نظمت وزارة التربية والتعليم تحت رعاية الدكتور ماجد النعيمي وزير التربية والتعليم، احتفالاً كبيراً بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف، تحت شعار (افتح كتاباً تفتح آفاقاً)، بصالة الوزارة بمدينة عيسى، متضمناً سلسلة متنوعة من الفعاليات والمشروعات التربوية المنفذة على صعيد الوزارة والمدارس لتشجيع الطلبة بمختلف مراحلهم الدراسية على القراءة والبحث في مختلف صنوف المعرفة.
واطلعت الدكتورة شيخة الجيب الوكيل المساعد للخدمات التربوية والأنشطة الطلابية على الفعاليات العديدة المنفذة، والتي شهدت مشاركة واسعة من طلبة المدارس، ومن أهمها معرض تربوي ثقافي كبير، اشتمل على أركان عديدة، ومنها ركن مسيرة التعليم قديمًا وحديثًا، وركن أهم التطورات التعليمية، وركن التعريف باليوم العالمي للكتاب، وركن سرد الحكايات، إلى جانب ركن للطلبة الموهوبين، وفعاليات حافلة (اقرأ).
وأكدت الجيب على جهود الوزارة لتشجيع القراءة والاطلاع والبحث، ومن ضمنها تخصيص حصص للقراءة ضمن جدول الطلبة اليومي، بما في ذلك الفصول المخصصة للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، تطبق خلالها استراتيجيات متطورة للقراءة والتلخيص والتحليل والمناقشة باللغتين العربية والإنجليزية، والاستفادة في هذا المجال من تقنيات التعليم الإلكتروني، فضلًا عن توفير مركز مصادر تعلم في كل مدرسة، يتضمن باقة متنوعة من الكتب الورقية والرقمية، وخدمات البحث الإلكترونية، إضافةً إلى وجود تسع مراكز عامة لمصادر المعرفة موزعة على مختلف المحافظات، بإشراف من إدارة المكتبات العامة بالوزارة.
وتعمل إدارة المكتبات العامة على إنشاء قاعة خاصة لحفظ كتب المناهج الدراسية الحكومية التي تم إصدارها وتطبيقها بمدارس الوزارة خلال فترة الثمانينات وما قبلها، بهدف الحفاظ على التراث التعليمي الوطني.
واطلعت الدكتورة شيخة الجيب الوكيل المساعد للخدمات التربوية والأنشطة الطلابية على الفعاليات العديدة المنفذة، والتي شهدت مشاركة واسعة من طلبة المدارس، ومن أهمها معرض تربوي ثقافي كبير، اشتمل على أركان عديدة، ومنها ركن مسيرة التعليم قديمًا وحديثًا، وركن أهم التطورات التعليمية، وركن التعريف باليوم العالمي للكتاب، وركن سرد الحكايات، إلى جانب ركن للطلبة الموهوبين، وفعاليات حافلة (اقرأ).
وأكدت الجيب على جهود الوزارة لتشجيع القراءة والاطلاع والبحث، ومن ضمنها تخصيص حصص للقراءة ضمن جدول الطلبة اليومي، بما في ذلك الفصول المخصصة للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، تطبق خلالها استراتيجيات متطورة للقراءة والتلخيص والتحليل والمناقشة باللغتين العربية والإنجليزية، والاستفادة في هذا المجال من تقنيات التعليم الإلكتروني، فضلًا عن توفير مركز مصادر تعلم في كل مدرسة، يتضمن باقة متنوعة من الكتب الورقية والرقمية، وخدمات البحث الإلكترونية، إضافةً إلى وجود تسع مراكز عامة لمصادر المعرفة موزعة على مختلف المحافظات، بإشراف من إدارة المكتبات العامة بالوزارة.
وتعمل إدارة المكتبات العامة على إنشاء قاعة خاصة لحفظ كتب المناهج الدراسية الحكومية التي تم إصدارها وتطبيقها بمدارس الوزارة خلال فترة الثمانينات وما قبلها، بهدف الحفاظ على التراث التعليمي الوطني.