أعلنت جمعية الهلال الأحمر البحريني، أنها أكملت توزيع مساعدات شهر رمضان المبارك على أكثر من 4 آلاف أسرة متعففة في 73 منطقة في مختلف محافظات ومدن وقرى مملكة البحرين.
وأوضح المدير العام للجمعية مبارك الحادي أن 4138 أسرة بحرينية متعففة حصلت هذا العام على مساعدات عينية من جمعية الهلال الأحمر، مؤكداً حرص الجمعية الدائم على إيصال المساعدات لمستحقيها بمنتهى المصداقية والشفافية، وفقاً لمبدأ "العطاء بكرامة".
وأعرب عن شكره لجميع متطوعي الهلال الأحمر البحريني الذين عملوا على مدى 17 يوماً متواصلة على توزيع تلك المساعدات.
وقال: "أحتاج توزيع تلك المساعدات لتنظيم دقيق وجهود كبيرة بذلها الإخوة المتطوعون، بدءاً من استلام المساعدات، ثم استقبال المحتاجين، والتأكد من مطابقة أسمائهم مع جداول الجمعية، ومنحهم المساعدة المستحقة، وترتيب دخولهم وخروجهم إلى المقر الجمعية، وغير ذلك من العمليات الإجرائية، بما في ذلك تنظيم حركة السير خارج مقر الجمعية في المنطقة الدبلوماسية المزدحمة".
كما قدم المدير العام للجمعية الشكر للشركات والمؤسسات العاملة في البلاد وكذلك المحسنين من المواطنين والمقيمين الذي أسهموا يسهمون دائماً في التبرع للجمعية عبر تقديم المساعدات العينية أو المالية، وبما يمكنها النهوض بمهمتها في دعم الأسر المستحقة المتعففة عاماً بعد عام.
{{ article.visit_count }}
وأوضح المدير العام للجمعية مبارك الحادي أن 4138 أسرة بحرينية متعففة حصلت هذا العام على مساعدات عينية من جمعية الهلال الأحمر، مؤكداً حرص الجمعية الدائم على إيصال المساعدات لمستحقيها بمنتهى المصداقية والشفافية، وفقاً لمبدأ "العطاء بكرامة".
وأعرب عن شكره لجميع متطوعي الهلال الأحمر البحريني الذين عملوا على مدى 17 يوماً متواصلة على توزيع تلك المساعدات.
وقال: "أحتاج توزيع تلك المساعدات لتنظيم دقيق وجهود كبيرة بذلها الإخوة المتطوعون، بدءاً من استلام المساعدات، ثم استقبال المحتاجين، والتأكد من مطابقة أسمائهم مع جداول الجمعية، ومنحهم المساعدة المستحقة، وترتيب دخولهم وخروجهم إلى المقر الجمعية، وغير ذلك من العمليات الإجرائية، بما في ذلك تنظيم حركة السير خارج مقر الجمعية في المنطقة الدبلوماسية المزدحمة".
كما قدم المدير العام للجمعية الشكر للشركات والمؤسسات العاملة في البلاد وكذلك المحسنين من المواطنين والمقيمين الذي أسهموا يسهمون دائماً في التبرع للجمعية عبر تقديم المساعدات العينية أو المالية، وبما يمكنها النهوض بمهمتها في دعم الأسر المستحقة المتعففة عاماً بعد عام.