عيسى جراغ
اختتم مهرجان ربيع الثقافة بنسخته 14 موسمه مؤخراً بشعار "من يوبيل إلى آخر" ليشمل أكثر من 64 نشاطاً وفعالية ثقافية تباينت ما بين الفكر والأدب والفن التشكيلي والموسيقى وغيرها الكثير من مجالات الثقافة والتي استمرت هذا العام لأكثر من شهرين من الحراك الثقافي والأنشطة المختلفة.
موسم المهرجان لهذا العام، دشن العديد من المعارض الفنية، بدءاً بعرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية الـ45 الذي شارك فيه ما يقارب 100 من الفنانين، وشهد المعرض حضور ما يقارب 10 آلاف زائر من داخل المملكة وخارجها متقدمة بذلك على النسخ الأربعة والأربعين الماضية من ناحية زخم الحضور الجماهيري.
أما متحف البحرين الوطني، فاحتضن 3 معارض أخرى كمعرض لقاء الثقافات في تصاميم مجوهرات المملكة العربية السعودية، ومعرض احتفالية اليوبيل الذهبي للدبلوماسية البحرينية، ومعرض يجسد ذكرى 30 عاماً على افتتاح متحف البحرين بعنوان "نظرة استعادية" .
وعلى صعيد الحفلات الغنائية فشهد خليج البحرين تصميم مسرح خاص عُرضت عليه أكثر من 5 حفلات موسيقية وأحياها نخبة من الفنانين البحرينيين والعرب والأجانب.
وضم برنامج حفلات خليج البحرين حفل أوركسترا السيمفونية ألماتي "السيد آدم"، وحفل الفنان وليد الشامي والفنانة شيرين عبد الوهاب الذي أعلن الموقع الرسمي للمهرجان عن نفاذ تذاكره قبل 3 أسابيع من تاريخ إقامته.
أما على صعيد الغناء المسرحي، فضم مسرح البحرين الوطني أكثر من 3 عروض، كان أولها مع عرض الباليه الروسي "شهرزاد"، وهو عرض مستوحى من قصة ألف ليلة وليلة وتؤديه فرقة باليه "باليه روس" التي تُعد من فرق الباليه الأكثر تأثيراً في القرن العشرين.
وشهد مسرح البحرين الوطني تقديم حفل احتفى بالفنان البحريني خالد الشيخ بعنوان "كلما كنّا بقربك"، و ضم المسرح أيضاً حفلاً لأوبرا دون جيوفاني بقيادة المايسترو رينيه جاكوبس وعزف فرقة أوركسترا فرايبورغ الباروكية.
اختتم مهرجان ربيع الثقافة بنسخته 14 موسمه مؤخراً بشعار "من يوبيل إلى آخر" ليشمل أكثر من 64 نشاطاً وفعالية ثقافية تباينت ما بين الفكر والأدب والفن التشكيلي والموسيقى وغيرها الكثير من مجالات الثقافة والتي استمرت هذا العام لأكثر من شهرين من الحراك الثقافي والأنشطة المختلفة.
موسم المهرجان لهذا العام، دشن العديد من المعارض الفنية، بدءاً بعرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية الـ45 الذي شارك فيه ما يقارب 100 من الفنانين، وشهد المعرض حضور ما يقارب 10 آلاف زائر من داخل المملكة وخارجها متقدمة بذلك على النسخ الأربعة والأربعين الماضية من ناحية زخم الحضور الجماهيري.
أما متحف البحرين الوطني، فاحتضن 3 معارض أخرى كمعرض لقاء الثقافات في تصاميم مجوهرات المملكة العربية السعودية، ومعرض احتفالية اليوبيل الذهبي للدبلوماسية البحرينية، ومعرض يجسد ذكرى 30 عاماً على افتتاح متحف البحرين بعنوان "نظرة استعادية" .
وعلى صعيد الحفلات الغنائية فشهد خليج البحرين تصميم مسرح خاص عُرضت عليه أكثر من 5 حفلات موسيقية وأحياها نخبة من الفنانين البحرينيين والعرب والأجانب.
وضم برنامج حفلات خليج البحرين حفل أوركسترا السيمفونية ألماتي "السيد آدم"، وحفل الفنان وليد الشامي والفنانة شيرين عبد الوهاب الذي أعلن الموقع الرسمي للمهرجان عن نفاذ تذاكره قبل 3 أسابيع من تاريخ إقامته.
أما على صعيد الغناء المسرحي، فضم مسرح البحرين الوطني أكثر من 3 عروض، كان أولها مع عرض الباليه الروسي "شهرزاد"، وهو عرض مستوحى من قصة ألف ليلة وليلة وتؤديه فرقة باليه "باليه روس" التي تُعد من فرق الباليه الأكثر تأثيراً في القرن العشرين.
وشهد مسرح البحرين الوطني تقديم حفل احتفى بالفنان البحريني خالد الشيخ بعنوان "كلما كنّا بقربك"، و ضم المسرح أيضاً حفلاً لأوبرا دون جيوفاني بقيادة المايسترو رينيه جاكوبس وعزف فرقة أوركسترا فرايبورغ الباروكية.