استقبل وزير التربية والتعليم رئيس مجلس التعليم العالي د.ماجد النعيمي، أعضاء لجنة الاعتماد الأكاديمي برئاسة د.منى البلوشي الأمين العام المساعد للتقييم والاعتمادية، حيث قام الوزير، بتسليم شهادات الاعتماد المؤسسي لرؤساء 3 جامعات اجتازت متطلبات الاعتماد.
وشملت قائمة الذين تم منحهم الشهادات، كل من رئيس جامعة البحرين الطبية د.سمير العتوم، ورئيس جامعة العلوم التطبيقية د.غسان عواد، ونائب رئيس جامعة أما الدولية للشؤون الأكاديمية د.جيرالدو تاليسيك.
وأشاد النعيمي، بالجهود التي تبذلها لجنة الاعتماد الأكاديمي لزيارة مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة وفحص ملفاتها المعدة لنيل الاعتماد المؤسسي، تنفيذاً لقرار مجلس التعليم العالي بهذا الخصوص، وبالتعاون مع مجلس الاعتماد البريطاني.
وأشار إلى أن معايير الاعتماد الأكاديمي تغطي جوانب أساسية ومتنوعة في عمل مؤسسات التعليم العالي، مثل الحوكمة والاستراتيجية والإدارة المالية والتنظيم الأكاديمي والإداري والتعليم والتعلم والتقييم والبحث العلمي والمنح الأكاديمية والابتكار وقبول الطلبة والخدمات المساندة والمباني والمرافق والتحسين المستمر.
ووجه التهنئة للجامعات التي حصلت على الاعتماد المؤسسي، لما لهذا الأمر من انعكاس إيجابي على عمل مؤسسات التعليم العالي وزيادة ثقة الطلبة وأولياء الأمور بها وتوافدهم للالتحاق ببرامجها الأكاديمية، مما يساهم في تحقيق السمعة الطيبة لمملكة البحرين على هذا الصعيد.
وشملت قائمة الذين تم منحهم الشهادات، كل من رئيس جامعة البحرين الطبية د.سمير العتوم، ورئيس جامعة العلوم التطبيقية د.غسان عواد، ونائب رئيس جامعة أما الدولية للشؤون الأكاديمية د.جيرالدو تاليسيك.
وأشاد النعيمي، بالجهود التي تبذلها لجنة الاعتماد الأكاديمي لزيارة مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة وفحص ملفاتها المعدة لنيل الاعتماد المؤسسي، تنفيذاً لقرار مجلس التعليم العالي بهذا الخصوص، وبالتعاون مع مجلس الاعتماد البريطاني.
وأشار إلى أن معايير الاعتماد الأكاديمي تغطي جوانب أساسية ومتنوعة في عمل مؤسسات التعليم العالي، مثل الحوكمة والاستراتيجية والإدارة المالية والتنظيم الأكاديمي والإداري والتعليم والتعلم والتقييم والبحث العلمي والمنح الأكاديمية والابتكار وقبول الطلبة والخدمات المساندة والمباني والمرافق والتحسين المستمر.
ووجه التهنئة للجامعات التي حصلت على الاعتماد المؤسسي، لما لهذا الأمر من انعكاس إيجابي على عمل مؤسسات التعليم العالي وزيادة ثقة الطلبة وأولياء الأمور بها وتوافدهم للالتحاق ببرامجها الأكاديمية، مما يساهم في تحقيق السمعة الطيبة لمملكة البحرين على هذا الصعيد.