قالت رئيسة مركز المنامة لحقوق الإنسان دينا اللظي إن "المركز مستعد لإرسال تقارير حقوقية عن الواقع الصحيح للأوضاع في البحرين لأية منظمة حقوقية عراقية مع التوصية بعرضها على المسمى "مقتدى" لعله يقتدي بما يجب عليه أن يقتدي به"، مشيرة إلى متزعم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر.
وأعربت اللظي، في بيان الاثنين، عن استغرابها الشديد مما اعتبرته "البيان الأعور للمسمى "مقتدى""، مضيفة أنه كان من الأولى بـ"مقتدى" أن يكرس طاقته وجهوده لما فيه مصلحة للعراق من تعزيز الحقوق والحريات فيها، بل كان من الأولى عليه أن يسترشد بتجربة مملكة البحرين الحقوقية.
وقالت اللظي إن "بيان ما يسمى برجل الدين مقتدى الصدر مس ركائز النظام الملكي الدستوري في المملكة، وادعى بوجود حالة حرب في البلاد، وهو أمر لا يخرج عن أحد أمرين، الأول: إقامة مقتدى الصدر على كوكب آخر، والثاني: رغبة مقتدى في مغازلة إيران والجماعات الإرهابية التي يديرها في المنطقة ويرعاها تحت غطاء ديني على الأراضي العراقية".
وبينت اللظي أن "استراتيجية مركز المنامة لحقوق الإنسان ترتكز بشكل أساس على الابتعاد عن الدخول في مهاترات مع المتاجرين بالدين والذين يسعون لخلط الدين بالسياسة، والسياسة بحقوق الإنسان، كالمسمى "مقتدى"، لكن تصريحه استفز المركز بما تضمنه من افتراء وادعاءات كاذبة وسعيه لهدم المنجزات والمكتسبات الحقوقية في المملكة التي لم تكن لتتحقق دون الرؤية النيرة التي وضعها جلالة الملك منذ عقدين تخللهما التطور والإصلاح في شتى المجالات وعلى مختلف المستويات".
وأكدت اللظي الإنجازات الحقوقية في المملكة، داعية إلى "عدم الانجرار الطائفي خلف المسمى مقتدى لكون هذا "المقتدى" ليس بقوة ولا مقتدى لأي إنسان".
وأعربت اللظي، في بيان الاثنين، عن استغرابها الشديد مما اعتبرته "البيان الأعور للمسمى "مقتدى""، مضيفة أنه كان من الأولى بـ"مقتدى" أن يكرس طاقته وجهوده لما فيه مصلحة للعراق من تعزيز الحقوق والحريات فيها، بل كان من الأولى عليه أن يسترشد بتجربة مملكة البحرين الحقوقية.
وقالت اللظي إن "بيان ما يسمى برجل الدين مقتدى الصدر مس ركائز النظام الملكي الدستوري في المملكة، وادعى بوجود حالة حرب في البلاد، وهو أمر لا يخرج عن أحد أمرين، الأول: إقامة مقتدى الصدر على كوكب آخر، والثاني: رغبة مقتدى في مغازلة إيران والجماعات الإرهابية التي يديرها في المنطقة ويرعاها تحت غطاء ديني على الأراضي العراقية".
وبينت اللظي أن "استراتيجية مركز المنامة لحقوق الإنسان ترتكز بشكل أساس على الابتعاد عن الدخول في مهاترات مع المتاجرين بالدين والذين يسعون لخلط الدين بالسياسة، والسياسة بحقوق الإنسان، كالمسمى "مقتدى"، لكن تصريحه استفز المركز بما تضمنه من افتراء وادعاءات كاذبة وسعيه لهدم المنجزات والمكتسبات الحقوقية في المملكة التي لم تكن لتتحقق دون الرؤية النيرة التي وضعها جلالة الملك منذ عقدين تخللهما التطور والإصلاح في شتى المجالات وعلى مختلف المستويات".
وأكدت اللظي الإنجازات الحقوقية في المملكة، داعية إلى "عدم الانجرار الطائفي خلف المسمى مقتدى لكون هذا "المقتدى" ليس بقوة ولا مقتدى لأي إنسان".