أدان الناشط الاجتماعى أسامة الشاعر رئيس لجنة الخدمات الشعبية بالمحرق ورئيس مجلس إدارة موقع المحرق نيوز الإخباري التصريحات غير المسؤولة التي أدلى بها مقتدي الصدر والتي جاءت مخالفة للأعراف الدولية بتدخله السافر في شؤون المملكة التطاول علي القيادة الرشيدة مؤكداً على أن دعوة الصدر لإثارة الفوضي تؤكد السير علي خطا دولة إيران التي دأبت علي التدخل في شؤون البحرين لشغل شعبها عن المعاناة الاقتصادية التي يعيشها كل إيراني في ظل تلك الظروف القهرية التي فرضها النظام عليهم.
وقال إن البحرين لا تتأثر بتلك الخزعبلات التي يتحدث عنها مقتدى الصدر ويروج لها بما يؤكد علي سوء النية المبيتة ضد البحرين وقيادتها وشعبها بالتحريض وإطلاق الشائعات المغرضة بما يعكس إفلاسه السياسي وتنفيذه لأجندات خارجية تملي عليه ويحاول تنفيذها دون اعتبار لمدى تقبل العالم لها في ظل الإيمان الكامل من المجتمع الدولي أن البحرين هي أولى الدول الراعية لحرية الرأي والتعبير ولا يوجد بها أية صراعات كما يزعم الصدر.
وأضاف أن تصريحات الصدر لاقت إجماعاً دولياً بالرفض والإدانة والتنديد بهذا التدخل غير المسؤول في شؤون الدول وخاصة البحرين لما لها من سمعة دولية بالحفاظ علي العهود والالتزام بالقوانين الدولية وعدم مخالفتها والحفاظ على تحقيق مبادىء التسامح واحترام الآخر وحماية الحقوق والحريات انطلاقاً من يقين القيادة الرشيدة وشعب البحرين بأن تلك الحقوق أصيلة ولا يمكن المساس بها.
ووجه الشاعر رسالة للشعب العراقي الأصيل بعدم الانسياق خلف تلك الترهات غير المسؤولة والا ينجرفوا خلف من يلعب علي أوتار الدين والعرق والمذهب حيث إن البحرين منذ قديم الأزل وهي بلد التسامح وستظل كذلك إلى ما شاء الله من السنين دون تغيير أو تبديل.
وقال إن البحرين لا تتأثر بتلك الخزعبلات التي يتحدث عنها مقتدى الصدر ويروج لها بما يؤكد علي سوء النية المبيتة ضد البحرين وقيادتها وشعبها بالتحريض وإطلاق الشائعات المغرضة بما يعكس إفلاسه السياسي وتنفيذه لأجندات خارجية تملي عليه ويحاول تنفيذها دون اعتبار لمدى تقبل العالم لها في ظل الإيمان الكامل من المجتمع الدولي أن البحرين هي أولى الدول الراعية لحرية الرأي والتعبير ولا يوجد بها أية صراعات كما يزعم الصدر.
وأضاف أن تصريحات الصدر لاقت إجماعاً دولياً بالرفض والإدانة والتنديد بهذا التدخل غير المسؤول في شؤون الدول وخاصة البحرين لما لها من سمعة دولية بالحفاظ علي العهود والالتزام بالقوانين الدولية وعدم مخالفتها والحفاظ على تحقيق مبادىء التسامح واحترام الآخر وحماية الحقوق والحريات انطلاقاً من يقين القيادة الرشيدة وشعب البحرين بأن تلك الحقوق أصيلة ولا يمكن المساس بها.
ووجه الشاعر رسالة للشعب العراقي الأصيل بعدم الانسياق خلف تلك الترهات غير المسؤولة والا ينجرفوا خلف من يلعب علي أوتار الدين والعرق والمذهب حيث إن البحرين منذ قديم الأزل وهي بلد التسامح وستظل كذلك إلى ما شاء الله من السنين دون تغيير أو تبديل.