تستمر فعاليات مهرجان التراث السنوي السابع والعشرين لليوم السادس على التوالي، بالقرب من قلعة الشيخ سلمان بن أحمد الفاتح في مدينة الرفاع بعنوان "الخيل العربية"، حيث استمتع جمهور المهرجان الاثنين بالعديد من الأنشطة المميزة من ضمنها أمسيتان للفن الشعبي قدمتهما فرقتا دار شباب الحد ودار شباب الرفاع .
واستحضرت فرقة دار شباب الحد أجواء تراثية متنوعة إلى خيمة الفعاليات، حيث أدّت ألواناً مختلفة من إبداعاتها. فيما استهلت فرقة دار شباب الرفاع أمسيتها بفن الدزة والفريسة .
ويستمر مهرجان التراث السنوي حتى 3 مايو ، حيث يَعِد المهرجان زواره بمعايشة تجربة تراثية متكاملة. ويصاحب مهرجان التراث هذا العام مجموعة من المعارض التي تعطي الزائر لمحات حول أصالة الخيل العربية في مملكة البحرين، كمعرض "خيل من التاريخ" الذي يقدم صورًا ومخطوطات من مقتنيات متحف البحرين الوطني توثّق مكانة الخيل في البحرين لاسيّما عند حكامها الكرام على مر التاريخ، ومعرض "بين الخيل والخيّال" الذي يتضمن مجموعة منوّعة لمعدات تتعلّق بالخيل وبالفرسان والخيالة، ومعرض فوتوغرافي يسلط الضوء على "الخيل الملكية". كما يحضر الفن التشكيلي في فعاليات المهرجان ضمن معرض "من وحي التراث ".
وعلى هامش مهرجان التراث يقام سوق شعبي تقدّم فيه منتجات محلية متنوعة. كما سيتمكن روّاد المهرجان أيضاً من الاستمتاع بتجربة تذوّق تراثية متكاملة، حيث توجد العديد من المقاهي داخل ساحة المهرجان .
ومن أجل تعزيز الوعي بالمكونات التراثية البحرينية وخصوصاً تلك المتعلقة بالخيل العربية الأصيلة، يقدّم المهرجان سلسلة من ورش العمل التي تناسب مختلف الأعمار. فقد أقيمت اليوم الاثنين ورشة عمل رسم الخيل على الحجر، وسرد الحكايا، وورشة عمل الإبداع الحر .
جدير بالذكر أن النسخة السابعة والعشرين من مهرجان التراث تأتي بدعم كل من ستوديو عمار بشير للإبداع الفني، شركة ديزاين كريتيف، وشركة البدّاد العالمية. وقد ساهم في دعم المهرجان أيضًا عدد من الوزارات والجهات الحكومية وهي: وزارة الأشغال، وزارة الداخلية، وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، وزارة الصحة، والمحافظة الجنوبية، بالإضافة إلى متجر عليا فلاورز وإي إي لتأجير السيارات .
واستحضرت فرقة دار شباب الحد أجواء تراثية متنوعة إلى خيمة الفعاليات، حيث أدّت ألواناً مختلفة من إبداعاتها. فيما استهلت فرقة دار شباب الرفاع أمسيتها بفن الدزة والفريسة .
ويستمر مهرجان التراث السنوي حتى 3 مايو ، حيث يَعِد المهرجان زواره بمعايشة تجربة تراثية متكاملة. ويصاحب مهرجان التراث هذا العام مجموعة من المعارض التي تعطي الزائر لمحات حول أصالة الخيل العربية في مملكة البحرين، كمعرض "خيل من التاريخ" الذي يقدم صورًا ومخطوطات من مقتنيات متحف البحرين الوطني توثّق مكانة الخيل في البحرين لاسيّما عند حكامها الكرام على مر التاريخ، ومعرض "بين الخيل والخيّال" الذي يتضمن مجموعة منوّعة لمعدات تتعلّق بالخيل وبالفرسان والخيالة، ومعرض فوتوغرافي يسلط الضوء على "الخيل الملكية". كما يحضر الفن التشكيلي في فعاليات المهرجان ضمن معرض "من وحي التراث ".
وعلى هامش مهرجان التراث يقام سوق شعبي تقدّم فيه منتجات محلية متنوعة. كما سيتمكن روّاد المهرجان أيضاً من الاستمتاع بتجربة تذوّق تراثية متكاملة، حيث توجد العديد من المقاهي داخل ساحة المهرجان .
ومن أجل تعزيز الوعي بالمكونات التراثية البحرينية وخصوصاً تلك المتعلقة بالخيل العربية الأصيلة، يقدّم المهرجان سلسلة من ورش العمل التي تناسب مختلف الأعمار. فقد أقيمت اليوم الاثنين ورشة عمل رسم الخيل على الحجر، وسرد الحكايا، وورشة عمل الإبداع الحر .
جدير بالذكر أن النسخة السابعة والعشرين من مهرجان التراث تأتي بدعم كل من ستوديو عمار بشير للإبداع الفني، شركة ديزاين كريتيف، وشركة البدّاد العالمية. وقد ساهم في دعم المهرجان أيضًا عدد من الوزارات والجهات الحكومية وهي: وزارة الأشغال، وزارة الداخلية، وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، وزارة الصحة، والمحافظة الجنوبية، بالإضافة إلى متجر عليا فلاورز وإي إي لتأجير السيارات .