محرر "فضاءات أدبية"
احتضنت أسرة الأدباء والكتاب، أديبات بحرينيات، أثبت وجودهن داخل البحرين وخارجها، ومن هؤلاء الشاعرة فوزية محمد عبد الرحمن السندي، المولودة في المنامة في عام 1957.
وساهمت السندي في هيئة تحرير مجلة كلمات، وفي كتابة أدبية إسبوعية بعنوان "صوت" في العديد من الصحف العربية. كما شاركت في العديد من البرامج الأدبية التلفزيونية في البحرين ودول الخليج. وفاز كتابها "رهينة الألم” بالجائزة الأولى للشعر عام 2006 في مسابقة الكتاب المتميز مملكة البحرين.
ونشرت السندي 6 مجموعات من الشعر العربي في الفترة من 1998 إلى 2005، هي: استفاقات 1982 المكتبة الشرقية البحرين، هل أرى ما حولي هل أصف ما حدث 1986 المكتبة الشرقية البحرين، حنجرة الغائب 1992 أسرة الأدباء والكتاب كتاب كلمات، آخر المهب 1998 دار الكنوز الأدبية بيروت، ملاذ الروح 1999 دار الكنوز الأدبية بيروت، رهينة الألم 2005 المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت، أسمى الأحوال 2009 مؤسسة الانتشار العربي بيروت، بالإضافة إلى كتاب "تلك التي أحبها" يصدر قريبا.
وعن الترجمة والنشر الدولي، فقد ترجم لها إلى اللغة الانجليزية: كتاب أنطولوجيا الشعر البحريني المعاصر ترجمة الشاعر عبدالحميد القائد، وكتاب شاعرات عربيات ترجمة الشاعرة الأمريكية نتالي هندل، وإلى اللغة الفرنسية: كتاب أنطولوجيا الشعر العربي المعاصر ترجمة الشاعر عبدالقادر الجنابي، وإلى اللغة الألمانية: كتاب أنطولوجيا الشعر العربي المعاصر من عام 1945 حتى الآن ترجمة الشاعر خالد المعالي، وإلى اللغة الإسبانية: كتاب أنطولوجيا الشعرالعربي ترجمة الشاعرة بيلين جيوزار، وإلى اللغة الإيطالية: كتاب أنطولوجيا الشعر العربي ترجمة د.فرنشيسكا كوراو جامعة نابولي، وأنطولوجيا الشاعرات العربيات المعاصرات "لم أرتكب ما يكفي" "دار موندادوري" الدكتورة فالنتينا كولومبو جامعة نابولي.
وكان للسندي حضورها في المهرجانات الشعرية والملتقيات الأدبية: مهرجان أصيلة الشعري في المغرب 1987، مؤتمر الابداع العربي في ليبيا 1988، المهرجان الشعري لأندية الفتيات بالشارقة 1989، مهرجان الخنساء الأول للشاعرات العربيات في عمان 1999، مهرجان سوسه الدولي في تونس 1999، مهرجان المتنبي الشعري العالمي الأول في زيورخ 2000.
كما كان حضورها في مهرجان الشعر في معرض الكتاب الدولي في بيروت 2000، مهرجان الشعر العربي الدولي في غرناطة 2000، مهرجان الدوحة الثقافي في قطر 2000، مهرجان الشعر وحوار الحضارات في باريس 2002، مؤتمر المرأة والإبداع في القاهرة 2002، مهرجان ربيع الشعر في معهد العالم العربي في باريس 2003، مهرجان روما الدولي الثالث للآداب والفنون 2006، مهرجان الجزائر الشعري 2007، الأيام الثقافية البحرينية في ألمانيا برلين 2008.
احتضنت أسرة الأدباء والكتاب، أديبات بحرينيات، أثبت وجودهن داخل البحرين وخارجها، ومن هؤلاء الشاعرة فوزية محمد عبد الرحمن السندي، المولودة في المنامة في عام 1957.
وساهمت السندي في هيئة تحرير مجلة كلمات، وفي كتابة أدبية إسبوعية بعنوان "صوت" في العديد من الصحف العربية. كما شاركت في العديد من البرامج الأدبية التلفزيونية في البحرين ودول الخليج. وفاز كتابها "رهينة الألم” بالجائزة الأولى للشعر عام 2006 في مسابقة الكتاب المتميز مملكة البحرين.
ونشرت السندي 6 مجموعات من الشعر العربي في الفترة من 1998 إلى 2005، هي: استفاقات 1982 المكتبة الشرقية البحرين، هل أرى ما حولي هل أصف ما حدث 1986 المكتبة الشرقية البحرين، حنجرة الغائب 1992 أسرة الأدباء والكتاب كتاب كلمات، آخر المهب 1998 دار الكنوز الأدبية بيروت، ملاذ الروح 1999 دار الكنوز الأدبية بيروت، رهينة الألم 2005 المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت، أسمى الأحوال 2009 مؤسسة الانتشار العربي بيروت، بالإضافة إلى كتاب "تلك التي أحبها" يصدر قريبا.
وعن الترجمة والنشر الدولي، فقد ترجم لها إلى اللغة الانجليزية: كتاب أنطولوجيا الشعر البحريني المعاصر ترجمة الشاعر عبدالحميد القائد، وكتاب شاعرات عربيات ترجمة الشاعرة الأمريكية نتالي هندل، وإلى اللغة الفرنسية: كتاب أنطولوجيا الشعر العربي المعاصر ترجمة الشاعر عبدالقادر الجنابي، وإلى اللغة الألمانية: كتاب أنطولوجيا الشعر العربي المعاصر من عام 1945 حتى الآن ترجمة الشاعر خالد المعالي، وإلى اللغة الإسبانية: كتاب أنطولوجيا الشعرالعربي ترجمة الشاعرة بيلين جيوزار، وإلى اللغة الإيطالية: كتاب أنطولوجيا الشعر العربي ترجمة د.فرنشيسكا كوراو جامعة نابولي، وأنطولوجيا الشاعرات العربيات المعاصرات "لم أرتكب ما يكفي" "دار موندادوري" الدكتورة فالنتينا كولومبو جامعة نابولي.
وكان للسندي حضورها في المهرجانات الشعرية والملتقيات الأدبية: مهرجان أصيلة الشعري في المغرب 1987، مؤتمر الابداع العربي في ليبيا 1988، المهرجان الشعري لأندية الفتيات بالشارقة 1989، مهرجان الخنساء الأول للشاعرات العربيات في عمان 1999، مهرجان سوسه الدولي في تونس 1999، مهرجان المتنبي الشعري العالمي الأول في زيورخ 2000.
كما كان حضورها في مهرجان الشعر في معرض الكتاب الدولي في بيروت 2000، مهرجان الشعر العربي الدولي في غرناطة 2000، مهرجان الدوحة الثقافي في قطر 2000، مهرجان الشعر وحوار الحضارات في باريس 2002، مؤتمر المرأة والإبداع في القاهرة 2002، مهرجان ربيع الشعر في معهد العالم العربي في باريس 2003، مهرجان روما الدولي الثالث للآداب والفنون 2006، مهرجان الجزائر الشعري 2007، الأيام الثقافية البحرينية في ألمانيا برلين 2008.
