تقدمت النائب د.معصومة عبدالرحيم بمقترح بصفة الاستعجال مع عدد من النواب بشأن تدريس لغة الإشارة كمادة اختيارية لطلبة المدارس، والذي تم الموافقة عليه بالأغلبية خلال جلسة مجلس النواب الثلاثاء.
وقالت د.معصومة عبدالرحيم إن وزارة التربية والتعليم تبذل جهودًا كبيرة في صقل المهارات اللازمة للطلبة ، مشيرةً إلى أن ذلك بات جلياً من خلال مواكبة كافة الأحداث وتطوير المناهج بالصورة المثلى، وذلك بفضل الكادر المؤهل التي تعمل الوزارة على الاهتمام به في سبيل تلقي الطلبة والطالبات بمدارس مملكتنا كل المعارف المهمة والتي تؤهلهم إلى اختيار ميولهم الجامعي ومن ثم الانطلاق نحو سوق العمل والتعامل مع كافة الفئات بوعي مدروس لنشر ثقافة تقبل الآخرين.
وأوضحت أن الجهود الرامية من قبل الوزارة والتي من بينها العديد من الفئات بالمدارس الحكومية وسعيها المستمر إلى أن تكون المدارس حاضنة لكافة الطلبة مع توفير الاحتياجات الضرورية اللازمة لهم ليكونوا قادرين على الاندماج مع الطلبة فإنه بات لزامًا العمل وفق رؤية طموحة من اجل تدريس مادة الإشارة لكافة الطلبة ليكونوا قادرين على التواصل واكتساب أساسيات التعامل مع هؤلاء الفئة التي يجب أن تلاقي كل الاهتمام والرعاية اللازمتين.
ونوهت إلى ضرورة الاهتمام بأن يكتسب الطلبة بعض الأبجديات في تعلم الإشارة لما لها من أهمية بالغة من حيث التعرف على كيفية التعامل مع أي شخص لا يستطيع التحدث إلا بلغة الإشارة فبالإمكان مساعدته والوقوف إلى جانبه.
ولفتت إلى أن تكامل الجهود والمناهج التعليمية وعدم اقتصارها على جانب دون الآخر من شأنه أن يساهم في تكامل المناهج التعليمية، في حين يترك الأمر للوزارة لوضع تصورها بشأن هذا الموضوع من حيث كون المادة اختيارية تدرس في مرحلة واحدة أو جميع المراحل التعليمية بما يتناسب مع الخطط الرامية من قبلها للارتقاء بالمنظومة التعليمية وإكساب الطلبة بكافة المهارات اللازمة لصقلهم وتأهيلهم، وتعاملهم مع أقرانهم الطلبة بكل أريحية والانطلاق نحو تأسيس مفهوم جديد في التعليم والتعلم، كما أن مراجعة المناهج وتطويرها أمر منشود بإضافة مواد اختيارية تخصص في ساعات معينة من ضمنها المقترح المقدم.
وأشارت إلى أنه يجب دراسة المقترح بالصورة المثلى والسعي إلى إمكانية تطبيقه بالصورة التي من الممكن أن تصل أهدافها إلى كافة الطلبة والطالبات بمدارس مملكتنا الحبيبة، وبما يساهم بالدفع قدماً في طريقة التعامل مع هذه الفئة لما لها من آثار إيجابية.
وقالت د.معصومة عبدالرحيم إن وزارة التربية والتعليم تبذل جهودًا كبيرة في صقل المهارات اللازمة للطلبة ، مشيرةً إلى أن ذلك بات جلياً من خلال مواكبة كافة الأحداث وتطوير المناهج بالصورة المثلى، وذلك بفضل الكادر المؤهل التي تعمل الوزارة على الاهتمام به في سبيل تلقي الطلبة والطالبات بمدارس مملكتنا كل المعارف المهمة والتي تؤهلهم إلى اختيار ميولهم الجامعي ومن ثم الانطلاق نحو سوق العمل والتعامل مع كافة الفئات بوعي مدروس لنشر ثقافة تقبل الآخرين.
وأوضحت أن الجهود الرامية من قبل الوزارة والتي من بينها العديد من الفئات بالمدارس الحكومية وسعيها المستمر إلى أن تكون المدارس حاضنة لكافة الطلبة مع توفير الاحتياجات الضرورية اللازمة لهم ليكونوا قادرين على الاندماج مع الطلبة فإنه بات لزامًا العمل وفق رؤية طموحة من اجل تدريس مادة الإشارة لكافة الطلبة ليكونوا قادرين على التواصل واكتساب أساسيات التعامل مع هؤلاء الفئة التي يجب أن تلاقي كل الاهتمام والرعاية اللازمتين.
ونوهت إلى ضرورة الاهتمام بأن يكتسب الطلبة بعض الأبجديات في تعلم الإشارة لما لها من أهمية بالغة من حيث التعرف على كيفية التعامل مع أي شخص لا يستطيع التحدث إلا بلغة الإشارة فبالإمكان مساعدته والوقوف إلى جانبه.
ولفتت إلى أن تكامل الجهود والمناهج التعليمية وعدم اقتصارها على جانب دون الآخر من شأنه أن يساهم في تكامل المناهج التعليمية، في حين يترك الأمر للوزارة لوضع تصورها بشأن هذا الموضوع من حيث كون المادة اختيارية تدرس في مرحلة واحدة أو جميع المراحل التعليمية بما يتناسب مع الخطط الرامية من قبلها للارتقاء بالمنظومة التعليمية وإكساب الطلبة بكافة المهارات اللازمة لصقلهم وتأهيلهم، وتعاملهم مع أقرانهم الطلبة بكل أريحية والانطلاق نحو تأسيس مفهوم جديد في التعليم والتعلم، كما أن مراجعة المناهج وتطويرها أمر منشود بإضافة مواد اختيارية تخصص في ساعات معينة من ضمنها المقترح المقدم.
وأشارت إلى أنه يجب دراسة المقترح بالصورة المثلى والسعي إلى إمكانية تطبيقه بالصورة التي من الممكن أن تصل أهدافها إلى كافة الطلبة والطالبات بمدارس مملكتنا الحبيبة، وبما يساهم بالدفع قدماً في طريقة التعامل مع هذه الفئة لما لها من آثار إيجابية.