أكدت سفيرة فرنسا لدى البحرين سيسيل لونجيه أهمية زيارة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى إلى العاصمة الفرنسية باريس، واعتبرتها فرصة لتعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين، مشيرة إلى أنها وفريق السفارة ظلوا يتطلعون لهذه الزيارة الملكية.
وقالت السفيرة لتلفزيون البحرين، الإثنين، إن "مستوى العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية متميزة للغاية وتأتي زيارة جلالة الملك شاهداً على ذلك". وأكدت أن زيارة جلالته تأتي في إطار العلاقات الثنائية الوثيقة، وستكون ناجحة بكل المقاييس وسيتمخض عنها مزيد من تعزيز العلاقات المتينة، منوهة بأهمية الزيارات السابقة التي قام بها جلالة الملك إلى فرنسا بدعوة من رؤسائها في فترات متتالية.
ولفتت السفيرة إلى أنه سيتم خلال هذه الزيارة التي يتطلع لها كلا البلدين التباحث في عدد من الموضوعات والتوقيع على اتفاقيات تم الإعداد لها جيداً.
وقالت السفيرة الفرنسية إنها وفريق السفارة ظلوا يتطلعون لهذه الزيارة الملكية لطرح بعض الموضوعات والتوصل لنتائج في المجالات التعليمية والقانونية والأرشفة الرقمية للمواد السمعية البصرية ضمن أمور أخرى، وإن العلاقات السياسية بين البلدين في نمو مضطرد.
وأكدت السفيرة أن العلاقات الاقتصادية جيدة مع إمكانية تحقيق مزيد من التطوير وتعزيز هذه العلاقات وتقويتها وتوسيع آفاقها، مشيرة إلى قطاعات التبادل التجاري والاقتصادي بين البلدين الصديقين ومن بينها المواد الكيماوية والمنتجات الصيدلانية والمشتقات النفطية المكررة. وقالت إن بلادها تسعى لمزيد من الحضور الاقتصادي والمشاركة في مشروع شبكة "المترو" المزمع انطلاقها، مؤكدة امتلاك بلادها قدرات لتقديم أفضل ما لديها لمواكبة المشاريع التنموية في مملكة البحرين والمشاريع الاستراتيجية الكبرى.
ونوهت السفيرة بالتعاون الإعلامي والثقافي بين البلدين، مشيرة إلى أن هذا التعاون يعد من المجالات البارزة، ويشمل مجالات تدريس اللغة الفرنسية والتعليم الجامعي والحوكمة والفعاليات الثقافية.
وأكدت أهمية التعاون المتميز القائم بين السفارة وهيئة البحرين للثقافة والآثار وعدد من الجامعات بينها جامعة البحرين والجامعة الملكية للبنات وجامعة الخليج العربي ومعهد اللغة الفرنسية بجامعة البحرين، حيث يتم تدريس اللغة الفرنسية للطلاب الذين يتم تأهيلهم ليصبحوا مدرسين للغة الفرنسية.
وقالت إن من أولويات السفارة الفرنسية تعزيز الشراكة القائمة مع الجهات الرسمية في البحرين فيما يتعلق بتدريس اللغة الفرنسية وفقاً لتطلعات جلالة الملك المفدى لتخريج طلاب يجيدون اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية في آن واحد.
وأعربت السفيرة لونجيه عن شكرها المسؤولين في البحرين على التعاون والمساعدة التي حظيت بها وساهمت في تذليل مهامها الدبلوماسية، معربة عن تقديرها للرسائل التضامنية التي تلقتها السفارة فور الحريق الذي لحق بـكنيسة "نوتردام" في باريس.
وقالت السفيرة لتلفزيون البحرين، الإثنين، إن "مستوى العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية متميزة للغاية وتأتي زيارة جلالة الملك شاهداً على ذلك". وأكدت أن زيارة جلالته تأتي في إطار العلاقات الثنائية الوثيقة، وستكون ناجحة بكل المقاييس وسيتمخض عنها مزيد من تعزيز العلاقات المتينة، منوهة بأهمية الزيارات السابقة التي قام بها جلالة الملك إلى فرنسا بدعوة من رؤسائها في فترات متتالية.
ولفتت السفيرة إلى أنه سيتم خلال هذه الزيارة التي يتطلع لها كلا البلدين التباحث في عدد من الموضوعات والتوقيع على اتفاقيات تم الإعداد لها جيداً.
وقالت السفيرة الفرنسية إنها وفريق السفارة ظلوا يتطلعون لهذه الزيارة الملكية لطرح بعض الموضوعات والتوصل لنتائج في المجالات التعليمية والقانونية والأرشفة الرقمية للمواد السمعية البصرية ضمن أمور أخرى، وإن العلاقات السياسية بين البلدين في نمو مضطرد.
وأكدت السفيرة أن العلاقات الاقتصادية جيدة مع إمكانية تحقيق مزيد من التطوير وتعزيز هذه العلاقات وتقويتها وتوسيع آفاقها، مشيرة إلى قطاعات التبادل التجاري والاقتصادي بين البلدين الصديقين ومن بينها المواد الكيماوية والمنتجات الصيدلانية والمشتقات النفطية المكررة. وقالت إن بلادها تسعى لمزيد من الحضور الاقتصادي والمشاركة في مشروع شبكة "المترو" المزمع انطلاقها، مؤكدة امتلاك بلادها قدرات لتقديم أفضل ما لديها لمواكبة المشاريع التنموية في مملكة البحرين والمشاريع الاستراتيجية الكبرى.
ونوهت السفيرة بالتعاون الإعلامي والثقافي بين البلدين، مشيرة إلى أن هذا التعاون يعد من المجالات البارزة، ويشمل مجالات تدريس اللغة الفرنسية والتعليم الجامعي والحوكمة والفعاليات الثقافية.
وأكدت أهمية التعاون المتميز القائم بين السفارة وهيئة البحرين للثقافة والآثار وعدد من الجامعات بينها جامعة البحرين والجامعة الملكية للبنات وجامعة الخليج العربي ومعهد اللغة الفرنسية بجامعة البحرين، حيث يتم تدريس اللغة الفرنسية للطلاب الذين يتم تأهيلهم ليصبحوا مدرسين للغة الفرنسية.
وقالت إن من أولويات السفارة الفرنسية تعزيز الشراكة القائمة مع الجهات الرسمية في البحرين فيما يتعلق بتدريس اللغة الفرنسية وفقاً لتطلعات جلالة الملك المفدى لتخريج طلاب يجيدون اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية في آن واحد.
وأعربت السفيرة لونجيه عن شكرها المسؤولين في البحرين على التعاون والمساعدة التي حظيت بها وساهمت في تذليل مهامها الدبلوماسية، معربة عن تقديرها للرسائل التضامنية التي تلقتها السفارة فور الحريق الذي لحق بـكنيسة "نوتردام" في باريس.