالها جرى تحكيم وفرز المتأهلين من الوحدات للمرحلة الختامية والتي تتنافس على المراكز الأولى في المشاة، والحركات العسكرية بالسلاح وبدون السلاح، ومعايير القيافة والهندام العسكري.
كما قدّم فريق الحرس الوطني لحركات المشاة ، عرضاً عسكرياً أمام مدير الأركان والحضور، إلى جانب عروض المشاة وحركاتها من قبل المتأهلين للمرحلة الختامية كتيبة الحرس الوطني السابعة وكتيبة الحراسات.
وقَلّد مدير الأركان كتيبة الحرس الوطني السابعة بكأس المسابقة، مؤكداً أن رئاسة الحرس الوطني تولي تدريبات المشاة العسكرية أهمية بالغة باعتبارها العصب الرئيس في رفع مستويات الكفاءة ، مشيراً إلى أن مسابقة حركات المشاة تشكّل دوراً رئيساً في ترسيخ مبادئ الانضباط، مما جعلها تحظى بتنافسية عالية بين وحدات الحرس الوطني.
وأشاد بتوجيهات رئيس الحرس الوطني، الفريق أول ركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، وحرص سموه الدائم برفع جاهزية صرح الحرس الوطني من خلال تعزيز المنظومة التدريبية عبر أحدث البرامج ذات المعايير والخبرات العالمية، لتنمية المهارات العسكرية لدى الضباط وضباط الصف والأفراد وفق خطط رئاسة الحرس الوطني الاستراتيجية للتدريب والتجهيز العسكري.
وأعرب عن تقديره لجهود المشاركين في المسابقة وما أظهروه من تفاعل في تطبيق الحركات التي تعكس المحور التدريبي الذي يتمتع به منتسبو الحرس الوطني والجهود المكثفة التي بذلوها في التنافس على المركز الأول.
بدوره، قدم آمر مدرسة التدريب إيجازاً أوضح من خلاله المعايير التي من خلالها جرى تحكيم وفرز المتأهلين من الوحدات للمرحلة الختامية والتي تتنافس على المراكز الأولى في المشاة، والحركات العسكرية بالسلاح وبدون السلاح، ومعايير القيافة والهندام العسكري.
كما قدّم فريق الحرس الوطني لحركات المشاة ، عرضاً عسكرياً أمام مدير الأركان والحضور، إلى جانب عروض المشاة وحركاتها من قبل المتأهلين للمرحلة الختامية كتيبة الحرس الوطني السابعة وكتيبة الحراسات.