قال الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر إن الذكرى الـ15 لرحيل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة تمثل حدثاً بالغ الاهمية لأنه الأب الروحي والقائد الملهم لكل أبناء الامارات والدول العربية بصفة عامة.
وأضاف الشاعر، في بيان الأحد، أن "الشيخ زايد صاحب أعظم المبادرات وأكبر الإنجازات التنموية ومؤسس إحدى أكبر وأهم الدول فى العالم وهو رجل الخير الأول فى تاريخ المنطقة وحقق العدل والمساواة بين أفراد شعبه ويسير على خطاه أبناؤه ومحبوه".
وأكد الشاعر أن "الشيخ زايد له بصمات فى كل ربوع العالم وساهم فى إسعاد ملايين البشر دون اعتبار لجنس أو عرق وإنما انطلاقاً من يقينه بحب العمل الإنسانى ودعم الإنسانية دون انتظار لمقابل وهو ما خلد ذكراه وجعله أيقونة ستظل تتلألأ في سماء العالم يستلهم منها كل محبي الخير والعمل الإنساني طاقاتهم نحو البذل والعطاء وفعل الخير.
وأوضح الشاعر أن "سمو الشيخ زايد طيب الله ثراه ستظل إنجازاته خالدة وباقية لا يمحوها الزمن وذلك لما نتج عنها من آثار حضارية وتنموية موجودة في شتى ربوع العالم وليس فى الإمارات فقط،فسموه على مدار سنوات حكمه ومنذ تأسيسه اتحاد الإمارات لا يألو جهداً نحو خدمة الإنسانية ودعم المجتمعات العربية وتقديم كافة الجهود والمساعدات لكل محتاج في كل مكان على وجه الأرض وهكذا كان الشيخ زايد حتى آخر لحظة فى عمره".
{{ article.visit_count }}
وأضاف الشاعر، في بيان الأحد، أن "الشيخ زايد صاحب أعظم المبادرات وأكبر الإنجازات التنموية ومؤسس إحدى أكبر وأهم الدول فى العالم وهو رجل الخير الأول فى تاريخ المنطقة وحقق العدل والمساواة بين أفراد شعبه ويسير على خطاه أبناؤه ومحبوه".
وأكد الشاعر أن "الشيخ زايد له بصمات فى كل ربوع العالم وساهم فى إسعاد ملايين البشر دون اعتبار لجنس أو عرق وإنما انطلاقاً من يقينه بحب العمل الإنسانى ودعم الإنسانية دون انتظار لمقابل وهو ما خلد ذكراه وجعله أيقونة ستظل تتلألأ في سماء العالم يستلهم منها كل محبي الخير والعمل الإنساني طاقاتهم نحو البذل والعطاء وفعل الخير.
وأوضح الشاعر أن "سمو الشيخ زايد طيب الله ثراه ستظل إنجازاته خالدة وباقية لا يمحوها الزمن وذلك لما نتج عنها من آثار حضارية وتنموية موجودة في شتى ربوع العالم وليس فى الإمارات فقط،فسموه على مدار سنوات حكمه ومنذ تأسيسه اتحاد الإمارات لا يألو جهداً نحو خدمة الإنسانية ودعم المجتمعات العربية وتقديم كافة الجهود والمساعدات لكل محتاج في كل مكان على وجه الأرض وهكذا كان الشيخ زايد حتى آخر لحظة فى عمره".