أكدت النائب د.معصومة عبدالرحيم، على المبادرات الإنسانية النبيلة التي تقوم بها مدرسة بيان البحرين النموذجية في سعيها الدؤوب والمستمر إلى الوصول بالمدرسة الى مستويات عالية في التحصيل الأكاديمي من ناحية، وحثها لطلبتها وطاقمها الإداري والتعليمي على تعزيز ثقافة العمل الخيري والتطوعي من ناحية ثانية.
وكان آخرها المساهمة في توفير مضخات الأنسولين للأطفال من خلال مشروع الفارس للأطفال المصابين بالنوع الأول من داء السكري من عمر يوم واحد حتى 14 سنة للمؤسسة الخيرية الملكية.
وثمنت عبدالرحيم الجهود الكبيرة التي تبذلها الشيخة د.مي بنت سليمان العتيبي رئيس مجلس أمناء مدرسة بيان البحرين في صقل جيل طلابي قادر على المساهمة في فعل الخير وتقديم يد العون للمحتاجين، ووضع خطة طموحة للارتقاء بالمدرسة التي اكتسبت سمعة طيبة، وحصولها على العديد من الجوائز.
كما أن مساهماتها المتنوعة والخيرية تبرهن على خط المدرسة بالسير بالتوازي في العمل على وضع الأعمال الخيرية نصب أعينها واكتساب الطلبة لهذه الخصال الحميدة هو أمر مشجع ويجب أن تحذوا المدارس الأخرى بنفس النهج التي تعمل به مدرسة بيان البحرين النموذجية من خلال تشجيع طلبتها على المساهمة في الجانب الإنساني، خاصةً وأننا في شهر رمضان المبارك، شهر التسامح والرحمة والغفران.
ونوهت إلى أن الشيخة د.مي بنت سليمان العتيبي تعتبر من الكفاءات التي قدمت الكثير في خدمة مملكتنا الغالية، ووضعت بصماتها من حرير والتي تركت أثرها حتى اليوم، وما مساهماتها المتنوعة إلا دليل حرصها على فعل الخير دائماً وبثه في نفوس الطلبة والطالبات بفعل المبادرات التي تدل بث روح التسامح والألفة والتعاون والبذل في نفوس الناشئة إلى حين صقلهم ودمجهم في المجتمع ووصولهم إلى مراكز متقدمة في صنع القرار واتخاذه بالشكل المناسب بما يخدم مسيرة العمل التطوعي في البحرين.
وكان آخرها المساهمة في توفير مضخات الأنسولين للأطفال من خلال مشروع الفارس للأطفال المصابين بالنوع الأول من داء السكري من عمر يوم واحد حتى 14 سنة للمؤسسة الخيرية الملكية.
وثمنت عبدالرحيم الجهود الكبيرة التي تبذلها الشيخة د.مي بنت سليمان العتيبي رئيس مجلس أمناء مدرسة بيان البحرين في صقل جيل طلابي قادر على المساهمة في فعل الخير وتقديم يد العون للمحتاجين، ووضع خطة طموحة للارتقاء بالمدرسة التي اكتسبت سمعة طيبة، وحصولها على العديد من الجوائز.
كما أن مساهماتها المتنوعة والخيرية تبرهن على خط المدرسة بالسير بالتوازي في العمل على وضع الأعمال الخيرية نصب أعينها واكتساب الطلبة لهذه الخصال الحميدة هو أمر مشجع ويجب أن تحذوا المدارس الأخرى بنفس النهج التي تعمل به مدرسة بيان البحرين النموذجية من خلال تشجيع طلبتها على المساهمة في الجانب الإنساني، خاصةً وأننا في شهر رمضان المبارك، شهر التسامح والرحمة والغفران.
ونوهت إلى أن الشيخة د.مي بنت سليمان العتيبي تعتبر من الكفاءات التي قدمت الكثير في خدمة مملكتنا الغالية، ووضعت بصماتها من حرير والتي تركت أثرها حتى اليوم، وما مساهماتها المتنوعة إلا دليل حرصها على فعل الخير دائماً وبثه في نفوس الطلبة والطالبات بفعل المبادرات التي تدل بث روح التسامح والألفة والتعاون والبذل في نفوس الناشئة إلى حين صقلهم ودمجهم في المجتمع ووصولهم إلى مراكز متقدمة في صنع القرار واتخاذه بالشكل المناسب بما يخدم مسيرة العمل التطوعي في البحرين.