أدانت إدارة الأوقاف الجعفرية بشدة "التصريح الاستفزازي اللا مسؤول الصادر عن مقتدى الصدر". واستنكرت ما تضمنه من تدخل سافر في الشأن الداخلي للبحرين، مؤكدة أن "شعب البحرين بكافة أطيافه يرفض التدخلات الخارجية وأثبت على الدوام أنه عصي على الفتنة والانقسام مهما حاول البعض عبثاً النيل منه، فالمملكة بعون الله شامخة بقيادة جلالة الملك المفدى وبتلاحم شعبها خلف قيادته الفذة الحكيمة".
وقالت "الأوقاف الجعفرية"، في بيان الأحد، إن "هذه التصريحات البعيدة كل البعد عن القيم والأخلاق والمجافية الواقع والحقيقة تعكس الافتقاد لأبسط أبجديات السياسة وكان الأجدر بمطلقها ترك الزج فيما لا يعيه ولا يعنيه وتظهر جهله بما عليه البحرين من رخاء واستقرار وأمن وأمان".
وأكدت أن "السيادة الوطنية خط أحمر والزج باسم البحرين في سياق تصريح أبله يمثل إساءة مرفوضة للمملكة ويعد تدخلاً سافراً في شؤونها، وخرقاً واضحاً للمواثيق ومبادئ القانون الدولي، وإساءة إلى طبيعة العلاقات القائمة بين مملكة البحرين وجمهورية العراق".
وأعربت الإدارة عن دعمها وتأييدها لكافة تحركات وزارة الخارجية وإجراءاتها إزاء التعدي المرفوض والمستهجن، مطالبة الحكومة العراقية بـ"القيام بدورها وتحمل مسؤوليتها في حماية أمن وسلامة سفارة البحرين في بغداد وقنصلية المملكة في النجف الأشرف، وفقاً لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، والتدخل الفوري لوقف مثل هذه البيانات والتصريحات غير المسؤولة المعادية للبحرين سواء كانت من مسؤوليها أو من أي جهة عراقية كانت، فالتدخلات السافرة لا هدف لها سوى التأزيم والإخلال بالأمن والاستقرار في البحرين والمنطقة والإضرار بمصالح الشعبين الشقيقين اللذين تربطهما علاقات تاريخية وطيدة منذ القدم".
وقالت إدارة الأوقاف في بيانها "نجدد العهد والوفاء لقائد الوطن ومجده ومسيرته المباركة جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه وأمده بعونه وتسديده، وستبقى البحرين في ظل قيادته ترسم مستقبلها الزاهر المشرق بإذن الله، سائلين الله العلي القدير أن يديم نعمة الأمن والأمان والازدهار على مملكتنا الغالية ويحميها من كل الشرور، إنه سميع مجيب".
وقالت "الأوقاف الجعفرية"، في بيان الأحد، إن "هذه التصريحات البعيدة كل البعد عن القيم والأخلاق والمجافية الواقع والحقيقة تعكس الافتقاد لأبسط أبجديات السياسة وكان الأجدر بمطلقها ترك الزج فيما لا يعيه ولا يعنيه وتظهر جهله بما عليه البحرين من رخاء واستقرار وأمن وأمان".
وأكدت أن "السيادة الوطنية خط أحمر والزج باسم البحرين في سياق تصريح أبله يمثل إساءة مرفوضة للمملكة ويعد تدخلاً سافراً في شؤونها، وخرقاً واضحاً للمواثيق ومبادئ القانون الدولي، وإساءة إلى طبيعة العلاقات القائمة بين مملكة البحرين وجمهورية العراق".
وأعربت الإدارة عن دعمها وتأييدها لكافة تحركات وزارة الخارجية وإجراءاتها إزاء التعدي المرفوض والمستهجن، مطالبة الحكومة العراقية بـ"القيام بدورها وتحمل مسؤوليتها في حماية أمن وسلامة سفارة البحرين في بغداد وقنصلية المملكة في النجف الأشرف، وفقاً لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، والتدخل الفوري لوقف مثل هذه البيانات والتصريحات غير المسؤولة المعادية للبحرين سواء كانت من مسؤوليها أو من أي جهة عراقية كانت، فالتدخلات السافرة لا هدف لها سوى التأزيم والإخلال بالأمن والاستقرار في البحرين والمنطقة والإضرار بمصالح الشعبين الشقيقين اللذين تربطهما علاقات تاريخية وطيدة منذ القدم".
وقالت إدارة الأوقاف في بيانها "نجدد العهد والوفاء لقائد الوطن ومجده ومسيرته المباركة جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه وأمده بعونه وتسديده، وستبقى البحرين في ظل قيادته ترسم مستقبلها الزاهر المشرق بإذن الله، سائلين الله العلي القدير أن يديم نعمة الأمن والأمان والازدهار على مملكتنا الغالية ويحميها من كل الشرور، إنه سميع مجيب".