أعربت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، عن فخرها بما تحققه المرأة البحرينية من إنجازات متتالية في العديد من المجالات، وخاصة في المجال الأمني والعسكري بالنظر إلى بداياتها المبكرة فيه التي تعود للعام 1970، وأدت هذه الخبرة العريقة في المجال إلى نقل خبراتها في نطاق العمل الشرطي النسائي على المستوى الإقليمي.
واستقبلت سموها، بقصر الروضة مساء السبت، منتسبات وزارة الداخلية من خريجات برنامج "بناء وتطوير قدرات المرأة العربية في المجال العسكري وحفظ السلام"، الذي أقيم مؤخراً في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، بحضور العقيد منى عبدالرحيم، المدير العام للإدارة العامة للشرطة النسائية، وعضو المجلس الأعلى للمرأة.
ونوهت صاحبة السمو الملكي بالأداء المتميز الذي أبدته البحرينيات المشاركات في هذا البرنامج الواعد الذي يأتي بمضمون نوعي في مجال دقيق يرتبط بعمليات حفظ السلام العالمي.
وأشادت سموها بجهود الخريجات المتمثلة في إكمال متطلبات البرنامج بنجاح بعد 3 أشهر من التدريبات المكثفة وبنتائج عالية، بالإضافة إلى تكليفهن من قبل كلية خولة الأزور بتدريب المشاركات في البرنامج بعد مرور فترة وجيزة على الانضمام له.
وأشارت سموها إلى أن المشاركة في مثل هذه البرامج النوعية تفتح آفاقاً جديدة أمام طموحات المرأة البحرينية وتسهم في صقل خبراتها ومهاراتها كمجال حل النزاعات وحفظ الأمن والسلام.
من جانبهن رفعت خريجات البرنامج آيات الشكر والتقدير والاحترام لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى على كريم استقبالها لهن وتشرفهن بالاستماع إلى توجيهاتها المشجعة والمحفزة لمواصلة العمل في خدمة البحرين، وما ترك ذلك من أثر كبير على نفوسهن والتطلع للمزيد من العطاء.
وأكدن بهذا الصدد على أهمية ما يتولاه المجلس الأعلى للمرأة من مسؤوليات برئاسة سموها وبرؤيتها السبّاقة في الارتقاء بمكانة المرأة البحرينية كشريك جدير في بناء الوطن ودوام نهضته.
واستقبلت سموها، بقصر الروضة مساء السبت، منتسبات وزارة الداخلية من خريجات برنامج "بناء وتطوير قدرات المرأة العربية في المجال العسكري وحفظ السلام"، الذي أقيم مؤخراً في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، بحضور العقيد منى عبدالرحيم، المدير العام للإدارة العامة للشرطة النسائية، وعضو المجلس الأعلى للمرأة.
ونوهت صاحبة السمو الملكي بالأداء المتميز الذي أبدته البحرينيات المشاركات في هذا البرنامج الواعد الذي يأتي بمضمون نوعي في مجال دقيق يرتبط بعمليات حفظ السلام العالمي.
وأشادت سموها بجهود الخريجات المتمثلة في إكمال متطلبات البرنامج بنجاح بعد 3 أشهر من التدريبات المكثفة وبنتائج عالية، بالإضافة إلى تكليفهن من قبل كلية خولة الأزور بتدريب المشاركات في البرنامج بعد مرور فترة وجيزة على الانضمام له.
وأشارت سموها إلى أن المشاركة في مثل هذه البرامج النوعية تفتح آفاقاً جديدة أمام طموحات المرأة البحرينية وتسهم في صقل خبراتها ومهاراتها كمجال حل النزاعات وحفظ الأمن والسلام.
من جانبهن رفعت خريجات البرنامج آيات الشكر والتقدير والاحترام لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى على كريم استقبالها لهن وتشرفهن بالاستماع إلى توجيهاتها المشجعة والمحفزة لمواصلة العمل في خدمة البحرين، وما ترك ذلك من أثر كبير على نفوسهن والتطلع للمزيد من العطاء.
وأكدن بهذا الصدد على أهمية ما يتولاه المجلس الأعلى للمرأة من مسؤوليات برئاسة سموها وبرؤيتها السبّاقة في الارتقاء بمكانة المرأة البحرينية كشريك جدير في بناء الوطن ودوام نهضته.