فاطمة السليم
القرقاعون مناسبة للأطفال والكبار وهي فرحة تملأ جميع فرجان البحرين ودول الخليج الذي اعتادت على الاحتفال بالقرقاعون في كل عام من شهر رمضان المبارك في النصف من الشهر وبالرغم من بساطة الاحتفال في الماضي إلا أنه ما تزال ليلة الاحتفال بالقرقاعون باقية بالرغم من حداثة الزمن مع اختلاف التوزيعات للقرقاعون، وبهذه المناسبة تستعيد الحركة التجارية في الأسواق نشاطها بابتكار أحدث التوزيعات للمناسبة المميزة، ويتنافس الأهالي لتقديم كل ما هو مميز وجديد من القرقاعون ،ويلبس الأطفال والكبار جديد ملابسهم ويركضون على المنازل للحصول على أنواع الحلويات والمكسرات المختلفة.
ومن جانبه قال علي جعفر هرونة صاحب محل فرفشة أن التوزيعات مختلفة ومبتكرة في كل عام ومنها توزيعات الصناديق المختلفة بأنواعها مع كتابة اسم الطفل وإضافة الحلويات والمكسرات داخلها أو إبريق الشاي القديم الممتلئ بالحلويات وملعقة الطعام والورود والفانوس القديم والسلال القديمة المصنوعة من سعف النخيل والبخور، وأضاف أن الأسعار تبتدئ للقطعة الواحدة من دينار وتصل إلى 6 دينار، وأكد أن الأسعار لم تختلف وبقيت ثابتة ولم تؤثر الضريبة بشكل مباشر على المحل.
قال حسين علي صاحب برادات المحمود أنه الإقبال على المسكرات كثير وخصوصاً أنه يميز هذه المناسبة مهما اختلفت التوزيعات وابتكروها ولكن يبقى للمكسرات نكهة خاصة للقرقاعون وعن أسعاره ذكر أن سعر الكيلو لا يتجاوز الدينار وهو سعر في متناول الجميع ولهذا الإقبال على الشراء يكون بنسبة 100% وأكد أن السعر لم يختلف وسيبقى كما هو للسنوات القادمة أيضا.
وذكرت زينب حسن أن توزيعاتها لابنها عبارة عن 100 فلس لكل طفل وأضافت أن المبلغ النقدي يفرح الطفل أكثر من التوزيعات الأخرى باذخة الثمن وتصرف 10 دينار لتحويلها الى 100 فلس وتوزيعها على الأطفال.
ومن جانبها قالت أمينة محمد إن مناسبة القرقاعون مهمة ومختلفة ونحتفل بها مرة كل عام من الشهر الكريم وعليه فإنها تتميز بأخذ كل ما هو جديد ومبتكر من التوزيعات لأطفالها ومنها الصندوق القديم المليء بالحلويات والمكسرات أو الأكياس ذات الورود مع إضافة أسم وصورة طفلها، وذكرت أنه يكلفها ما يصل إلى 200 دينار .
و أضافت مريم عيسى أن توزيعات أبنائها تجعلهم يشاركونها بإعدادها ليتعلموا ويشعروا بأهمية هذه المناسبة المميزة وأكدت أن التوزيعات قيمتها بفرحة الأطفال بها وليس بالمبلغ المصروف عليها وبينت أنها لا تحبذ شراء التوزيعات مرتفعة الثمن فيكلفها ما يقارب الخمسين دينارا فقط.
القرقاعون مناسبة للأطفال والكبار وهي فرحة تملأ جميع فرجان البحرين ودول الخليج الذي اعتادت على الاحتفال بالقرقاعون في كل عام من شهر رمضان المبارك في النصف من الشهر وبالرغم من بساطة الاحتفال في الماضي إلا أنه ما تزال ليلة الاحتفال بالقرقاعون باقية بالرغم من حداثة الزمن مع اختلاف التوزيعات للقرقاعون، وبهذه المناسبة تستعيد الحركة التجارية في الأسواق نشاطها بابتكار أحدث التوزيعات للمناسبة المميزة، ويتنافس الأهالي لتقديم كل ما هو مميز وجديد من القرقاعون ،ويلبس الأطفال والكبار جديد ملابسهم ويركضون على المنازل للحصول على أنواع الحلويات والمكسرات المختلفة.
ومن جانبه قال علي جعفر هرونة صاحب محل فرفشة أن التوزيعات مختلفة ومبتكرة في كل عام ومنها توزيعات الصناديق المختلفة بأنواعها مع كتابة اسم الطفل وإضافة الحلويات والمكسرات داخلها أو إبريق الشاي القديم الممتلئ بالحلويات وملعقة الطعام والورود والفانوس القديم والسلال القديمة المصنوعة من سعف النخيل والبخور، وأضاف أن الأسعار تبتدئ للقطعة الواحدة من دينار وتصل إلى 6 دينار، وأكد أن الأسعار لم تختلف وبقيت ثابتة ولم تؤثر الضريبة بشكل مباشر على المحل.
قال حسين علي صاحب برادات المحمود أنه الإقبال على المسكرات كثير وخصوصاً أنه يميز هذه المناسبة مهما اختلفت التوزيعات وابتكروها ولكن يبقى للمكسرات نكهة خاصة للقرقاعون وعن أسعاره ذكر أن سعر الكيلو لا يتجاوز الدينار وهو سعر في متناول الجميع ولهذا الإقبال على الشراء يكون بنسبة 100% وأكد أن السعر لم يختلف وسيبقى كما هو للسنوات القادمة أيضا.
وذكرت زينب حسن أن توزيعاتها لابنها عبارة عن 100 فلس لكل طفل وأضافت أن المبلغ النقدي يفرح الطفل أكثر من التوزيعات الأخرى باذخة الثمن وتصرف 10 دينار لتحويلها الى 100 فلس وتوزيعها على الأطفال.
ومن جانبها قالت أمينة محمد إن مناسبة القرقاعون مهمة ومختلفة ونحتفل بها مرة كل عام من الشهر الكريم وعليه فإنها تتميز بأخذ كل ما هو جديد ومبتكر من التوزيعات لأطفالها ومنها الصندوق القديم المليء بالحلويات والمكسرات أو الأكياس ذات الورود مع إضافة أسم وصورة طفلها، وذكرت أنه يكلفها ما يصل إلى 200 دينار .
و أضافت مريم عيسى أن توزيعات أبنائها تجعلهم يشاركونها بإعدادها ليتعلموا ويشعروا بأهمية هذه المناسبة المميزة وأكدت أن التوزيعات قيمتها بفرحة الأطفال بها وليس بالمبلغ المصروف عليها وبينت أنها لا تحبذ شراء التوزيعات مرتفعة الثمن فيكلفها ما يقارب الخمسين دينارا فقط.