استضافت جامعة الخليج العربي أخصائية التغذية ليلى شهابي لتقديم محاضرة عن "أساسيات التغذية السليمة في شهر رمضان" حيث أكدت أن الصحة هي الثروة الحقيقية والأولى في حياة الإنسان، لترصد السلوكيات الخاطئة التي يتبعها عدد كبير من الناس من خلال متابعة ما يطرح من محتوى في وسائل التواصل الاجتماعي وعلى حسابات "الفاشنيستات" عن الرجيم والتغذية، وهي لا تمد إلى الصحة بصلة، ولا تؤدي إلى الهدف المنشود في الجمع بين الوزن المثالي والصحة.
وطرحت تساؤلات أول المحاضرة عن عدد الأشخاص الذين يتحدثون طوال الوقت عن التغذية في المحيط الشخصي وفي الحسابات المتعلقة بالتغذية على وسائل التواصل الاجتماعي، وعدد المحاولات لإنقاص الوزن أو زيادته والبرامج الغذائية المجربة وأسباب الإخفاق في تلك المحاولات، مفصلة في أنواع الاجسام والنظام الغذائي والنمط الرياضي الذي يناسبها، وهم نوع "إندومورف، إكتومورف وميزومورف".
وبيّنت مصادر الغذاء الأساسية والثانوية والتي من دونها لا يمكن للوجبات ان تكون مكتملة ومتوازنة لتوفي حاجة الجسم كالبروتين والكربوهيدرات والدهون المفيدة كمصادر أساسية والفيتامينات والأملاح المعدنية كمصادر ثانوية،
وقالت: "لا بد من تحدد الأهداف الفردية الخاصة قبل البدء ببرنامج غذائي وضع خطة تتضمن تناول الأدوية (إذا كنت تعاني من أي مرض مزمن)، وعمل التحاليل الدورية لمستوى الضغط والسكر والكولسترول، ومراجعة أخصائي التغذية للمتابعة، إلى جانب مارس الرياضة ثلاث مرات بالأسبوع كحد أدنى، واتباع نظام غذائي متوازن خال من الحرمان".
وأضافت "العين تأكل قبل الفم، فمشاهدة أصناف الأكل المختلفة تزيد من فتح الشهية والرغبة بالأكل، ولا كبيرة لممارسة الرياضة أثناء فترة الصيام، فالمعلومة المتداولة بأن الرياضة أفضل في فترة الصيام تعتبر "خُــرافة"، ولا للحرمان من الاكل أثناء شهر رمضان، إذ يمكن الاستمتاع بكل صنوف الطعام من المائدة الرمضانية ولكن باعتدال"، مستعرضة العادات العبارات المرتبطة بشهر رمضان خصوصاً في الأيام الأولي كالشعور بالصداع جراء التعلق بالتدخين وبالقهوة والشاي والمنبهات أو الشعور بالعطش الشديد أو بالكسل أو الاغماء والرغبة في النوم وعدم الرغبة في العمل بسبب التغير الذي طرأ على الساعة البيولوجية للجسم.
ودعت إلى عدم شرب الماء والسوائل بكميات مفرطة أول الفطور، واخذها على فترات متقطعة من الفطور حتى الإمساك بمعدل شرب 250 مل من الماء على دفعات كل ساعة، وعدم الافراط في تناول الحلويات، في مقابل عدم الاكتفاء بالسلطات والفواكه وقت الإفطار، وذلك لأنه الجسم يحتاج إلى جميع العناصر الغذائية، مكررةً أن سر نجاح الغداء المتوازن هو الاعتدال.
وطرحت تساؤلات أول المحاضرة عن عدد الأشخاص الذين يتحدثون طوال الوقت عن التغذية في المحيط الشخصي وفي الحسابات المتعلقة بالتغذية على وسائل التواصل الاجتماعي، وعدد المحاولات لإنقاص الوزن أو زيادته والبرامج الغذائية المجربة وأسباب الإخفاق في تلك المحاولات، مفصلة في أنواع الاجسام والنظام الغذائي والنمط الرياضي الذي يناسبها، وهم نوع "إندومورف، إكتومورف وميزومورف".
وبيّنت مصادر الغذاء الأساسية والثانوية والتي من دونها لا يمكن للوجبات ان تكون مكتملة ومتوازنة لتوفي حاجة الجسم كالبروتين والكربوهيدرات والدهون المفيدة كمصادر أساسية والفيتامينات والأملاح المعدنية كمصادر ثانوية،
وقالت: "لا بد من تحدد الأهداف الفردية الخاصة قبل البدء ببرنامج غذائي وضع خطة تتضمن تناول الأدوية (إذا كنت تعاني من أي مرض مزمن)، وعمل التحاليل الدورية لمستوى الضغط والسكر والكولسترول، ومراجعة أخصائي التغذية للمتابعة، إلى جانب مارس الرياضة ثلاث مرات بالأسبوع كحد أدنى، واتباع نظام غذائي متوازن خال من الحرمان".
وأضافت "العين تأكل قبل الفم، فمشاهدة أصناف الأكل المختلفة تزيد من فتح الشهية والرغبة بالأكل، ولا كبيرة لممارسة الرياضة أثناء فترة الصيام، فالمعلومة المتداولة بأن الرياضة أفضل في فترة الصيام تعتبر "خُــرافة"، ولا للحرمان من الاكل أثناء شهر رمضان، إذ يمكن الاستمتاع بكل صنوف الطعام من المائدة الرمضانية ولكن باعتدال"، مستعرضة العادات العبارات المرتبطة بشهر رمضان خصوصاً في الأيام الأولي كالشعور بالصداع جراء التعلق بالتدخين وبالقهوة والشاي والمنبهات أو الشعور بالعطش الشديد أو بالكسل أو الاغماء والرغبة في النوم وعدم الرغبة في العمل بسبب التغير الذي طرأ على الساعة البيولوجية للجسم.
ودعت إلى عدم شرب الماء والسوائل بكميات مفرطة أول الفطور، واخذها على فترات متقطعة من الفطور حتى الإمساك بمعدل شرب 250 مل من الماء على دفعات كل ساعة، وعدم الافراط في تناول الحلويات، في مقابل عدم الاكتفاء بالسلطات والفواكه وقت الإفطار، وذلك لأنه الجسم يحتاج إلى جميع العناصر الغذائية، مكررةً أن سر نجاح الغداء المتوازن هو الاعتدال.