أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعاقين وأصدقائهم جميل حميدان، النهج الإنساني والاجتماعي الذي تنتهجه الجمعية من خلال الجهود التطوعية التي تقدمها لذوي العزيمة وأسرهم.
واستقبل وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جاسم سيادي، بحضور عدد من أعضاء مجلس الإدارة، وذلك في مكتبه، لبحث سبل تعزيز التعاون بما يخدم المشاريع والمبادرات التنموية لذوي الإعاقة.
واستعرض سيادي المشروعات التطوعية التي تقدمها الجمعية لخدمة ذوي الإعاقة، وأبرزها مشروع وحدة الرعاية المنزلية لفئة ذوي الإعاقة، والتي تعتبر أحد المشروعات الرائدة في مجال العمل الاجتماعي والأهلي على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب برنامج حوارات ولقاءات مع أولياء أمور ذوي الإعاقة وأصدقائهم، لطرح ومناقشة قضايا ذوي العزيمة وتوعية ودعم أولياء الأمور، وذلك بمشاركة المختصين والمعنين في هذا المجال، وذلك بالإضافة إلى مشروعات ونشاطات أخرى تقدمها الجمعية لخدمة المجتمع وذوي الإعاقة تحديداً.
وأشار حميدان، إلى أن للجمعية مشروعات رائدة تمثل حافزاً للمؤسسات الخاصة والأهلية لبذل المزيد من الجهود لتنفيذ مبادرات مجتمعية تنموية وذات فاعلية.
ونوه في هذا الشأن بأهمية الشراكة المجتمعية مع المؤسسات الحكومية والخاصة للنهوض بالعمل الخيري، وتوحيد الجهود والإمكانيات، لتحقيق الأهداف الرامية إلى تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
وأكد دعم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لمختلف أنواع العمل المؤسسي والنوعي، وتذليل الصعوبات التي تعترض هذه الجهود بالإمكانيات المتاحة.
فيما أشاد رئيس وأعضاء الجمعية، بالجهود التي تبذلها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وإسهاماتها ودورها في مجال دعم منظمات المجتمع المدني وخاصة الموجهة لخدمة ذوي الإعاقة، مؤكدين مواصلة العمل الإنساني والاجتماعي من خلال تقديم المزيد من المشاريع الهادفة لدعم ذوي العزيمة وأسرهم وأصدقائهم.
{{ article.visit_count }}
واستقبل وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جاسم سيادي، بحضور عدد من أعضاء مجلس الإدارة، وذلك في مكتبه، لبحث سبل تعزيز التعاون بما يخدم المشاريع والمبادرات التنموية لذوي الإعاقة.
واستعرض سيادي المشروعات التطوعية التي تقدمها الجمعية لخدمة ذوي الإعاقة، وأبرزها مشروع وحدة الرعاية المنزلية لفئة ذوي الإعاقة، والتي تعتبر أحد المشروعات الرائدة في مجال العمل الاجتماعي والأهلي على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب برنامج حوارات ولقاءات مع أولياء أمور ذوي الإعاقة وأصدقائهم، لطرح ومناقشة قضايا ذوي العزيمة وتوعية ودعم أولياء الأمور، وذلك بمشاركة المختصين والمعنين في هذا المجال، وذلك بالإضافة إلى مشروعات ونشاطات أخرى تقدمها الجمعية لخدمة المجتمع وذوي الإعاقة تحديداً.
وأشار حميدان، إلى أن للجمعية مشروعات رائدة تمثل حافزاً للمؤسسات الخاصة والأهلية لبذل المزيد من الجهود لتنفيذ مبادرات مجتمعية تنموية وذات فاعلية.
ونوه في هذا الشأن بأهمية الشراكة المجتمعية مع المؤسسات الحكومية والخاصة للنهوض بالعمل الخيري، وتوحيد الجهود والإمكانيات، لتحقيق الأهداف الرامية إلى تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
وأكد دعم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لمختلف أنواع العمل المؤسسي والنوعي، وتذليل الصعوبات التي تعترض هذه الجهود بالإمكانيات المتاحة.
فيما أشاد رئيس وأعضاء الجمعية، بالجهود التي تبذلها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وإسهاماتها ودورها في مجال دعم منظمات المجتمع المدني وخاصة الموجهة لخدمة ذوي الإعاقة، مؤكدين مواصلة العمل الإنساني والاجتماعي من خلال تقديم المزيد من المشاريع الهادفة لدعم ذوي العزيمة وأسرهم وأصدقائهم.