أكد رئيس لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى رضا منفردي، أن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الممثل الشخصي لجلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بشأن وضع الضوابط والآليات لممارسة من هم بين سن 18-21 سنة للأعمال والأنشطة التجارية، تفتح آفاقاً أمام الشباب البحرينيين في هذه الفئة العمرية من الاعتماد على النفس، والابتكار والإبداع في تأسيس شركات تجارية في العديد من المجالات والأنشطة.
وأشاد منفردي بهذه المبادرة النوعية والمتقدمة، التي تؤكد حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد على مواصلة دعم ومساندة الشباب، سواءً في المجالات الرياضية أو التجارية أو الثقافية وغيرها من المجالات، منوّهاً بما يوليه سموّه من اهتمام متواصل بفئة الشباب، والتركيز على بنائها وتطويرها وفق أسس وقواعد صحيحة ومتينة.
وأشار إلى أن صدور الضوابط والآليات لفتح الأنشطة التجارية لمن هم بين سن 18-21 سنة، من قبل وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف سيُسهم في إنشاء قاعدة جديدة من رجال الأعمال الشباب في مملكة البحرين، ويُحفزهم لتطوير مهاراتهم وقدراتهم، واستثمار طاقاتهم في مشاريع تجارية متنوعة.
وقال رئيس لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى إن هذه المبادرة ستجعل الشباب أكثر فاعلية ونشاطًا في القطاع التجاري، وستعرفهم على الفرص الكبيرة المتوافرة في مملكة البحرين لتأسيس وبناء المشاريع التجارية الناجحة، وهو ما سيجعلهم مستقبلاً مساهمين في دعم الاقتصاد الوطني.
وتطلع منفردي من الشباب استثمار هذه المبادرة فيما يخدم مصلحة مملكة البحرين، ويعزز صورتها المتقدمة في المحافل الدولية، والبدء في تأسيس شركات ومؤسسات خاصة بهم، وهو ما سيثبت بأن شباب مملكة البحرين قادرون على إدارة الشركات التجارية والاعتماد على أنفسهم، وصناعة الإنجازات والنجاحات.
وأشاد منفردي بهذه المبادرة النوعية والمتقدمة، التي تؤكد حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد على مواصلة دعم ومساندة الشباب، سواءً في المجالات الرياضية أو التجارية أو الثقافية وغيرها من المجالات، منوّهاً بما يوليه سموّه من اهتمام متواصل بفئة الشباب، والتركيز على بنائها وتطويرها وفق أسس وقواعد صحيحة ومتينة.
وأشار إلى أن صدور الضوابط والآليات لفتح الأنشطة التجارية لمن هم بين سن 18-21 سنة، من قبل وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف سيُسهم في إنشاء قاعدة جديدة من رجال الأعمال الشباب في مملكة البحرين، ويُحفزهم لتطوير مهاراتهم وقدراتهم، واستثمار طاقاتهم في مشاريع تجارية متنوعة.
وقال رئيس لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى إن هذه المبادرة ستجعل الشباب أكثر فاعلية ونشاطًا في القطاع التجاري، وستعرفهم على الفرص الكبيرة المتوافرة في مملكة البحرين لتأسيس وبناء المشاريع التجارية الناجحة، وهو ما سيجعلهم مستقبلاً مساهمين في دعم الاقتصاد الوطني.
وتطلع منفردي من الشباب استثمار هذه المبادرة فيما يخدم مصلحة مملكة البحرين، ويعزز صورتها المتقدمة في المحافل الدولية، والبدء في تأسيس شركات ومؤسسات خاصة بهم، وهو ما سيثبت بأن شباب مملكة البحرين قادرون على إدارة الشركات التجارية والاعتماد على أنفسهم، وصناعة الإنجازات والنجاحات.