قال رئيس مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق التابع للجمعية البحرينية لتنمية الطفولة د.فؤاد شهاب إن المكز استقبل 2560 حالة منذ افتتاحه، مشيراً إلى أن خريجيه يعملون في وظائف مختلفة.
ونظم المركز احتفالاً بمناسبة اليوم العالمي للطفل المعاق سمعياً، الذي يصادف 28 أبريل من كل عام. وتضمن الاحتفال حفلاً ترفيهياً للأطفال المعاقين سمعياً وذويهم، ومجموعة من الفعاليات كالمسابقات والألعاب الترفيهية والمكافآت التشجيعية وتلوين الوجوه ونقش الحناء.
وشارك المركز الاحتفال بهذه المناسبة طالبات مدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات مع حضور عدد من أعضاء مجلس الآباء بالمدرسة ومديرة المدرسة وداد البنغدير الدوسري.
وقال د.شهاب خلال الاحتفال "من اتساع نعمة الله علي أنني خلال معالجة قضية ابنتي مريم فكرت في أنني سوف أناضل مع أم مريم لاكتشاف طريقة لنطق ذوي الاحتياجات الخاصة السمعية جميعاً أينما كانوا. ارتفعت روحي المعنوية وزوجتي. إننا نناضل من أجل فلذة كبدنا ومن أجل أي أطفال شاء قدرهم أن يعانوا نفس المشكلة. وبعد معاناة هائلة تجاوزت مريم أن تكون ضحية للغة الإشارة، وكانت مريم نفسها بطلة هذا النجاح، فناضلت معنا وكان تقدمها سريعاً ومذهلاً، وسلك بعدها نفس الطريق عشرات من الأطفال في مركز سلطان وسيصيرون مئات. إذ استقبل المركز ما لا يقل عن 2560 حالة منذ افتتاحه حتى الآن ولدينا خريجو جامعات في جميع التخصصات بل ويعملون في وظائف مختلفة من جميع الشرائح وهكذا قدمنا إضافة للعمل الإنساني النبيل على مستوى عالمي باسم البحرين".
{{ article.visit_count }}
ونظم المركز احتفالاً بمناسبة اليوم العالمي للطفل المعاق سمعياً، الذي يصادف 28 أبريل من كل عام. وتضمن الاحتفال حفلاً ترفيهياً للأطفال المعاقين سمعياً وذويهم، ومجموعة من الفعاليات كالمسابقات والألعاب الترفيهية والمكافآت التشجيعية وتلوين الوجوه ونقش الحناء.
وشارك المركز الاحتفال بهذه المناسبة طالبات مدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات مع حضور عدد من أعضاء مجلس الآباء بالمدرسة ومديرة المدرسة وداد البنغدير الدوسري.
وقال د.شهاب خلال الاحتفال "من اتساع نعمة الله علي أنني خلال معالجة قضية ابنتي مريم فكرت في أنني سوف أناضل مع أم مريم لاكتشاف طريقة لنطق ذوي الاحتياجات الخاصة السمعية جميعاً أينما كانوا. ارتفعت روحي المعنوية وزوجتي. إننا نناضل من أجل فلذة كبدنا ومن أجل أي أطفال شاء قدرهم أن يعانوا نفس المشكلة. وبعد معاناة هائلة تجاوزت مريم أن تكون ضحية للغة الإشارة، وكانت مريم نفسها بطلة هذا النجاح، فناضلت معنا وكان تقدمها سريعاً ومذهلاً، وسلك بعدها نفس الطريق عشرات من الأطفال في مركز سلطان وسيصيرون مئات. إذ استقبل المركز ما لا يقل عن 2560 حالة منذ افتتاحه حتى الآن ولدينا خريجو جامعات في جميع التخصصات بل ويعملون في وظائف مختلفة من جميع الشرائح وهكذا قدمنا إضافة للعمل الإنساني النبيل على مستوى عالمي باسم البحرين".