نظمت كل من الكنيسة الإنجيلية الوطنيّة في المنامة وجمعية البيارق البيضاء احتفالية "البحرين ترنّم: سلام ووحدة" مساء الخميس، في مقر الكنيسة الإنجيلية بهدف التسبيح والترنيم من أرض مملكة البحرين حيث معنى السلام والتعايش، حضرها عدد من المواطنين والمقيمين وممثلي عن جمعيات اجتماعية ودينيّة في البحرين، برعاية مدير عام الثقافة والفنون في هيئة البحرين للثقافة والآثار، الشيخة هلا بنت محمد ال خليفة.
وأعربت الشيخة هلا في كلمتها عن سعادتها بلقاء المواطنين والمقيمين "تحت سقف صرحٍ يشهد لبدايات التعليم في البحرين، حيث إننا نحتفل في هيئة البحرين للثقافة والآثار بمئة وعشرين سنة على هذه البدايات التعليمية التي بدأتها الإرسالية الأميركيّة، ضمن فعاليات عامٍ يحمل (من يوبيل إلى آخر) عنواناً له.
كما أعربت عن شكرها لمنظمي الاحتفالية في المنامة "التي نريدها مثلاً للعالم أجمع، للتعايش والفرح والتآخي، نريدها عاصمةً للتسامح والسلام بدعمٍ من قيادة البحرين، وعلى رأسها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين.
من جهته عبر الأب هاني عزيز راعي الكنيسة الإنجيلية الوطنية في المنامة، عن شكره لهيئة الثقافة والشيخة هلا لدعمهم ورعايتهم الاحتفالية، كما تلا صلاةً طلب فيها السلام والأمن الدائم لمملكة البحرين في ظل حكومتها وفي العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، كما صلّى من أجل كل من يعاني من عبثية التطرّف في العالم العربي وسيريلانكا ونيوزيلاندا.
وشهدت الاحتفالية ترانيم بلغات مختلفة قدّمتها جوقات غنائية وموسيقية تتبع لعدد كبير من الكنائس الممثلة في مملكة البحرين .
{{ article.visit_count }}
وأعربت الشيخة هلا في كلمتها عن سعادتها بلقاء المواطنين والمقيمين "تحت سقف صرحٍ يشهد لبدايات التعليم في البحرين، حيث إننا نحتفل في هيئة البحرين للثقافة والآثار بمئة وعشرين سنة على هذه البدايات التعليمية التي بدأتها الإرسالية الأميركيّة، ضمن فعاليات عامٍ يحمل (من يوبيل إلى آخر) عنواناً له.
كما أعربت عن شكرها لمنظمي الاحتفالية في المنامة "التي نريدها مثلاً للعالم أجمع، للتعايش والفرح والتآخي، نريدها عاصمةً للتسامح والسلام بدعمٍ من قيادة البحرين، وعلى رأسها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين.
من جهته عبر الأب هاني عزيز راعي الكنيسة الإنجيلية الوطنية في المنامة، عن شكره لهيئة الثقافة والشيخة هلا لدعمهم ورعايتهم الاحتفالية، كما تلا صلاةً طلب فيها السلام والأمن الدائم لمملكة البحرين في ظل حكومتها وفي العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، كما صلّى من أجل كل من يعاني من عبثية التطرّف في العالم العربي وسيريلانكا ونيوزيلاندا.
وشهدت الاحتفالية ترانيم بلغات مختلفة قدّمتها جوقات غنائية وموسيقية تتبع لعدد كبير من الكنائس الممثلة في مملكة البحرين .