رفع المجلس البلدي مقترحا بتخصيصي أرض للمزاد الحيواني تقدم به عضو المجلس البلدي عبدالله مبارك القبيسي ممثل الدائرة التاسعة، وهذا المقترح عبارة عن تخصيص أرض يستطيع من خلالها المواطنون والباعة والهواة من ممارسة هذا النشاط وتعزيزه باستثمار قطعة أرض من البلدية لممارسة هذا الاستثمار.
وبين مقدم المقترح القبيسي بأن الأهداف لهذا المقترح ترمي إلى تسليط الضوء على الثروة الحيوانية المنزلية الواسعة الانتشار كتربية الطيور والأغنام وغيرها، وأن هذا المزاد هو إحدى وسائل الجودة المجتمعية والعناية بالرغبات والاهتمامات التي تلامس المواطن البحريني والمقيم، ويعد هذا العمل كمصدر أسري ووطني ويسهم في تنظيم الحركة السوقية المتعلقة بالنشاط الحيواني، كما له تأثير على أوقات الفراغ الأسري وتنمية القدرات عند الأجيال، ويزيد من ثقافة الناس في مجال الثروة الحيوانية، كما سيكون للمقترح حركة اجتماعية تنافسية بين الأسر مما يدفعهم بالعمل بما يعود على تلك الاسر بما هو مفيد.
وصرح القبيسي بأن مبررات طرح المقترح هي تحريك عقارات الشمالية بالاستثمار الأمثل والمشاركة في عقارات المملكة ككل، كما يساهم في تحريك التجار الصغار وتنشيط عملهم، وهو عبارة عن دعم لاقتصاد المملكة، ويساهم في توفير فرص العمل للمواطنين، ويعتبر هذا النشاط كسوق لمختلف أنواع الحيوانات ويخلق المنافسة في توفير النادر منها، كما تستطيع الدولة عن طريقه الصعود على المستوى العالمي في الإنتاج الحيواني والقدرة على المشاركة على المستوى العالمي.
وقرر المجلس البلدي على تخصيص قطعة أرض لبيع وشراء وتبادل الحيوانات وتخصيصها كمنطقة للمزاد الوطني للمنتج الحيواني، وذلك ضمن آليات وأهداف تتفق والقوانين والاشتراطات التنظيمية الخاصة بهذه النشاطات وذلك لما له من أهمية على مستوى التنمية المستدامة الوطنية.
يذكر أن رد الوزير جاء بعدم الاعتراض من حيث المبدأ، وأفاد بأنه تم إحالة توصية المجلس إلى وكالة شئون الزراعة والثروة البحرية لإبداء مرئياتها، هذا والمجلس البلدي بانتظار ذلك الرد.
وبين مقدم المقترح القبيسي بأن الأهداف لهذا المقترح ترمي إلى تسليط الضوء على الثروة الحيوانية المنزلية الواسعة الانتشار كتربية الطيور والأغنام وغيرها، وأن هذا المزاد هو إحدى وسائل الجودة المجتمعية والعناية بالرغبات والاهتمامات التي تلامس المواطن البحريني والمقيم، ويعد هذا العمل كمصدر أسري ووطني ويسهم في تنظيم الحركة السوقية المتعلقة بالنشاط الحيواني، كما له تأثير على أوقات الفراغ الأسري وتنمية القدرات عند الأجيال، ويزيد من ثقافة الناس في مجال الثروة الحيوانية، كما سيكون للمقترح حركة اجتماعية تنافسية بين الأسر مما يدفعهم بالعمل بما يعود على تلك الاسر بما هو مفيد.
وصرح القبيسي بأن مبررات طرح المقترح هي تحريك عقارات الشمالية بالاستثمار الأمثل والمشاركة في عقارات المملكة ككل، كما يساهم في تحريك التجار الصغار وتنشيط عملهم، وهو عبارة عن دعم لاقتصاد المملكة، ويساهم في توفير فرص العمل للمواطنين، ويعتبر هذا النشاط كسوق لمختلف أنواع الحيوانات ويخلق المنافسة في توفير النادر منها، كما تستطيع الدولة عن طريقه الصعود على المستوى العالمي في الإنتاج الحيواني والقدرة على المشاركة على المستوى العالمي.
وقرر المجلس البلدي على تخصيص قطعة أرض لبيع وشراء وتبادل الحيوانات وتخصيصها كمنطقة للمزاد الوطني للمنتج الحيواني، وذلك ضمن آليات وأهداف تتفق والقوانين والاشتراطات التنظيمية الخاصة بهذه النشاطات وذلك لما له من أهمية على مستوى التنمية المستدامة الوطنية.
يذكر أن رد الوزير جاء بعدم الاعتراض من حيث المبدأ، وأفاد بأنه تم إحالة توصية المجلس إلى وكالة شئون الزراعة والثروة البحرية لإبداء مرئياتها، هذا والمجلس البلدي بانتظار ذلك الرد.