أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، على دور الشباب في تنمية المجتمعات، وتعزيز قيم التسامح والسلام وترسيخ المفاهيم الإنسانية الرفيعة.
وأشادت بحرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في تقديم العديد من المبادرات الحضارية والإنسانية في مجال التسامح والتعايش والسلام. وما يتمتع به المجتمع البحريني من قيم اصيلة وثابتة في التعايش والتعددية.
جاء ذلك خلال استقبال رئيسة مجلس النواب في مكتبها الأحد فريق حملة نحن في أمان من طلبة الجامعة الأهلية، حيث جرى خلال اللقاء إهداء نسخة من وثيقة التسامح والسلام، واستعراض الجهود التي بذلها الطلبة بدعم إدارة الجامعة في تنظيم الحملة.
وأكدت أن الدراسات والمبادرات التي يقوم بها الشباب والجامعيون، تكتسب أهميتها لكونها ترتكز على رؤية علميةٍ دقيقة، وتنطلقُ من فكرٍ مستنيرٍ مبنيٍ على السعي الجاد نحو تحقيق النتائج، مؤكدة دعم مجلس النواب لكافة المبادرات الوطنيةِ التي تسعى للنهوض بطاقات الشباب وتعزيز دورهم في البناء والتطوير.
وأشارت، إلى أن البحرين وضمن مسيرتها التنموية الشاملة، جعلت من الشباب البحريني إحدى الركائز الأساسية للوصول إلى غايات وأهداف التنمية المستدامة 2030، وبما يتوافق مع تطلعات الأمم المتحدة، لما لهم من دور مؤثر في الارتقاء بالمنجز الوطني على كافة الأصعدة.
فيما أكد طلبة الجامعة الأهلية، أن مبادرتهم تهدف للتصدي لكافة أشكال التطرف والتعصب من خلال الدعوة للتسامح والمحبة والوحدة ولم الشمل بين كافة أطياف ومكونات المجتمع، وبما يبرز التجربة النموذجية للبحرين في مجال التعايش والتسامح.
وأشادت بحرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في تقديم العديد من المبادرات الحضارية والإنسانية في مجال التسامح والتعايش والسلام. وما يتمتع به المجتمع البحريني من قيم اصيلة وثابتة في التعايش والتعددية.
جاء ذلك خلال استقبال رئيسة مجلس النواب في مكتبها الأحد فريق حملة نحن في أمان من طلبة الجامعة الأهلية، حيث جرى خلال اللقاء إهداء نسخة من وثيقة التسامح والسلام، واستعراض الجهود التي بذلها الطلبة بدعم إدارة الجامعة في تنظيم الحملة.
وأكدت أن الدراسات والمبادرات التي يقوم بها الشباب والجامعيون، تكتسب أهميتها لكونها ترتكز على رؤية علميةٍ دقيقة، وتنطلقُ من فكرٍ مستنيرٍ مبنيٍ على السعي الجاد نحو تحقيق النتائج، مؤكدة دعم مجلس النواب لكافة المبادرات الوطنيةِ التي تسعى للنهوض بطاقات الشباب وتعزيز دورهم في البناء والتطوير.
وأشارت، إلى أن البحرين وضمن مسيرتها التنموية الشاملة، جعلت من الشباب البحريني إحدى الركائز الأساسية للوصول إلى غايات وأهداف التنمية المستدامة 2030، وبما يتوافق مع تطلعات الأمم المتحدة، لما لهم من دور مؤثر في الارتقاء بالمنجز الوطني على كافة الأصعدة.
فيما أكد طلبة الجامعة الأهلية، أن مبادرتهم تهدف للتصدي لكافة أشكال التطرف والتعصب من خلال الدعوة للتسامح والمحبة والوحدة ولم الشمل بين كافة أطياف ومكونات المجتمع، وبما يبرز التجربة النموذجية للبحرين في مجال التعايش والتسامح.