يواصل متحف البحرين الوطني دوره في إلقاء الضوء على الإرث الحضاري والمنجزات الإنسانية البحرينية، حيث يستضيف معرضين ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار لعام 2019م "من يوبيل إلى آخر" ويحتفي المعرض الأول باليوبيل الذهبي للدبلوماسية البحرينية، فيما يحيي الثاني الذكرى الثلاثين لتأسيس المتحف .
وافتتح معرض "احتفالية اليوبيل الذهبي للدبلوماسية البحرينية"، مطلع هذا العام ليستمر حتى الثالث من مايو القادم، عاكساً تاريخ السياسة الخارجية لمملكة البحرين ونهجها الدبلوماسي الذي استخدمته في بناء علاقاتها الدولية مع مختلف الدول عبر العالم، ويعرض المعرض من خلال مجموعة من الصور والوثائق شريطاً زمنياً لتسلسل الدبلوماسية البحرينية وإرثها التاريخي القوي الذي تشكل بفضل الحنكة الدبلوماسية. ويؤكد المعرض كذلك على ما امتازت به البحرين من انفتاح على العالم، إذ كانت نقطة اتصال نشطة بين الشرق والغرب، وكانت مركزاً فاعلاً للتجارة مع الحضارات القديمة .
أما معرض "متحف البحرين الوطني؛ الذكرى الثلاثون، نظرة استعادية"، والذي انطلق أواخر العام الماضي، ليستمر حتى 15 مايو 2019م، فيحتفي بالذكرى الثلاثين لتأسيس المتحف من خلال تتبع رحلة متحف البحرين وإبراز المحطات الرئيسة التي مر بها. وعبر العديد من المعروضات، يتعرف الزائر على مسيرة هذا المتحف الذي يتميز بتاريخٍ حافل، تم استثماره من أجل تجديد نشاطه الثقافي، إضافة إلى تعزيز تواصله مع الجمهور في مملكة البحرين. حيث تم اعتماد منصات جديدة حديثة للتفاعل مع شريحة أوسع من الجمهور .
وافتتح معرض "احتفالية اليوبيل الذهبي للدبلوماسية البحرينية"، مطلع هذا العام ليستمر حتى الثالث من مايو القادم، عاكساً تاريخ السياسة الخارجية لمملكة البحرين ونهجها الدبلوماسي الذي استخدمته في بناء علاقاتها الدولية مع مختلف الدول عبر العالم، ويعرض المعرض من خلال مجموعة من الصور والوثائق شريطاً زمنياً لتسلسل الدبلوماسية البحرينية وإرثها التاريخي القوي الذي تشكل بفضل الحنكة الدبلوماسية. ويؤكد المعرض كذلك على ما امتازت به البحرين من انفتاح على العالم، إذ كانت نقطة اتصال نشطة بين الشرق والغرب، وكانت مركزاً فاعلاً للتجارة مع الحضارات القديمة .
أما معرض "متحف البحرين الوطني؛ الذكرى الثلاثون، نظرة استعادية"، والذي انطلق أواخر العام الماضي، ليستمر حتى 15 مايو 2019م، فيحتفي بالذكرى الثلاثين لتأسيس المتحف من خلال تتبع رحلة متحف البحرين وإبراز المحطات الرئيسة التي مر بها. وعبر العديد من المعروضات، يتعرف الزائر على مسيرة هذا المتحف الذي يتميز بتاريخٍ حافل، تم استثماره من أجل تجديد نشاطه الثقافي، إضافة إلى تعزيز تواصله مع الجمهور في مملكة البحرين. حيث تم اعتماد منصات جديدة حديثة للتفاعل مع شريحة أوسع من الجمهور .