رفع عضو مجلس الشورى صادق آل رحمة والنائب غازي آل رحمة أسمى آيات الشكر والامتنان إلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على تشريفه لعائلتي آل رحمة والمديفع بزيارة مجلسهما بالمنامة مساء أمس الأحد.
وأشادا بالزيارات الاجتماعية التي يحرص سموّه على القيام بها سنوياً خلال شهر رمضان المبارك، وما تشكّله من دافع إيجابي لترسيخ مثل هذه العادات النبيلة لأهل البحرين مشير إلى ما تشكّله هذه الزيارات من أهمية على صعيد تعزيز اللحمة الوطنية والنسيج الاجتماعي بين كافّة المكونات، وذلك في إطار الهوية الوطنية الجامعة والتي تميّز مملكة البحرين.
وأكّدا بأن الزيارة شكّلت فرصة للسلام على سموّه والاستماع إلى توجيهاته السديدة على مختلف الأصعدة والقضايا الوطنية.
وفي ذات السياق، أشاد البرلمانيان صادق وغازي آل رحمةعلى بالحرص الكبير الذي يبديه سمو ولي العهد على تعزيز التواصل الاجتماعي في شهر رمضان المبارك وتقوية المجالس الرمضانية للعوائل والأسر ومختلف الفعاليات، مؤكدان أن ذلك إنما يأتي في سياق حرص القيادة الرشيدة على توطيد العلاقات مع شعبها الوفّي، ورفد تلك المجالس بالمزيد من الزخم والفاعلية في المجتمع البحريني.
وشدّدا على أن تلك الزيارات التي يقوم بها سموّه إنما تعبّر عما دأب عليه آباؤه وأجداده الكرام من حرصٍ كبيرٍ على الانفتاح والتواصل الدائم مع جميع المكونات الاجتماعية لشعب البحرين الكريم.
كما أشادا آل رحمة في ذات الوقت بما أكّد عليه سموّه أثناء الزيارة الميمونة من تأكيدٍ على المضي في الرؤية الاقتصادية 2030 والتي دشّنها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ووجوب مواصلة السير باتجاه تحقيق باقي أهدافها التي تسهم في نماء وازدهار الوطن، منوهان بإسهامات رؤية البحرين 2030 والبرامج والمبادرات الوطنية المنبثقة عنها خلال السنوات الماضية في تنويع الاقتصاد الوطني، ومواصلة تعزيز الأمن الاقتصادي والاجتماعي بما يسهم في توفير فرص واعدة للمواطنين، والسعي نحو ترسيخ الأمن بما يحفظ المكتسبات ويدعم جهود العملية التنموية في المملكة.
{{ article.visit_count }}
وأشادا بالزيارات الاجتماعية التي يحرص سموّه على القيام بها سنوياً خلال شهر رمضان المبارك، وما تشكّله من دافع إيجابي لترسيخ مثل هذه العادات النبيلة لأهل البحرين مشير إلى ما تشكّله هذه الزيارات من أهمية على صعيد تعزيز اللحمة الوطنية والنسيج الاجتماعي بين كافّة المكونات، وذلك في إطار الهوية الوطنية الجامعة والتي تميّز مملكة البحرين.
وأكّدا بأن الزيارة شكّلت فرصة للسلام على سموّه والاستماع إلى توجيهاته السديدة على مختلف الأصعدة والقضايا الوطنية.
وفي ذات السياق، أشاد البرلمانيان صادق وغازي آل رحمةعلى بالحرص الكبير الذي يبديه سمو ولي العهد على تعزيز التواصل الاجتماعي في شهر رمضان المبارك وتقوية المجالس الرمضانية للعوائل والأسر ومختلف الفعاليات، مؤكدان أن ذلك إنما يأتي في سياق حرص القيادة الرشيدة على توطيد العلاقات مع شعبها الوفّي، ورفد تلك المجالس بالمزيد من الزخم والفاعلية في المجتمع البحريني.
وشدّدا على أن تلك الزيارات التي يقوم بها سموّه إنما تعبّر عما دأب عليه آباؤه وأجداده الكرام من حرصٍ كبيرٍ على الانفتاح والتواصل الدائم مع جميع المكونات الاجتماعية لشعب البحرين الكريم.
كما أشادا آل رحمة في ذات الوقت بما أكّد عليه سموّه أثناء الزيارة الميمونة من تأكيدٍ على المضي في الرؤية الاقتصادية 2030 والتي دشّنها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ووجوب مواصلة السير باتجاه تحقيق باقي أهدافها التي تسهم في نماء وازدهار الوطن، منوهان بإسهامات رؤية البحرين 2030 والبرامج والمبادرات الوطنية المنبثقة عنها خلال السنوات الماضية في تنويع الاقتصاد الوطني، ومواصلة تعزيز الأمن الاقتصادي والاجتماعي بما يسهم في توفير فرص واعدة للمواطنين، والسعي نحو ترسيخ الأمن بما يحفظ المكتسبات ويدعم جهود العملية التنموية في المملكة.