افتتحت وزيرة الصحة فائقة الصالح الأحد، ملعب الأطفال وحديقة الفسيفساء في مستشفى الطب النفسي، بحضور كبار المسؤولين بوزارة الصحة والداعمين لهذا المشروع النبيل، الذي يؤكد على تطبيق مبادىء الشراكة والمسؤولية المجتمعية بين القطاعين العام والخاص.
وأشادت الوزيرة بالدعم المتواصل من جانب أفراد ومؤسسات المجتمع المدني للمشاريع في القطاع الصحي، رفع مستوى الخدمات الصحية المقدمة في البحرين بما يجسد روح التعاون والعمل المشترك الذي يساهم بشكل فعال في تحسين مستوى جودة الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للعديد من المرضى.
وأعربت عن شكرها وتقديرها لهذا التبرع المقدم للوزارة والذي قدم من شركة "فيفا VIVA"، من قبل سيدات أعمال بحرينيات وناشطات في مجال العمل الاجتماعي والتطوعي لتشييد ملعب للأطفال وحديقة الفسيفساء بتكلفة 35 ألف دينار.
من جانبه قال نائب الرئيس للشؤون الحكومية لشيخ زياد بن فيصل آل خليفة "نحن متحمسون للغاية للكشف عن هذا المشروع الرائع و الذي بدأنا العمل فيه منذ أكثر من عام. حيث نتعاون في VIVA البحرين باستمرار مع المنظمات واللجان المحلية لضمان التحسين والتطوير والرفاهية في المجتمع البحريني".
وأضاف "ومع هذا المشروع الجديد، تجدد VIVA التزامها بتطوير وتنفيذ مشاريع مستدامة في البحرين..نأمل أن نجلب السعادة والراحة لمرضى مستشفى الطب النفسي وعائلاتهم".
وأشادت الوزيرة بالدعم المتواصل من جانب أفراد ومؤسسات المجتمع المدني للمشاريع في القطاع الصحي، رفع مستوى الخدمات الصحية المقدمة في البحرين بما يجسد روح التعاون والعمل المشترك الذي يساهم بشكل فعال في تحسين مستوى جودة الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للعديد من المرضى.
وأعربت عن شكرها وتقديرها لهذا التبرع المقدم للوزارة والذي قدم من شركة "فيفا VIVA"، من قبل سيدات أعمال بحرينيات وناشطات في مجال العمل الاجتماعي والتطوعي لتشييد ملعب للأطفال وحديقة الفسيفساء بتكلفة 35 ألف دينار.
من جانبه قال نائب الرئيس للشؤون الحكومية لشيخ زياد بن فيصل آل خليفة "نحن متحمسون للغاية للكشف عن هذا المشروع الرائع و الذي بدأنا العمل فيه منذ أكثر من عام. حيث نتعاون في VIVA البحرين باستمرار مع المنظمات واللجان المحلية لضمان التحسين والتطوير والرفاهية في المجتمع البحريني".
وأضاف "ومع هذا المشروع الجديد، تجدد VIVA التزامها بتطوير وتنفيذ مشاريع مستدامة في البحرين..نأمل أن نجلب السعادة والراحة لمرضى مستشفى الطب النفسي وعائلاتهم".
