أصدر الخبير التكنولوجي والباحث في الثقافة المؤسسية، د.جاسم حاجي، كتابه الثالث "الذكاء الاصطناعي.. مستقبل البشرية"، والذي يتضمن ما يزيد عن 25 بحثاً في الذكاء الاصطناعي وكيفية الاستفادة منه في مختلف التطبيقات والاستخدامات اليومية.
ويقع الكتاب ضمن 5 أبواب رئيسة، تم تخصيص كل منها للحديث عن الذكاء الاصطناعي في أحد القطاعات التنموية، حيث خصص الباب الأول تعريفاً بالذكاء الاصطناعي، كيفية انتقاله من مرحلة الفكرة إلى الواقع العملي، وتوضيح الصورة الحقيقية له بعيداً عن المبالغات والأفكار الخيالية التي تم نشره عبر الأفلام السينمائية عبر سنوات طويلة.
أما الفصل الثاني، فيتناول مستقبل الذكاء الاصطناعي، وقدرته على تغير مستقبل البشرية من خلال الاستفادة من إمكاناته الكبيرة في مختلف القطاعات، وما تقوم به المؤسسات الكبرى من عملية تطوير لهذا العلم لمستقبلي وتأثيراته المتوقعة.
وفي الفصول الخمسة التالية، يستعرض المؤلف إمكانيات الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، وهي؛ الاقتصاد والصناعة والنقل والمواصلات والرعاية الصحية والقطاع العام، إلى جانب استعراض أهم ما وصل إليه العالم في هذه القطاعات.
أما الفصل الثامن من الكتاب فيستعرض حاجي، التجارب الإقليمية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة، حيث يتطرق إلى التجربة السعودية، خصوصاً في مدينة "نيوم"، وما تحمله من فرص واعد بمستقبل المنطقة، كذلك يتناول استراتيجية دبي للأمن السيبراني وما تحقق على أرض الواقع.
وتم تخصيص الفصل الأخير، لتتناول موضوعات متفرقة بشأن الذكاء الاصطناعي، حيث تم التركز على الفرص المتاحة للمرأة في هذا القطاع، وكيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في تمكين حقيقي للمرأة في المستقبل.
يذمر أن حاجي، خبير بحريني دولي في مجال التكنولوجيا والثقافة المؤسسية، حيث باحث في شؤون الثقافة المؤسسية وخبير تنفيذي في التكنولوجيا، بخبرة تمتد إلى ما يزيد عن 30 عاماً في مجال التكنولوجيا والطيران في شركات محلية وأمريكية، ويشغل رئيس جمعية الذكاء الاصطناعي، وعمل على تطبيق عدد من الابتكارات الخلاقة في عمليات التقنية المعلوماتية، ومن أهم إنجازاته نظام حوسبة السحاب وتطبيقات ذكاء الأعمال ومركز التعافي من الكوارث والتكنولوجيا الخضراء والبيانات الضخمة.
وحصل حاجي على 15 جائزة في مجال التكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك ثلاث جوائز تقديرية كأفضل رئيس تكنولوجيا المعلومات (CIO)، كذلك شارك كمتحدث رئيس في أكثر من 60 مؤتمراً للتكنولوجيا في الشرق الأوسط وأوروبا، وقدم أحدث التقنيات مثل الحوسبة السحابية والبيانات الضخمة وأمن المعلومات وذكاء الأعمال.
ويقع الكتاب ضمن 5 أبواب رئيسة، تم تخصيص كل منها للحديث عن الذكاء الاصطناعي في أحد القطاعات التنموية، حيث خصص الباب الأول تعريفاً بالذكاء الاصطناعي، كيفية انتقاله من مرحلة الفكرة إلى الواقع العملي، وتوضيح الصورة الحقيقية له بعيداً عن المبالغات والأفكار الخيالية التي تم نشره عبر الأفلام السينمائية عبر سنوات طويلة.
أما الفصل الثاني، فيتناول مستقبل الذكاء الاصطناعي، وقدرته على تغير مستقبل البشرية من خلال الاستفادة من إمكاناته الكبيرة في مختلف القطاعات، وما تقوم به المؤسسات الكبرى من عملية تطوير لهذا العلم لمستقبلي وتأثيراته المتوقعة.
وفي الفصول الخمسة التالية، يستعرض المؤلف إمكانيات الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، وهي؛ الاقتصاد والصناعة والنقل والمواصلات والرعاية الصحية والقطاع العام، إلى جانب استعراض أهم ما وصل إليه العالم في هذه القطاعات.
أما الفصل الثامن من الكتاب فيستعرض حاجي، التجارب الإقليمية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة، حيث يتطرق إلى التجربة السعودية، خصوصاً في مدينة "نيوم"، وما تحمله من فرص واعد بمستقبل المنطقة، كذلك يتناول استراتيجية دبي للأمن السيبراني وما تحقق على أرض الواقع.
وتم تخصيص الفصل الأخير، لتتناول موضوعات متفرقة بشأن الذكاء الاصطناعي، حيث تم التركز على الفرص المتاحة للمرأة في هذا القطاع، وكيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في تمكين حقيقي للمرأة في المستقبل.
يذمر أن حاجي، خبير بحريني دولي في مجال التكنولوجيا والثقافة المؤسسية، حيث باحث في شؤون الثقافة المؤسسية وخبير تنفيذي في التكنولوجيا، بخبرة تمتد إلى ما يزيد عن 30 عاماً في مجال التكنولوجيا والطيران في شركات محلية وأمريكية، ويشغل رئيس جمعية الذكاء الاصطناعي، وعمل على تطبيق عدد من الابتكارات الخلاقة في عمليات التقنية المعلوماتية، ومن أهم إنجازاته نظام حوسبة السحاب وتطبيقات ذكاء الأعمال ومركز التعافي من الكوارث والتكنولوجيا الخضراء والبيانات الضخمة.
وحصل حاجي على 15 جائزة في مجال التكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك ثلاث جوائز تقديرية كأفضل رئيس تكنولوجيا المعلومات (CIO)، كذلك شارك كمتحدث رئيس في أكثر من 60 مؤتمراً للتكنولوجيا في الشرق الأوسط وأوروبا، وقدم أحدث التقنيات مثل الحوسبة السحابية والبيانات الضخمة وأمن المعلومات وذكاء الأعمال.