أعرب محافظ الجنوبية سمو الشيخ خليفة بن علي بن خليفة آل خليفة عن اعتزازه وفخره بلقاء رجالات البحرين من أبناء المحافظة من خلال المجالس التي تعتبر من العادات الحميدة وتسهم في التواصل والتراحم والمحبة بين أفراد المجتمع، مثنياً على مشاعرهم الوطنية ومشاركتهم وتفاعلهم مع مختلف الفعاليات التي تشهدها المحافظة.
وأكد سموه "أهمية شهر رمضان المبارك في تعزيز دور المجالس الرمضانية التي تشكل جزءاً لا يتجزأ من ثقافة وإرث المجتمع البحريني، وما يشهده هذا الشهر الفضيل من أجواء روحانية ودينية واجتماعية يحرص عليها الجميع".
وزار سمو المحافظ، السبت، عدداً من مجالس أعيان ووجهاء منطقة "جو". وأشار سموه إلى أن "البحرينيين عرفوا مجالس الأهالي منذ قديم الزمان، وما لها من قيمة كبيرة في طرح المواضيع والقضايا ذات الأهمية التي تعنى بمختلف الشؤون وتنعكس بدورها على رواد المجلس من كبار وصغار في نقل المعرفة والتقاليد الأصيلة، فساهمت بدورها في تكوين أجيال متماسكة ومحافظة على العادات والتقاليد والخلق".
ونوه سموه بأن "الترابط المجتمعي هو ما يميز الشعب البحريني لوجود العادات الاجتماعية الأصيلة التي تعزز أواصر الدين الإسلامي الحنيف وتنمي روح التواصل والألفة".
وأكد سموه اهتمام المحافظة الجنوبية بتفعيل حلقات التواصل من خلال الزيارات واللقاءات المتبادلة مع أهالي المحافظة خلال رمضان وغيره من الأشهر، مشيراً إلى "استعدادات المحافظة الجنوبية لهذه المناسبة الطيبة، وبالأخص الفعاليات الدينية المصاحبة للشهر الفضيل، حيث إن لدى المحافظة كثير من الفعاليات والبرامج الدينية والاجتماعية ليعم الخير والفائدة على الجميع من المواطنين والمقيمين"، داعياً المولى العلي القدير أن يعين المسلمين على صيام وقيام الشهر الفضيل، وأن يعيده على البحرين وقيادتها وأهلها وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.
وأكد سموه "أهمية شهر رمضان المبارك في تعزيز دور المجالس الرمضانية التي تشكل جزءاً لا يتجزأ من ثقافة وإرث المجتمع البحريني، وما يشهده هذا الشهر الفضيل من أجواء روحانية ودينية واجتماعية يحرص عليها الجميع".
وزار سمو المحافظ، السبت، عدداً من مجالس أعيان ووجهاء منطقة "جو". وأشار سموه إلى أن "البحرينيين عرفوا مجالس الأهالي منذ قديم الزمان، وما لها من قيمة كبيرة في طرح المواضيع والقضايا ذات الأهمية التي تعنى بمختلف الشؤون وتنعكس بدورها على رواد المجلس من كبار وصغار في نقل المعرفة والتقاليد الأصيلة، فساهمت بدورها في تكوين أجيال متماسكة ومحافظة على العادات والتقاليد والخلق".
ونوه سموه بأن "الترابط المجتمعي هو ما يميز الشعب البحريني لوجود العادات الاجتماعية الأصيلة التي تعزز أواصر الدين الإسلامي الحنيف وتنمي روح التواصل والألفة".
وأكد سموه اهتمام المحافظة الجنوبية بتفعيل حلقات التواصل من خلال الزيارات واللقاءات المتبادلة مع أهالي المحافظة خلال رمضان وغيره من الأشهر، مشيراً إلى "استعدادات المحافظة الجنوبية لهذه المناسبة الطيبة، وبالأخص الفعاليات الدينية المصاحبة للشهر الفضيل، حيث إن لدى المحافظة كثير من الفعاليات والبرامج الدينية والاجتماعية ليعم الخير والفائدة على الجميع من المواطنين والمقيمين"، داعياً المولى العلي القدير أن يعين المسلمين على صيام وقيام الشهر الفضيل، وأن يعيده على البحرين وقيادتها وأهلها وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.