تستعد جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية لتنظيم الأمسية الرمضانية السنوية "تحديات صنعت نجاح - 7"، تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، حيث خصصت أمسية هذا العام دعمًا لمركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق التابع للجمعية البحرينية لتنمية الطفولة بمشاركة الأعضاء من كلتي الجمعيتين وعوائلهم، والعديد ممن الشخصيات من مختلف المؤسسات، وذلك مساء يوم السبت 18 مايو 2019 في فندق كراون بلازا.
وتعتبر هذه الأمسية أنموذجًا بارزًا لما تتضمنه من أسس تنموية ترتكز على استلهام العبر والدروس من قصص النجاح التي يتم استعراضها من قبل مجموعة من الشخصيات التي قد تواجه المحن والتحديات، وتتمكن من التغلب عليها صناعة قصة نجاح يحتذى بها ويستلهم منها الآخرون.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد عطية إن أمسية هذا العام اتجهت برمتها لدعم الطلبة بمركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق، لما يمتلكون من قصص نجاح مميزة حققها الطلبة الملتحقين بالمركز بفضل جهود إدارة المركز والجمعية التابع لها بالتعاون مع أولياء أمور الطلبة، حيث استطاعوا توفير سبل الدعم والمساندة اللازمة للطلبة الذين يواجهون صعوبات في السمع والنطق وأثبتوا جدارة عالية في تمكينهم لمواجهة تلك التحديات ومعالجتها وفق التشخيص والعلاج اللازم والمنهجيات التربوية الحديثة، مما ساهم في قدرة هؤلاء الطلبة على مواصلة الدراسة والحصول على مؤهلات جامعية وفرص عمل مميزة.
وأكد عطية، أن الجمعية تعتز بمثل هذه الإنجازات التي يحققها المواطن البحريني وإصراره على تحدي الصعاب وصناعة النجاح، إذ تخصص أمسية هذا العام لاستعراض تلك القصص من قبل رئيس المركز البروفيسور فؤاد شهاب ومجموعة من أولياء أمور الطلبة في وسط يعج بخبراء التنمية البشرية في مختلف المجالات والعديد من الشخصيات والمسؤولين في عدد من المؤسسات، ليكونوا شركاء معاً في النجاح والدعم اللازم الذي تستحقه تلك الفئة التي واجهت العديد من التحديات واستطاعوا أن يثبتوا للمجتمع بأحقيتهم في ممارسة حياتهم بشكل طبيعي يمارسون واجباتهم الوطنية على أكمل وجه ويكونوا عناصر بشرية مساهمة في التنمية.
كما أشار إلى أن الأمسية تتضمن العديد من الفقرات المميزة التي تسهم في تعزيز العلاقات بين الجهتين في جو مليء بالمتعة والفائدة.
وتعتبر هذه الأمسية أنموذجًا بارزًا لما تتضمنه من أسس تنموية ترتكز على استلهام العبر والدروس من قصص النجاح التي يتم استعراضها من قبل مجموعة من الشخصيات التي قد تواجه المحن والتحديات، وتتمكن من التغلب عليها صناعة قصة نجاح يحتذى بها ويستلهم منها الآخرون.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد عطية إن أمسية هذا العام اتجهت برمتها لدعم الطلبة بمركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق، لما يمتلكون من قصص نجاح مميزة حققها الطلبة الملتحقين بالمركز بفضل جهود إدارة المركز والجمعية التابع لها بالتعاون مع أولياء أمور الطلبة، حيث استطاعوا توفير سبل الدعم والمساندة اللازمة للطلبة الذين يواجهون صعوبات في السمع والنطق وأثبتوا جدارة عالية في تمكينهم لمواجهة تلك التحديات ومعالجتها وفق التشخيص والعلاج اللازم والمنهجيات التربوية الحديثة، مما ساهم في قدرة هؤلاء الطلبة على مواصلة الدراسة والحصول على مؤهلات جامعية وفرص عمل مميزة.
وأكد عطية، أن الجمعية تعتز بمثل هذه الإنجازات التي يحققها المواطن البحريني وإصراره على تحدي الصعاب وصناعة النجاح، إذ تخصص أمسية هذا العام لاستعراض تلك القصص من قبل رئيس المركز البروفيسور فؤاد شهاب ومجموعة من أولياء أمور الطلبة في وسط يعج بخبراء التنمية البشرية في مختلف المجالات والعديد من الشخصيات والمسؤولين في عدد من المؤسسات، ليكونوا شركاء معاً في النجاح والدعم اللازم الذي تستحقه تلك الفئة التي واجهت العديد من التحديات واستطاعوا أن يثبتوا للمجتمع بأحقيتهم في ممارسة حياتهم بشكل طبيعي يمارسون واجباتهم الوطنية على أكمل وجه ويكونوا عناصر بشرية مساهمة في التنمية.
كما أشار إلى أن الأمسية تتضمن العديد من الفقرات المميزة التي تسهم في تعزيز العلاقات بين الجهتين في جو مليء بالمتعة والفائدة.